سوق الكتاب بالمملكة "الأكثر مبيعا" في العالم العربي
تاريخ النشر: 12 يناير 2019 00:53 KSA
كشف رئيس جمعية الناشرين العرب نائب رئيس اتحاد الناشرين العرب أحمد الحمدان أن سوق الكتب في المملكة يعتبر أكبر سوق في حركة بيع الكتب في العالم العربي، مضيفًا: إن بعض التقديرات تشير إلى أنه يمثل أكثر من نصف هذا السوق التجاري والثقافي.
وبيَّن أن حجم الإقبال من القراء والمثقفين في اليوم الأول والثاني لمعرض القصيم الثاني للكتاب، الذي يمتد حتى الثالث عشر من الشهر الهجري الجاري، يعكس النشاط الملحوظ للمكانة الثقافية، ومردودها الفكري والاقتصادي على حركة بيع الكتاب في المملكة، الأمر الذي يبرهن لفاعلية المجتمع وحيويته، وانفتاحه على الكثير من المدارك والمسالك الفكرية والثقافية المتنوعة.
واكتظت ممرات وقاعات المعرض بالكثير من المهتمين والمتابعين للمشهد الثقافي والفكري، وما تنتجه دور النشر والتأليف المحلية والعربية، وتعددت فئاتهم وأجناسهم، لتشمل النساء والرجال، من أكاديميين ومثقفين وإعلاميين وهواة للقراءة.
وتشير التقديرات الأولية، للكتب المعروضة، ولدور النشر والتأليف المتواجدة، والجهات الحكومية المشاركة، أن الأرقام ستتخطى حصيلة المعرض في دورته الأولى للعام المنصرم، بعد التحديثات الجديدة، التي طالت طريقة التنظيم، وكيفية العرض، والمزاوجة بين الأصناف والمدارس الثقافية، التي لم تقتصر على مسلك أو منهج واحد، بل تعدت إلى استجلاب كل ما يلبي الرغبات، ويحقق التطلعات، لجميع الزوار، باختلاف مشاربهم ومناهجهم الفكرية.
وبيَّن أن حجم الإقبال من القراء والمثقفين في اليوم الأول والثاني لمعرض القصيم الثاني للكتاب، الذي يمتد حتى الثالث عشر من الشهر الهجري الجاري، يعكس النشاط الملحوظ للمكانة الثقافية، ومردودها الفكري والاقتصادي على حركة بيع الكتاب في المملكة، الأمر الذي يبرهن لفاعلية المجتمع وحيويته، وانفتاحه على الكثير من المدارك والمسالك الفكرية والثقافية المتنوعة.
واكتظت ممرات وقاعات المعرض بالكثير من المهتمين والمتابعين للمشهد الثقافي والفكري، وما تنتجه دور النشر والتأليف المحلية والعربية، وتعددت فئاتهم وأجناسهم، لتشمل النساء والرجال، من أكاديميين ومثقفين وإعلاميين وهواة للقراءة.
وتشير التقديرات الأولية، للكتب المعروضة، ولدور النشر والتأليف المتواجدة، والجهات الحكومية المشاركة، أن الأرقام ستتخطى حصيلة المعرض في دورته الأولى للعام المنصرم، بعد التحديثات الجديدة، التي طالت طريقة التنظيم، وكيفية العرض، والمزاوجة بين الأصناف والمدارس الثقافية، التي لم تقتصر على مسلك أو منهج واحد، بل تعدت إلى استجلاب كل ما يلبي الرغبات، ويحقق التطلعات، لجميع الزوار، باختلاف مشاربهم ومناهجهم الفكرية.