موناكو يستعين بفابريغاس لإنقاذه من الهبوط
تاريخ النشر: 12 يناير 2019 17:54 KSA
أتم لاعب خط الوسط الإسباني سيسك فابريغاس انتقاله من نادي تشلسي الإنجليزي لكرة القدم إلى موناكو، بحسب ما أعلن النادي الفرنسي.
ونشر النادي شريطا ترويجيا قصيرا عبر حسابه على "تويتر"، يظهر فيه فابريغاس وهو يقوم بصناعة ساعة يد، قبل أن يرتديها ويقول "الآن، حان الوقت".
وأشار مصدر إلى أن فابريغاس (31 عاما)، تم تحريره من قبل النادي اللندني، ووقع مع موناكو عقدا لثلاثة مواسم ونصف موسم.
وأوضح المصدر أن تشلسي لن ينال أي بدل مالي مقابل الانتقال، باستثناء مبالغ مرتبطة بأداء فابريغاس على أرض الملعب مع فريقه الجديد، على عكس ما أشارت إليه تقارير صحافية سابقة من أن نادي الإمارة سيدفع 10 ملايين يورو لضم اللاعب.
وستتيح هذه الصفقة لفابريغاس إعادة الاجتماع بتييري هنري، زميله السابق في نادي أرسنال الإنجليزي والمدرب الحالي لموناكو. وسيكون في إمكان الإسباني خوض مباراته الأولى بقميص فريقه الجديد، عندما يحل موناكو ضيفا على مرسيليا ضمن المرحلة العشرين من الدوري اليوم الأحد.
ويسعى فريق الإمارة الذي توج بلقب الدوري الفرنسي في 2017 للمرة الأولى منذ 17 عاما، إلى تعزيز وضعه هذا الموسم، إذ يحتل بعد المرحلة الثامنة عشرة، المركز التاسع عشر قبل الأخير، ويواجه جديا خطر الهبوط إلى الدرجة الثانية.
ونشر النادي شريطا ترويجيا قصيرا عبر حسابه على "تويتر"، يظهر فيه فابريغاس وهو يقوم بصناعة ساعة يد، قبل أن يرتديها ويقول "الآن، حان الوقت".
وأشار مصدر إلى أن فابريغاس (31 عاما)، تم تحريره من قبل النادي اللندني، ووقع مع موناكو عقدا لثلاثة مواسم ونصف موسم.
وأوضح المصدر أن تشلسي لن ينال أي بدل مالي مقابل الانتقال، باستثناء مبالغ مرتبطة بأداء فابريغاس على أرض الملعب مع فريقه الجديد، على عكس ما أشارت إليه تقارير صحافية سابقة من أن نادي الإمارة سيدفع 10 ملايين يورو لضم اللاعب.
وستتيح هذه الصفقة لفابريغاس إعادة الاجتماع بتييري هنري، زميله السابق في نادي أرسنال الإنجليزي والمدرب الحالي لموناكو. وسيكون في إمكان الإسباني خوض مباراته الأولى بقميص فريقه الجديد، عندما يحل موناكو ضيفا على مرسيليا ضمن المرحلة العشرين من الدوري اليوم الأحد.
ويسعى فريق الإمارة الذي توج بلقب الدوري الفرنسي في 2017 للمرة الأولى منذ 17 عاما، إلى تعزيز وضعه هذا الموسم، إذ يحتل بعد المرحلة الثامنة عشرة، المركز التاسع عشر قبل الأخير، ويواجه جديا خطر الهبوط إلى الدرجة الثانية.