رياضة
السوبر الإيطالي وواقعنا الجميل
تاريخ النشر: 16 يناير 2019 03:01 KSA
سوبر عالمي تحتضنه جدة اليوم في ظل الحراك الرياضي الكبير الذي تعيشه المملكة ووصلت أصداؤه لكل العالم.
قطبا الكرة الإيطالية يوفنتوس العريق يتقدمهم نجم العالم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وإي سي ميلان فريق البطولات والإنجازات والمطرز بالنجوم.
اليوم لن تتحول أنظار الإيطاليين فقط إلى السعودية، وإنما أنظار كل عشاق كرة القدم، قبل فترة وجيزة تحولت أنظار العالم لمتابعة قطبا الكرة العالمية البرازيل والأرجنتين.. نيمار ورفاقه أمام ديبالا.
المدرسة الإيطالية ستكون حاضرة هذا المساء وبفلسفتها الشهيرة «الكالتشيو»، يقولون في إيطاليا كلما كان اليوفي قويًا كلما كان المنتخب الإيطالي قوي، فيوفنتوس هو منبع النجوم للكرة الإيطالية، وإي سي ميلان ليس ببعيد عنه، فالنجوم الذين عشقناهم خرجوا من هذا النادي الكبير، إيطاليا 82 وإيطاليا 2006 تتمحور قوتها من هذين الناديين.. الكرة الإيطالية فلسفة خاصة نشاهدها كما هي في منتخبها، ولا تختلف كثيرًا في أنديتها، الكل يتحدث عن قوة الدفاع والمرتدات للكرة الإيطالية وهي أيضًا تتميز بالسرعة والمهارة والذكاء أو نقل الدهاء الكروي، لذلك تمتلك إيطاليا 4 كؤوس عالم، ولذلك أيضًا تحقق أنديتها البطولة الأوروبية، فميلان أحرزها 7 مرات، واليوفي مرتين، أما الإنتر فقد أحرزها 3 مرات.
اليوم نحن على موعد مع المتعة مع النجوم الكبار وفي نفس الوقت تأكيد بأن الرياضة السعودية تعيش انتعاشة حقيقية باستقطابات لمنافسات نوعية.. العالم تتجه أنظاره إلى المملكة لمتابعة القمة الإيطالية، وهذا المشهد تكرر كثيرًا، فالبورصة العالمية تتجه للسعودية، وهو أمر يبرهن على القدرة السعودية في جذب أنظار العالم من خلال عمل مبرمج ومنظم يؤكد على واقعنا الجميل.
قطبا الكرة الإيطالية يوفنتوس العريق يتقدمهم نجم العالم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وإي سي ميلان فريق البطولات والإنجازات والمطرز بالنجوم.
اليوم لن تتحول أنظار الإيطاليين فقط إلى السعودية، وإنما أنظار كل عشاق كرة القدم، قبل فترة وجيزة تحولت أنظار العالم لمتابعة قطبا الكرة العالمية البرازيل والأرجنتين.. نيمار ورفاقه أمام ديبالا.
المدرسة الإيطالية ستكون حاضرة هذا المساء وبفلسفتها الشهيرة «الكالتشيو»، يقولون في إيطاليا كلما كان اليوفي قويًا كلما كان المنتخب الإيطالي قوي، فيوفنتوس هو منبع النجوم للكرة الإيطالية، وإي سي ميلان ليس ببعيد عنه، فالنجوم الذين عشقناهم خرجوا من هذا النادي الكبير، إيطاليا 82 وإيطاليا 2006 تتمحور قوتها من هذين الناديين.. الكرة الإيطالية فلسفة خاصة نشاهدها كما هي في منتخبها، ولا تختلف كثيرًا في أنديتها، الكل يتحدث عن قوة الدفاع والمرتدات للكرة الإيطالية وهي أيضًا تتميز بالسرعة والمهارة والذكاء أو نقل الدهاء الكروي، لذلك تمتلك إيطاليا 4 كؤوس عالم، ولذلك أيضًا تحقق أنديتها البطولة الأوروبية، فميلان أحرزها 7 مرات، واليوفي مرتين، أما الإنتر فقد أحرزها 3 مرات.
اليوم نحن على موعد مع المتعة مع النجوم الكبار وفي نفس الوقت تأكيد بأن الرياضة السعودية تعيش انتعاشة حقيقية باستقطابات لمنافسات نوعية.. العالم تتجه أنظاره إلى المملكة لمتابعة القمة الإيطالية، وهذا المشهد تكرر كثيرًا، فالبورصة العالمية تتجه للسعودية، وهو أمر يبرهن على القدرة السعودية في جذب أنظار العالم من خلال عمل مبرمج ومنظم يؤكد على واقعنا الجميل.