"تعليم الطائف" يتصدر الأولمبياد الوطني للتاريخ بـ(2697) طالباً وطالبة
تاريخ النشر: 29 يناير 2019 20:24 KSA
أهابت دارة الملك عبدالعزيز الطلاب والطالبات باغتنام الفرصة والتسجيل في الأولمبياد الوطني للتاريخ الذي مازال متاحاً في هذه المنافسة ، حيث حفزت إدارات التعليم على رفع سقف مشاركات طلابها وطالباتها في هذه المسابقة العلمية ذات الأبعاد التي تنبثق رؤيتها من تعزيز الانتماء الوطني مرتكزة على رؤية المملكة 2030 منوهة بالشراكة الفاعلة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس لإظهار الأولمبياد كبيئة تصنع التنافس بطريقة إبداعية بين المتسابقين في المعلومات التاريخية عن المملكة والتاريخ الدولي. وكانت الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف قد تصدرت إدارات التعليم بالمملكة وذلك في سير المرحلة الأولى لتسجيل المشاركين من الطلاب والطالبات لمدارس التعليم العام "المرحلة الثانوية" من حكومية وأهلية وعالمية وتربية خاصة ، وذلك بتسجيل 2697 طالب وطالبة من 1928 مدرسة ، تليها إدارة تعليم جدة بـ 2369 طالباً وطالبة من 3029 مدرسة ثم القنفذة بـ 2101 طالب وطالبة من 736 مدرسة من أصل 40 إدارة تعليمية بمختلف محافظات مناطق المملكة . في حين لم تسجل الإدارة العامة للمدارس السعودية بالخارج أي طالب وطالبة للمشاركة في الأولمبياد ، وذلك عبر المنصة الإلكترونية على الرابط www.historyolympiad.sa ، استعداداً للمرحلة الثانية بتحديد أفضل 1500 طالب وطالبة وحضور المتأهلين في مراكز "قياس" ، لتأهل 150 طالب وطالبة للمرحلة الثالثة واختيار 16طالب وطالبة للتصفيات النهائية ، والتي استضافتها في مدينة جدة ، وإقامة حلقة تلفزيونية مسجلة وفق نظام الإجابات السريعة للتنافس على المركز الأول والثاني والثالث .
وأكدت الدارة على أن الأولمبياد الذي يقدم محتوى معرفياً مهارياً ينبثق من غرس المبادئ والقيم الوطنية ، وتعميق المعرفة بجوانب مختلفة من تاريخ المملكة ، والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري ، والاطلاع على التاريخ العالمي وتحقيق أهداف تفصيلية ، وإدراك الجوانب الأخرى من التاريخ وجوانب من تاريخ حضارات العالم . و تركز موضوعات الأولمبياد على المعلومات التاريخية للمملكة والعالم العربي والدولي في المجالات الثقافية ، والسياسية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والحضارية ، والرياضية ، والسير والأعلام ، والموروث الشعبي ، والعلوم والتكنولوجيا .
وأكدت الدارة على أن الأولمبياد الذي يقدم محتوى معرفياً مهارياً ينبثق من غرس المبادئ والقيم الوطنية ، وتعميق المعرفة بجوانب مختلفة من تاريخ المملكة ، والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري ، والاطلاع على التاريخ العالمي وتحقيق أهداف تفصيلية ، وإدراك الجوانب الأخرى من التاريخ وجوانب من تاريخ حضارات العالم . و تركز موضوعات الأولمبياد على المعلومات التاريخية للمملكة والعالم العربي والدولي في المجالات الثقافية ، والسياسية ، والاقتصادية ، والاجتماعية ، والحضارية ، والرياضية ، والسير والأعلام ، والموروث الشعبي ، والعلوم والتكنولوجيا .