اقتصاد
المملكة تتحول إلى منصة لوجستية لتطوير التجارة العالمية
تاريخ النشر: 02 فبراير 2019 03:04 KSA
وبينوا أن تدشين برنامج «تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية» يعد انطلاقة جديدة للاقتصاد والصناعة ودليلًا على جدية تحقيق الرؤية الوطنية، إذ يشكل البرنامج نحو ثلث مستهدفات الرؤية.
وقال الخبير الاقتصادي، الدكتور علي البريدي: إن موقع المملكة الإستراتيجي دفع القيادة الرشيدة إلى تطوير القطاع اللوجستي، واستثمار الموقع كميزة تنافسية في دعم الصناعات الوطنية لتنافس نظيرتها العالمية من خلال خطة طموحة لنقلها إلى مصاف الدول المتقدمة، مع السعي إلى تحقيق الصدارة إقليميًا.
وأضاف البريدي: إن الحكومة لديها خططًا لتحقيق نهضة صناعية شاملة، تتضمن مشروعات عملاقة، تستلزم تطوير قطاعات النقل والإمداد والتخزين، ولا سيما أن الخدمات اللوجستية هي عصب الصناعة، من خلال استثمارات بمئات المليارات، مما يتطلب بناء بنية تحتية لوجستية تتكون من طرق عملاقة وخطوط سكك حديدية ومطارات وموانئ، إضافة إلى تطوير شبكات المعلومات والاتصالات.
وقال الخبير الاقتصادي، فاروق الخطيب: إن تدشين برنامج «تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية» يعد انطلاقة جديدة للاقتصاد والصناعة في المملكة من خلال تحويلها إلى مركز للخدمات اللوجستية، ويسهم في تطوير الخدمات ويخلق مزيدًا من الوظائف، مؤكدًا أن الرؤية تتركز بشكل كبير على تنمية الخدمات اللوجستية.
وأضاف: إن الخدمات الوجستية تنقسم لثلاثة أقسام، الأعمال: وهي الخدمات اللوجستية المقدمة في مجال عملٍ معينٍ، مثل: شركات الطيران، ثانيًا لوجستية الإنتاج: وهي الخدمات المتعلقة في سلك الإنتاج من نقل البضائع، وتوريدها، وتوزيعه، ثالثًا: لوجستية الطوارئ: وهي الخدمات التي تكون في حال نقل البضائع أو المنتجات في حالات الطوارئ.
وقال الدكتور سالم باعجاجة: إن أهداف الرؤية أن تكون المملكة منصة لوجستية عالمية ومحلية، سواء كان استيرادا أو تصديرًا وبالتالي تسهم في تطوير التجارة المحلية والعالمية وزيادة التنافس وتوظيف ما بين 15-20% من العمالة مما يؤدي لخفض من نسبة البطالة، التي يميزها موقعها الجغرافي ومكانتها العالمية في مجموعة الدول الصناعية العشرين.
قال اقتصاديون وخبراء: إن موقع المملكة الإستراتيجي دفع القيادة الرشيدة إلى تطوير القطاع اللوجستي، واستثمار الموقع كميزة تنافسية في دعم الصناعات الوطنية لتنافس نظيرتها العالمية من خلال خطة طموحة لنقلها إلى مصاف الدول المتقدمة، مع السعي إلى تحقيق الصدارة إقليميًا.. مؤكدين أن البرنامج يحول المملكة إلى منصة لوجستية لتطوير التجارة العالمية.. مشيرين إلى أن تحويل المملكة إلى مركز للخدمات اللوجستية يسهم في تطوير الخدمات ويوفر العديد من الوظائف، ولا سيما أن الرؤية ترتكز على تنمية الخدمات اللوجستية.
وقال الخبير الاقتصادي، الدكتور علي البريدي: إن موقع المملكة الإستراتيجي دفع القيادة الرشيدة إلى تطوير القطاع اللوجستي، واستثمار الموقع كميزة تنافسية في دعم الصناعات الوطنية لتنافس نظيرتها العالمية من خلال خطة طموحة لنقلها إلى مصاف الدول المتقدمة، مع السعي إلى تحقيق الصدارة إقليميًا.
وأضاف البريدي: إن الحكومة لديها خططًا لتحقيق نهضة صناعية شاملة، تتضمن مشروعات عملاقة، تستلزم تطوير قطاعات النقل والإمداد والتخزين، ولا سيما أن الخدمات اللوجستية هي عصب الصناعة، من خلال استثمارات بمئات المليارات، مما يتطلب بناء بنية تحتية لوجستية تتكون من طرق عملاقة وخطوط سكك حديدية ومطارات وموانئ، إضافة إلى تطوير شبكات المعلومات والاتصالات.
وقال الخبير الاقتصادي، فاروق الخطيب: إن تدشين برنامج «تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية» يعد انطلاقة جديدة للاقتصاد والصناعة في المملكة من خلال تحويلها إلى مركز للخدمات اللوجستية، ويسهم في تطوير الخدمات ويخلق مزيدًا من الوظائف، مؤكدًا أن الرؤية تتركز بشكل كبير على تنمية الخدمات اللوجستية.
وأضاف: إن الخدمات الوجستية تنقسم لثلاثة أقسام، الأعمال: وهي الخدمات اللوجستية المقدمة في مجال عملٍ معينٍ، مثل: شركات الطيران، ثانيًا لوجستية الإنتاج: وهي الخدمات المتعلقة في سلك الإنتاج من نقل البضائع، وتوريدها، وتوزيعه، ثالثًا: لوجستية الطوارئ: وهي الخدمات التي تكون في حال نقل البضائع أو المنتجات في حالات الطوارئ.
وقال الدكتور سالم باعجاجة: إن أهداف الرؤية أن تكون المملكة منصة لوجستية عالمية ومحلية، سواء كان استيرادا أو تصديرًا وبالتالي تسهم في تطوير التجارة المحلية والعالمية وزيادة التنافس وتوظيف ما بين 15-20% من العمالة مما يؤدي لخفض من نسبة البطالة، التي يميزها موقعها الجغرافي ومكانتها العالمية في مجموعة الدول الصناعية العشرين.
قال اقتصاديون وخبراء: إن موقع المملكة الإستراتيجي دفع القيادة الرشيدة إلى تطوير القطاع اللوجستي، واستثمار الموقع كميزة تنافسية في دعم الصناعات الوطنية لتنافس نظيرتها العالمية من خلال خطة طموحة لنقلها إلى مصاف الدول المتقدمة، مع السعي إلى تحقيق الصدارة إقليميًا.. مؤكدين أن البرنامج يحول المملكة إلى منصة لوجستية لتطوير التجارة العالمية.. مشيرين إلى أن تحويل المملكة إلى مركز للخدمات اللوجستية يسهم في تطوير الخدمات ويوفر العديد من الوظائف، ولا سيما أن الرؤية ترتكز على تنمية الخدمات اللوجستية.