فيصل بن بندر يدّشن الحملة الخليجية الرابعة للتوعية بالسرطان 2019
تاريخ النشر: 05 فبراير 2019 14:03 KSA
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بمكتب سموه بقصر الحكم اليوم, الحملة الخليجية الرابعة للتوعية بالسرطان 2019 .
وقدّم الرئيس التنفيذي للحملة الخليجية للتوعية بمرض السرطان الدكتور صالح فهد العثمان نبذة عن الحملة والسبل التوعوية التي تنتهجها , مبيناً أن الحملة تعزز الوعي الصحي وحماية المجتمع الخليجي من أخطار السرطان عبر أعمال المركز الخليجي لمكافحة السرطان وإطلاق إسبوع خليجي للتعريف بالسرطان بالتعاون مع الإتحاد الخليجي لمكافحة السرطان تحت إشراف مجلس الصحة لدول مجلس التعاون وبمشاركة جميع وزارات الصحة الخليجية، ومجموعة من الهيئات والمنظمات الصحية الخليجية والمؤسسات والهيئات الأهلية غير الربحية والعديد من الشركاء من القطاع الخاص.
وعدّ العثمان العامل الأساسي لنجاح برامج مكافحة السرطان في المجتمعات, هو تثقيف المجتمع بعوامل الخطورة وتجنب هذه العوامل بإتباع أنماط الحياة الصحية, مشيراً إلى أن الحملة تهدف لرفع مستوى الوعي الصحي حول العوامل المؤدية للإصابة بالسرطان وتشجيع اتباع نمط غذائي صحي وممارسة النشاط البدني بين جميع فئات المجتمع ورفع مستوى الوعي الصحي حول طرق الكشف المبكر عن السرطان وأهميتها في تحسين فرص الشفاء, إضافة إلى تفعيل البرامج الوطنية لمكافحة السرطان كمسئولية مشتركة بين القطاعات الحكومية وغير الحكومية.
الجدير بالذكر أن الحملة الخليجية للتوعية بالسرطان الأولى انطلقت في 1 فبراير 2016م في خمسة عشر مدينة بمشاركة أكثر من 40 جهة حكومية وجمعية خيرية ذات العلاقة, وعدد من الجهات في القطاع الخاص تحت شعار 40 / 40 حيث تم إختيارهذا الشعار للحملة بناءً على عدد من الدراسات التي أثبتت أن ما يقارب 40 % من أمرض السرطان يمكن الوقاية منها بإتباع نمط حياة صحي واتباع عادات غذائية صحية وممارسة النشاط الرياضي والمحافظة على الوزن المثالي، في حين أن 40% أخرى يمكن شفاؤها بإذن الله إذا ما تم تشخيصها مبكراً .
وقدّم الرئيس التنفيذي للحملة الخليجية للتوعية بمرض السرطان الدكتور صالح فهد العثمان نبذة عن الحملة والسبل التوعوية التي تنتهجها , مبيناً أن الحملة تعزز الوعي الصحي وحماية المجتمع الخليجي من أخطار السرطان عبر أعمال المركز الخليجي لمكافحة السرطان وإطلاق إسبوع خليجي للتعريف بالسرطان بالتعاون مع الإتحاد الخليجي لمكافحة السرطان تحت إشراف مجلس الصحة لدول مجلس التعاون وبمشاركة جميع وزارات الصحة الخليجية، ومجموعة من الهيئات والمنظمات الصحية الخليجية والمؤسسات والهيئات الأهلية غير الربحية والعديد من الشركاء من القطاع الخاص.
وعدّ العثمان العامل الأساسي لنجاح برامج مكافحة السرطان في المجتمعات, هو تثقيف المجتمع بعوامل الخطورة وتجنب هذه العوامل بإتباع أنماط الحياة الصحية, مشيراً إلى أن الحملة تهدف لرفع مستوى الوعي الصحي حول العوامل المؤدية للإصابة بالسرطان وتشجيع اتباع نمط غذائي صحي وممارسة النشاط البدني بين جميع فئات المجتمع ورفع مستوى الوعي الصحي حول طرق الكشف المبكر عن السرطان وأهميتها في تحسين فرص الشفاء, إضافة إلى تفعيل البرامج الوطنية لمكافحة السرطان كمسئولية مشتركة بين القطاعات الحكومية وغير الحكومية.
الجدير بالذكر أن الحملة الخليجية للتوعية بالسرطان الأولى انطلقت في 1 فبراير 2016م في خمسة عشر مدينة بمشاركة أكثر من 40 جهة حكومية وجمعية خيرية ذات العلاقة, وعدد من الجهات في القطاع الخاص تحت شعار 40 / 40 حيث تم إختيارهذا الشعار للحملة بناءً على عدد من الدراسات التي أثبتت أن ما يقارب 40 % من أمرض السرطان يمكن الوقاية منها بإتباع نمط حياة صحي واتباع عادات غذائية صحية وممارسة النشاط الرياضي والمحافظة على الوزن المثالي، في حين أن 40% أخرى يمكن شفاؤها بإذن الله إذا ما تم تشخيصها مبكراً .