أمير نجران يطلق الهوية الجديدة لزي المجاهدين
تاريخ النشر: 06 فبراير 2019 16:10 KSA
أطلق صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، في مكتبه بديوان الإمارة اليوم، الهوية الجديدة للزي العسكري للمجاهدين، بناء على اعتماده من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، والبدء بذلك اعتبارًا من اليوم الأربعاء.
واطلع الأمير جلوي بن عبدالعزيز على إيجاز عن الهوية الجديدة في عرض قدمه مدير إدارة المجاهدين بالمنطقة، محمد بن مقعد الدهينة. وأشاد سموه بجهود المجاهدين ودورهم في المنظومة العسكرية والأمنية، في الحفاظ على أمن الوطن وصون ثرواته، مشيرًا إلى أهمية المهام المسندة إليهم في مساندة الأمن العام، ومشاركة الحرس الخاص، وحراسة مصادر المياه وخطوط النفط، ومكافحة التسول والمخدرات.
وقال سموه "أنتم رجال المهام المتعددة، وسلالة رجال شاركوا مع الإمام الموحد في تأسيس هذه البلاد، وعند الظروف أنتم لها".
وأكد سموه أن جميع الأجهزة العسكرية والأمنية تعمل لهدف أسمى يتمثل في حماية بلاد الحرمين الشريفين، قائلا "إن بلادنا ملاذ الخائف، لما تعيشه ولله الحمد من الطمأنينة والآمان، لذا لا نقبل المساس بأمنها بأي شكل من الأشكال، ومن يحاول المساس بأمن بلادنا، بلاد الحرمين الشريفين، نتصدى له بكل ما أوتينا من قوة، ونضرب ضربة أحد من السيف، وأصلب من الفولاذ".
ودعا المولى أن يحفظ رجال القوات العسكرية كافة، ويرحم الشهداء منهم، ويعجل في شفاء المصابين.
واطلع الأمير جلوي بن عبدالعزيز على إيجاز عن الهوية الجديدة في عرض قدمه مدير إدارة المجاهدين بالمنطقة، محمد بن مقعد الدهينة. وأشاد سموه بجهود المجاهدين ودورهم في المنظومة العسكرية والأمنية، في الحفاظ على أمن الوطن وصون ثرواته، مشيرًا إلى أهمية المهام المسندة إليهم في مساندة الأمن العام، ومشاركة الحرس الخاص، وحراسة مصادر المياه وخطوط النفط، ومكافحة التسول والمخدرات.
وقال سموه "أنتم رجال المهام المتعددة، وسلالة رجال شاركوا مع الإمام الموحد في تأسيس هذه البلاد، وعند الظروف أنتم لها".
وأكد سموه أن جميع الأجهزة العسكرية والأمنية تعمل لهدف أسمى يتمثل في حماية بلاد الحرمين الشريفين، قائلا "إن بلادنا ملاذ الخائف، لما تعيشه ولله الحمد من الطمأنينة والآمان، لذا لا نقبل المساس بأمنها بأي شكل من الأشكال، ومن يحاول المساس بأمن بلادنا، بلاد الحرمين الشريفين، نتصدى له بكل ما أوتينا من قوة، ونضرب ضربة أحد من السيف، وأصلب من الفولاذ".
ودعا المولى أن يحفظ رجال القوات العسكرية كافة، ويرحم الشهداء منهم، ويعجل في شفاء المصابين.