8 مطالب لأهالي عشيرة أبرزها المستشفى وكلية البنات
تاريخ النشر: 21 فبراير 2019 03:07 KSA
طرح عدد من أهالي مركز عشيرة والقرى والهجر التابعة له بشمال الطائف 8 مطالب خدمية، معربين، عن تفاؤلهم أن تسهم زيارة نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز إلى محافظة الطائف في تلبيتها، ومتابعة كل المشروعات المتعثرة بالمركز، للحد من هجرة الأهالي إلى الطائف ومكة المكرمة بحثا عن الخدمات التنموية الأساسية.
وأشار كل من عمدة مركز عشيرة راشد عبدالله المقاطي وفيحان المقاطي إلى أهمية وجود «بلدية» من أجل تقديم الخدمات المختلفة التي يستفيد منها المواطن مثل السفلتة والإنارة والتي تفتقدها شوارع عشيرة ولا سيما أن أمين محافظة الطائف السابق قد وجه بفتح مكتب بلدية بمركز عشيرة منذ 7 سنوات ولكن هذا المكتب رقابي والأهالي يناشدون بترقيته إلى بلدية مرتبطة.
8 مطالب الأهالي
1 - ترقية مكتب
البلدية إلى بلدية مرتبطة
2 - إنشاء مستشفى
3 - إنشاء كلية للبنات
4 - شبكة للمياه
5 - تطوير منتزه الملك عبدالعزيز
6 - تنفيذ سفلتة طريق العريقية
7 - إنجاز المركز التنموي
8 - توفير خدمات الهاتف ثابت
50 ألف نسمة
وطالب كل من سلطان بن غازي المقاطي وسايف بن شليه العتيبي بإنشاء مستشفى يخدم أهالي المركز وقراه وباديته، والتي يزيد عدد سكانها عن 50 ألف نسمة، في أكثر من 30 مركزا وقرية وذلك لما يعانيه الأهالي من مشقة عند ذهابهم الى مستشفى الملك فيصل بالطائف والذي يبعد عنهم بـ 140 كم ذهاباً وإياباً، وأضافوا بأنهم قاموا بتسليم وزارة الصحة أرض ذات مساحة كبيرة خاصة بالمستشفى منذ عدة سنوات، إلا أنه في كل عام يجددون مطالبهم عن المستشفى والتي تتقابل بالوعود الفضفاضة دون أي خطوات عملية في سبيل التنفيذ.
وقال محسن بن دحيم العتيبي وسلطان شبيب إن من أبرز مطالبهم توصيل شبكة المياه للمركز وقراه، مشيران إلى أن أنابيب المياه المحلاة تم تمديدها من أشياب العرفاء الى مركز القرشيات والعطيف متجاوزين مركز عشيرة والذي لا يبعد 15 كم عن طريق الرياض وأنابيب المياه المحلاة.
من التأسيس للتنفيذ
أما عيضة معيض العتيبي وياسرعاتق فقالا: إن المركز التنموي من المشروعات الضرورية والمهمة التي تم تدشينها عام 1430هـ وقد استبشر الأهالي خيرًا بوضع حجر الأساس وتسوية الأرضية وسفلتة هذا المشروع والذي يتمنى سكان عشيرة أن يتجاوز مرحلة التأسيس إلى مرحلة التنفيذ.
وشكا عايش فراج أن عشيرة تعاني من عدم وجود «الهاتف الثابت» مما أدى إلى حرمانهم من خدمة البنوك ومواكبة عصر الاتصالات والإنترنت. وطالب محمد مزعل العتيبي وماجد محمد بسفلتة طريق الملك عبدالعزيز (طريق العرقية) حيث يعتبر أول طريق يربط منطقتي الرياض ومكة المكرمة، وأشارا إلى أن الطريق رغم أهميته أصبح مهملا مما يستدعي تجديده بالسفلتة. ويأمل قبل صنيدح المقاطي ذو الـ 75 عامًا أن تحظى عشيرة بالخدمات التنموية التي تستحقها والتي تساهم في الحد من هجرة الأهالي إلى كل من الطائف ومكة المكرمة مستبشرًا خيرًا بزيارة الأمير بدر بن سلطان.
كلية للبنات
وقال حسن نوار المقاطي ومفلح مخلد العتيبي: إن إيجاد كلية للبنات في مركز عشيرة بات هاجسًا لدى جميع الأهالي حيث إن خريجات الثانوية العامة يضطررن لإكمال تعليمهن في محافظة الطائف والتي تبعد عن مقر سكن بعض الطالبات بما يزيد عن 360 كم ذهابًا وأيابًا ويتكبدن المشاق والمتاعب اليومية ومخاطر النقليات الخاصة التي تقلهن يومياً.
وقال كل من سلمان علي العتيبي وسلطان شلاح: يعد منتزه الملك عبدالعزيز الذي يقع على الضفة الشرقية من وادي العقيق، من المعالم الأثرية والتاريخية وفي عام 1430هـ وقف أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل على هذا المخيم وقام في حينها بتدشين المرحلة الثانية من تطوير المنتزه ومنذ تدشين سموه لهذا المخيم لم يحدث أي تغيير أو تطور حتى يومنا هذا وقد أهمل المخيم وهجره الأهالي ولم يعد يرتادونه بسبب الأهمال حيث تعرضت الأشجار والنخيل التي زرعت فيه للجفاف.
وأشار كل من عمدة مركز عشيرة راشد عبدالله المقاطي وفيحان المقاطي إلى أهمية وجود «بلدية» من أجل تقديم الخدمات المختلفة التي يستفيد منها المواطن مثل السفلتة والإنارة والتي تفتقدها شوارع عشيرة ولا سيما أن أمين محافظة الطائف السابق قد وجه بفتح مكتب بلدية بمركز عشيرة منذ 7 سنوات ولكن هذا المكتب رقابي والأهالي يناشدون بترقيته إلى بلدية مرتبطة.
8 مطالب الأهالي
1 - ترقية مكتب
البلدية إلى بلدية مرتبطة
2 - إنشاء مستشفى
3 - إنشاء كلية للبنات
4 - شبكة للمياه
5 - تطوير منتزه الملك عبدالعزيز
6 - تنفيذ سفلتة طريق العريقية
7 - إنجاز المركز التنموي
8 - توفير خدمات الهاتف ثابت
50 ألف نسمة
وطالب كل من سلطان بن غازي المقاطي وسايف بن شليه العتيبي بإنشاء مستشفى يخدم أهالي المركز وقراه وباديته، والتي يزيد عدد سكانها عن 50 ألف نسمة، في أكثر من 30 مركزا وقرية وذلك لما يعانيه الأهالي من مشقة عند ذهابهم الى مستشفى الملك فيصل بالطائف والذي يبعد عنهم بـ 140 كم ذهاباً وإياباً، وأضافوا بأنهم قاموا بتسليم وزارة الصحة أرض ذات مساحة كبيرة خاصة بالمستشفى منذ عدة سنوات، إلا أنه في كل عام يجددون مطالبهم عن المستشفى والتي تتقابل بالوعود الفضفاضة دون أي خطوات عملية في سبيل التنفيذ.
وقال محسن بن دحيم العتيبي وسلطان شبيب إن من أبرز مطالبهم توصيل شبكة المياه للمركز وقراه، مشيران إلى أن أنابيب المياه المحلاة تم تمديدها من أشياب العرفاء الى مركز القرشيات والعطيف متجاوزين مركز عشيرة والذي لا يبعد 15 كم عن طريق الرياض وأنابيب المياه المحلاة.
من التأسيس للتنفيذ
أما عيضة معيض العتيبي وياسرعاتق فقالا: إن المركز التنموي من المشروعات الضرورية والمهمة التي تم تدشينها عام 1430هـ وقد استبشر الأهالي خيرًا بوضع حجر الأساس وتسوية الأرضية وسفلتة هذا المشروع والذي يتمنى سكان عشيرة أن يتجاوز مرحلة التأسيس إلى مرحلة التنفيذ.
وشكا عايش فراج أن عشيرة تعاني من عدم وجود «الهاتف الثابت» مما أدى إلى حرمانهم من خدمة البنوك ومواكبة عصر الاتصالات والإنترنت. وطالب محمد مزعل العتيبي وماجد محمد بسفلتة طريق الملك عبدالعزيز (طريق العرقية) حيث يعتبر أول طريق يربط منطقتي الرياض ومكة المكرمة، وأشارا إلى أن الطريق رغم أهميته أصبح مهملا مما يستدعي تجديده بالسفلتة. ويأمل قبل صنيدح المقاطي ذو الـ 75 عامًا أن تحظى عشيرة بالخدمات التنموية التي تستحقها والتي تساهم في الحد من هجرة الأهالي إلى كل من الطائف ومكة المكرمة مستبشرًا خيرًا بزيارة الأمير بدر بن سلطان.
كلية للبنات
وقال حسن نوار المقاطي ومفلح مخلد العتيبي: إن إيجاد كلية للبنات في مركز عشيرة بات هاجسًا لدى جميع الأهالي حيث إن خريجات الثانوية العامة يضطررن لإكمال تعليمهن في محافظة الطائف والتي تبعد عن مقر سكن بعض الطالبات بما يزيد عن 360 كم ذهابًا وأيابًا ويتكبدن المشاق والمتاعب اليومية ومخاطر النقليات الخاصة التي تقلهن يومياً.
وقال كل من سلمان علي العتيبي وسلطان شلاح: يعد منتزه الملك عبدالعزيز الذي يقع على الضفة الشرقية من وادي العقيق، من المعالم الأثرية والتاريخية وفي عام 1430هـ وقف أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل على هذا المخيم وقام في حينها بتدشين المرحلة الثانية من تطوير المنتزه ومنذ تدشين سموه لهذا المخيم لم يحدث أي تغيير أو تطور حتى يومنا هذا وقد أهمل المخيم وهجره الأهالي ولم يعد يرتادونه بسبب الأهمال حيث تعرضت الأشجار والنخيل التي زرعت فيه للجفاف.