التمكين المجتمعي بالسيل يشارك الأسرة التثقيف بالألعاب
تاريخ النشر: 07 أبريل 2019 03:13 KSA
شكلت مبادرة مشروع خطر الألعاب الإلكترونية على الأطفال التي نفذها مركز صحي السيل الصغير التابع لمستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي بالطائف تحت عنوان مخاطر الألعاب الإلكترونية واستمرت على مدار يومين ضمن فعاليات ومبادرات التمكين المجتمعي بالمركز صدى واسعًا بأوساط قاطني الحي من أسر وأولياء أمور.
واعتبر فايز الثبيتي أننا حقيقة نحتاج مثل هذه الفعاليات المتميزة التي تشكل أهمية بالغة لأسرنا وأبنائنا في التثقيف بخطورة الألعاب الإلكترونية التي أصحبت هاجسًا لنا في تربية الأبناء. وقال عبيد الروقي إن مثل هذه المبادرات تسهم في مساعدة الأسرة بالتربية والتعليم لأبنائها حول خطورة الألعاب على شخصية وصحة أبنائنا ومثل هذه المبادرات هي التي يجب أن تفعل وتقام بشكل دائم.
وأشارت منيرة العبدلي إلى أن المبادرة لامست موضع الألم والشكوى بالمجتمع في الوقت الحالي وما آلت إليه حياة أبنائنا وبناتنا اللائي تعلقت حياتهم بالألعاب الإلكترونية، فشكرًا لهم على مساعدتنا ومساعدة المجتمع في بناء الجيل وتوعيته وتثقيفه والتي نأمل أن تكون تقام بشكل دائم ليستفيد أكبر شريحة من المجتمع منها.
وأوضح مدير المركز صالح فهيد الجعيد أن فريق التمكين المجتمعي بالمركز نفذ مشروعه المجتمعي بعد دراسته لكثير من الظواهر والمشاكل المجتمعية التي تحتاج لمبادرات مجتمعية فاعلة من أجل التقليل من خطر تلك الألعاب الإلكترونية على الأطفال، وذلك باستهداف أسر المراجعين للمركز الصحي والطلاب والطالبات بالمدارس الابتدائية بالحي، مضيفًا أن المشروع يهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الأبناء من خطر الألعاب الإلكترونية وتعزيز الجانب الحركي والمعرفي لدى الطفل، كما أننا نسعى مستقبلاً لإقامة عدد من الأنشطة التطبيقية التي ترفع ثقافة المجتمع والأسر والجهات ذات العلاقة بخطورة الألعاب الإلكترونية دون توجيه وإرشاد.
الجدير بالذكر أن المبادرة شهدت إقامة معرض عمدة الحي ومدير مجموعة الحويه ومدارس السيل الابتدائية بنين – بنات ومجمع ريّحه والكادر الصحي بالمركز ومدير عام التثقيف الإكلينيكي بصحة الطائف تركي دغريري.
واعتبر فايز الثبيتي أننا حقيقة نحتاج مثل هذه الفعاليات المتميزة التي تشكل أهمية بالغة لأسرنا وأبنائنا في التثقيف بخطورة الألعاب الإلكترونية التي أصحبت هاجسًا لنا في تربية الأبناء. وقال عبيد الروقي إن مثل هذه المبادرات تسهم في مساعدة الأسرة بالتربية والتعليم لأبنائها حول خطورة الألعاب على شخصية وصحة أبنائنا ومثل هذه المبادرات هي التي يجب أن تفعل وتقام بشكل دائم.
وأشارت منيرة العبدلي إلى أن المبادرة لامست موضع الألم والشكوى بالمجتمع في الوقت الحالي وما آلت إليه حياة أبنائنا وبناتنا اللائي تعلقت حياتهم بالألعاب الإلكترونية، فشكرًا لهم على مساعدتنا ومساعدة المجتمع في بناء الجيل وتوعيته وتثقيفه والتي نأمل أن تكون تقام بشكل دائم ليستفيد أكبر شريحة من المجتمع منها.
وأوضح مدير المركز صالح فهيد الجعيد أن فريق التمكين المجتمعي بالمركز نفذ مشروعه المجتمعي بعد دراسته لكثير من الظواهر والمشاكل المجتمعية التي تحتاج لمبادرات مجتمعية فاعلة من أجل التقليل من خطر تلك الألعاب الإلكترونية على الأطفال، وذلك باستهداف أسر المراجعين للمركز الصحي والطلاب والطالبات بالمدارس الابتدائية بالحي، مضيفًا أن المشروع يهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الأبناء من خطر الألعاب الإلكترونية وتعزيز الجانب الحركي والمعرفي لدى الطفل، كما أننا نسعى مستقبلاً لإقامة عدد من الأنشطة التطبيقية التي ترفع ثقافة المجتمع والأسر والجهات ذات العلاقة بخطورة الألعاب الإلكترونية دون توجيه وإرشاد.
الجدير بالذكر أن المبادرة شهدت إقامة معرض عمدة الحي ومدير مجموعة الحويه ومدارس السيل الابتدائية بنين – بنات ومجمع ريّحه والكادر الصحي بالمركز ومدير عام التثقيف الإكلينيكي بصحة الطائف تركي دغريري.