"البيئة" تحتفي باليوم العالمي للطبيب البيطري
تاريخ النشر: 26 أبريل 2019 20:27 KSA
تحتفي وزارة البيئة والمياه والزراعة، يوم غد السبت، بالتعاون مع كلية الزراعة والطب البيطري جامعة القصيم باليوم العالمي للطبيب البيطري، الذي يصادف آخر سبت من شهر أبريل من كل عام، وذلك في البهو الرئيس لجامعة القصيم، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود أمير منطقة القصيم، وحضور عدد من قيادات الوزارة والأطباء البيطريين والعاملين في مجال الطب البيطري.
وأكد وكيل الوزارة للثروة الحيوانية الدكتور حمد البطشان، حرص الوزارة على دعم الطبيب البيطري، لما له من دور حيوي وبارز في تنمية الثروة الحيوانية وحمايتها من الأمراض الوافدة والمتوطنة، بالإضافة إلى دوره المهم في الحفاظ على صحة الإنسان من الأمراض المشتركة بينه وبين الحيوان، وكذلك توفير غذاء آمن وصحي للمستهلك وتحقيق مبدأ الرفق بالحيوان.
وبين الدكتور البطشان، المهام الحيوية التي يباشرها الطبيب البيطري، حيث خصصت الوزارة العيادات، والمختبرات والمحاجر البيطرية للكشف والتشخيص وعلاج الحيوانات والتصدي للأمراض ومكافحتها ومنع دخولها إلى المملكة، وكذلك التأكد من الصحة العامة وسلامة الغذاء داخل المسالخ والعيادات والصيدليات البيطرية الخاصة ومشاريع الألبان، وتسمين الحيوانات، ومشاريع الدواجن، وشركات الأدوية ومركز اللقاحات والأمصال.
يُذكر أن نقابات واتحادات الأطباء البيطريين في دول العالم تحتفل سنوياً بهذه المناسبة، بهدف التوعية بدور الطبيب البيطري في المجتمع والحفاظ على صحة الحيوان والإنسان. وتعود بداية الاحتفال إلى عام 2000م حين قرر الاتحاد العالمي للطب البيطري في بلجيكا، الذي يضم حالياً أكثر من نصف مليون طبيب بيطري من مختلف دول العالم، تخصيص يوم السبت الأخير من شهر أبريل كل عام يوماً عالمياً للطبيب البيطري.
وأكد وكيل الوزارة للثروة الحيوانية الدكتور حمد البطشان، حرص الوزارة على دعم الطبيب البيطري، لما له من دور حيوي وبارز في تنمية الثروة الحيوانية وحمايتها من الأمراض الوافدة والمتوطنة، بالإضافة إلى دوره المهم في الحفاظ على صحة الإنسان من الأمراض المشتركة بينه وبين الحيوان، وكذلك توفير غذاء آمن وصحي للمستهلك وتحقيق مبدأ الرفق بالحيوان.
وبين الدكتور البطشان، المهام الحيوية التي يباشرها الطبيب البيطري، حيث خصصت الوزارة العيادات، والمختبرات والمحاجر البيطرية للكشف والتشخيص وعلاج الحيوانات والتصدي للأمراض ومكافحتها ومنع دخولها إلى المملكة، وكذلك التأكد من الصحة العامة وسلامة الغذاء داخل المسالخ والعيادات والصيدليات البيطرية الخاصة ومشاريع الألبان، وتسمين الحيوانات، ومشاريع الدواجن، وشركات الأدوية ومركز اللقاحات والأمصال.
يُذكر أن نقابات واتحادات الأطباء البيطريين في دول العالم تحتفل سنوياً بهذه المناسبة، بهدف التوعية بدور الطبيب البيطري في المجتمع والحفاظ على صحة الحيوان والإنسان. وتعود بداية الاحتفال إلى عام 2000م حين قرر الاتحاد العالمي للطب البيطري في بلجيكا، الذي يضم حالياً أكثر من نصف مليون طبيب بيطري من مختلف دول العالم، تخصيص يوم السبت الأخير من شهر أبريل كل عام يوماً عالمياً للطبيب البيطري.