رواد تويتر يصفون الشاعر بـصاحب البهجة والابتسامة
تاريخ النشر: 16 مايو 2019 03:00 KSA
رثا عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» وزير الإعلام الأسبق علي بن حسن الشاعر،والذي وافته المنيّة أمس، معبرين عن عميق حزنهم على فقد أحد رواد العمل الإعلامي والدبلوماسي في المملكة.
وقال رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون (سابقا)، والمستشار الإعلامي عبد الرحمن الهزاع: «أحر التعازي في وفاة معالي وزير الإعلام السابق علي الشاعر، غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان إنه على كل شيء قدير. عملت تحت إدارته سنوات طوال وتعلمت منه الكثير والكثير، وكان سندا قويا لي بعد الله في العديد من المواقف، التي كنت سأتعرض فيها لأوضاع خرجه».
فيما قالت خلود المحضار: «رحمه الله من أخير الناس، ومن أحسنهم خُلُقاً، ابنٌ بار، أخٌ حاني، خير زوج وأب و»خيركم خيركم لأهله»، رحم الله رجلاً وصولا لرحمه، عطوفاً على أهله، يعلوه الوقار وتزينه الحكمة، بهي الطلة و فصيح اللسان لا يمل مجلسه، ابتسامة وبهجة وعلم وأدب وحكمة»، لافتة إلى أنه رحمه الله كان حافظا للقرآن الكريم، من بيت علم ودين، أبوه شيخ القراء بالحرم المدني. الشيخ حسن الشاعر رحمه الله، و في بره لأبيه يضرب به المثل، برّ رحيم بكل أهله، مِثْلُهُ يُفقَدُ. فيما دعا عبدالعزيز خليل الله سبحانه وتعالى، أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويلهم أهله الصبر والسلوان على فراقه، لافتا إلى أن الفقيد خدم دينه وبلاده وقادته بكل اقتدار وتفاني».
يشار إلى أن علي بن حسن الشاعر، عُيّن وزيرا للإعلام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز، لمدة 12 عاما، كما عمل الراحل في العديد من المواقع الدبلوماسية والسياسية، كما عمل مستشارا في الديوان الملكي في عام 1996م.
وقال رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون (سابقا)، والمستشار الإعلامي عبد الرحمن الهزاع: «أحر التعازي في وفاة معالي وزير الإعلام السابق علي الشاعر، غفر الله له ورحمه وأسكنه فسيح جناته وألهم ذويه الصبر والسلوان إنه على كل شيء قدير. عملت تحت إدارته سنوات طوال وتعلمت منه الكثير والكثير، وكان سندا قويا لي بعد الله في العديد من المواقف، التي كنت سأتعرض فيها لأوضاع خرجه».
فيما قالت خلود المحضار: «رحمه الله من أخير الناس، ومن أحسنهم خُلُقاً، ابنٌ بار، أخٌ حاني، خير زوج وأب و»خيركم خيركم لأهله»، رحم الله رجلاً وصولا لرحمه، عطوفاً على أهله، يعلوه الوقار وتزينه الحكمة، بهي الطلة و فصيح اللسان لا يمل مجلسه، ابتسامة وبهجة وعلم وأدب وحكمة»، لافتة إلى أنه رحمه الله كان حافظا للقرآن الكريم، من بيت علم ودين، أبوه شيخ القراء بالحرم المدني. الشيخ حسن الشاعر رحمه الله، و في بره لأبيه يضرب به المثل، برّ رحيم بكل أهله، مِثْلُهُ يُفقَدُ. فيما دعا عبدالعزيز خليل الله سبحانه وتعالى، أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويلهم أهله الصبر والسلوان على فراقه، لافتا إلى أن الفقيد خدم دينه وبلاده وقادته بكل اقتدار وتفاني».
يشار إلى أن علي بن حسن الشاعر، عُيّن وزيرا للإعلام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز، لمدة 12 عاما، كما عمل الراحل في العديد من المواقع الدبلوماسية والسياسية، كما عمل مستشارا في الديوان الملكي في عام 1996م.