تعيين (7122) خطيباً وإماماً ومؤذناً في مختلف مناطق المملكة
تاريخ النشر: 23 مايو 2019 00:19 KSA
أكملت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، اليوم, تعيين (7122) خطيباً وإماماً ومؤذناً في مختلف فروع الوزارة بمناطق المملكة، وذلك في إطار العناية بالمساجد ومنسوبيها، وتوفير كل ما تحتاج إليه.
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح له بهذه المناسبة, أن جميع من تم تعيينهم قد استكملوا مسوغات التعيين النظامية, وسيستمر استكمال التعيين لدفعات أخرى من الخطباء والأئمة والمؤذنين لسد الحاجة القائمة في وظائف المساجد.
وأفاد معاليه أن الوزارة تحظى بدعم لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ــ حفظهما الله ـ، بما يحقق قيامها بالواجب المناط بها في نشر الإسلام وفق منهج الوسطية والاعتدال، ونبذ الغلو والتطرف.
ورفع معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ــ في ختام تصريحه ــ أسمى آيات الشكر والعرفان لولاة الأمر ــ حفظهم الله ــ على ما يولونه من عناية واهتمام ببيوت الله، عمارة وصيانة ونظافة, سائلاً المولى عزوجل أن يجزيهم خير الجزاء، على ما يقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين.
وأوضح وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في تصريح له بهذه المناسبة, أن جميع من تم تعيينهم قد استكملوا مسوغات التعيين النظامية, وسيستمر استكمال التعيين لدفعات أخرى من الخطباء والأئمة والمؤذنين لسد الحاجة القائمة في وظائف المساجد.
وأفاد معاليه أن الوزارة تحظى بدعم لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ــ حفظهما الله ـ، بما يحقق قيامها بالواجب المناط بها في نشر الإسلام وفق منهج الوسطية والاعتدال، ونبذ الغلو والتطرف.
ورفع معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ ــ في ختام تصريحه ــ أسمى آيات الشكر والعرفان لولاة الأمر ــ حفظهم الله ــ على ما يولونه من عناية واهتمام ببيوت الله، عمارة وصيانة ونظافة, سائلاً المولى عزوجل أن يجزيهم خير الجزاء، على ما يقدمونه من خدمات جليلة للإسلام والمسلمين.