اقتصاد
ملتقى ينبع يبحث تحديات التمويل والتسويق في المنشآت الصغيرة والمتوسطة
تاريخ النشر: 24 يونيو 2019 03:04 KSA
يبحث ملتقى المنشآت الصغيرة والمتوسطة في ينبع أغسطس المقبل، تحديات التمويل والتسويق ودعم الناتج المحلي، وتوفير فرص العمل، وذلك برعاية أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز.
وأعرب رئيس غرفة ينبع مراد علي العروي عن بالغ شكره وتقديره لأمير منطقة المدينة؛ لرعاية الملتقى في إطار اهتمامه بأبعاد التنمية الاقتصادية كافة بمنطقة المدينة المنورة بصورة عامة ومحافظة ينبع على وجه التحديد، وأكد «العروي» أن هذه الرعاية الكريمة تمثل حافزًا قويًّا لنجاح الملتقى، والذي سيشارك فيه عدد من المسؤولين الحكوميين ورجال وسيدات الأعمال والمتخصصين في الشأن الاقتصادي بوجه عام والمنشآت الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص ورواد الأعمال، وأضاف أن الملتقى يتناول سبل تشجيع قيام المنشآت الصغيرة ومساعدتها للتغلب على التحديات التسويقية والمالية، وبحث تطوير الدور المحوري لها كطاقة إنتاجية مولدة للدخل وفرص العمل، ومساعدتها على التطور والنمو، وإنشاء الروابط لها مع المشروعات الكبيرة، وتواجه هذه المنشآت تحديات كبيرة تتعلق بالتمويل وصعوبات البدايات وتشابه المشروعات والمنافسة الشديدة؛ ما يؤدي إلى خروج الكثير منها من السوق خلال السنوات الأربع الأولى. وأطلقت الدولة هيئة خاصة للعناية بهذه المنشآت خاصة فيما يتعلق بالتمويل وتقديم الاستشارات الفنية والتسويقية، وتوسيع قاعدة الشراكات مع الشركات الكبرى؛ من أجل الاستفادة منها في تصريف منتجاتها ودعم خبراتها في التشغيل.
وأعرب رئيس غرفة ينبع مراد علي العروي عن بالغ شكره وتقديره لأمير منطقة المدينة؛ لرعاية الملتقى في إطار اهتمامه بأبعاد التنمية الاقتصادية كافة بمنطقة المدينة المنورة بصورة عامة ومحافظة ينبع على وجه التحديد، وأكد «العروي» أن هذه الرعاية الكريمة تمثل حافزًا قويًّا لنجاح الملتقى، والذي سيشارك فيه عدد من المسؤولين الحكوميين ورجال وسيدات الأعمال والمتخصصين في الشأن الاقتصادي بوجه عام والمنشآت الصغيرة والمتوسطة على وجه الخصوص ورواد الأعمال، وأضاف أن الملتقى يتناول سبل تشجيع قيام المنشآت الصغيرة ومساعدتها للتغلب على التحديات التسويقية والمالية، وبحث تطوير الدور المحوري لها كطاقة إنتاجية مولدة للدخل وفرص العمل، ومساعدتها على التطور والنمو، وإنشاء الروابط لها مع المشروعات الكبيرة، وتواجه هذه المنشآت تحديات كبيرة تتعلق بالتمويل وصعوبات البدايات وتشابه المشروعات والمنافسة الشديدة؛ ما يؤدي إلى خروج الكثير منها من السوق خلال السنوات الأربع الأولى. وأطلقت الدولة هيئة خاصة للعناية بهذه المنشآت خاصة فيما يتعلق بالتمويل وتقديم الاستشارات الفنية والتسويقية، وتوسيع قاعدة الشراكات مع الشركات الكبرى؛ من أجل الاستفادة منها في تصريف منتجاتها ودعم خبراتها في التشغيل.