"نفع" و"اكتفاء" تتقصيان أوضاع الأسر المحتاجة بجدة
تاريخ النشر: 11 يوليو 2019 20:22 KSA
وقع المدير التنفيذي لجمعية نفع الخيرية صالح بن ناصر العُمري ، بمقر الجمعية، اليوم ، اتفاقية عمل مع رئيس مجلس إدارة جمعية اكتفاء الأهلية النسائية فريدة بنت محمد فارسي ، في خطوة تهدف إلى التعاون المشترك في التعامل مع قضايا المجتمع وتأكيد أهمية التكامل والتنسيق بين الجهات ذات الاهتمامات المشتركة وفقاً لتوجهات فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة انطلاقًا من رؤية المملكة 2030 .
وأفاد العُمري أن مضمون المذكرة التي تستمر لمدة عام ياتي في إطار التعاون وفق دور جمعية نفع في توثيق حالة الأسر المحتاجة والبحث الميداني عن مدى احتياجات المنطقة والوقوف على حال المستفيدين بمدينة جدة ، وتلبية إحتياجاتها بصورة صحيحة ، ووضع البرامج والخطط السليمة لتمكينهم وإشراكهم في التنمية المجتمعية من خلال مبادرات نوعية متخصصة على أن يتم الإستفادة من خبرة جمعية إكتفاء في المسح الميداني وجمع وتوثيق المعلومات عن الأسر ودراسة أحوالهم وفق قاعدة بيانات إحصائية بما يسهم في التخطيط للبرامج والمشاريع التنموية التي تسهم في تحويل الأسر المحتاجة إلى منتجة . وبين مدير جمعية نفع الخيرية ، أن جمعية إكتفاء ستعمل على تصميم استمارة لتوثيق وتشخيص حالات أسر جمعية نفع بمدينة جدة ، وعمل التوثيق الميداني لحالات أسر الطرف الأول وعليها يحدد المشكلات المادية ، والمعنوية ، والتعليمية ، والاجتماعية ، والنفسية ، والصحية للأسر بتقديم الخدمات اللازمة لهم ، وبناء البرامج التأهيلية المناسبة للأسر.
وأفاد العُمري أن مضمون المذكرة التي تستمر لمدة عام ياتي في إطار التعاون وفق دور جمعية نفع في توثيق حالة الأسر المحتاجة والبحث الميداني عن مدى احتياجات المنطقة والوقوف على حال المستفيدين بمدينة جدة ، وتلبية إحتياجاتها بصورة صحيحة ، ووضع البرامج والخطط السليمة لتمكينهم وإشراكهم في التنمية المجتمعية من خلال مبادرات نوعية متخصصة على أن يتم الإستفادة من خبرة جمعية إكتفاء في المسح الميداني وجمع وتوثيق المعلومات عن الأسر ودراسة أحوالهم وفق قاعدة بيانات إحصائية بما يسهم في التخطيط للبرامج والمشاريع التنموية التي تسهم في تحويل الأسر المحتاجة إلى منتجة . وبين مدير جمعية نفع الخيرية ، أن جمعية إكتفاء ستعمل على تصميم استمارة لتوثيق وتشخيص حالات أسر جمعية نفع بمدينة جدة ، وعمل التوثيق الميداني لحالات أسر الطرف الأول وعليها يحدد المشكلات المادية ، والمعنوية ، والتعليمية ، والاجتماعية ، والنفسية ، والصحية للأسر بتقديم الخدمات اللازمة لهم ، وبناء البرامج التأهيلية المناسبة للأسر.