تطوير البحوث والتدريب والاستثمار في اتفاقية بين "غرفة مكة" و"الشوؤن الصحية"
تاريخ النشر: 23 يوليو 2019 14:41 KSA
وقعت الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة والمديرية العامة للشؤون الصحية بمكة المكرمة مؤخرا، اتفاقية تعاون لتطوير البحوث العلمية والتدريب وتبادل الخبرات والامكانيات، وتشجيع الاستثمار في القطاع الصحي.
وأوضح الأمين العام لغرفة مكة المكرمة إبراهيم بن فؤاد برديسي الذي وقع عن الغرفة مع نائب المدير العام للشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة الدكتور حاتم خوقير أن نطاق عمل الاتفاقية يبين أهميتها حيث تركز على التعاون والعمل المشترك في كافة الخدمات التي يقدمها الطرفين في تطوير البحوث العلمية، والاستفادة من الخبرات والإمكانيات العلمية والبحثية والتقنية والتدريبية والمكانية والتسويقية المتاحة، والتي تعود بالنفع على تطوير المنظومة الصحية وتشجيع الاستثمار في القطاع الصحي.
وأكد أن غرفة مكة المكرمة تسخر جميع امكانياتها لخدمة القطاع الصحي، وهو ما يعني خدمة المجتمع المكي وزار العاصمة المقدسة، مبينا أن الغرفة تتوافق رؤاها وتتشارك في بعض أهدافها مع القطاعات الخدمية المختلفة للارتقاء بالخدمات ومساندة مختلف شرائح المجتمع.
من جانبه، أعتبر الدكتور حاتم خوقير أن أهمية العلاقة بين الجانبين تؤكدها مثل هذه الاتفاقيات التي تدعم التوجه العام للمملكة في تطوير القطاعات الخدمية بشكل عام، وتابع: من دواعي سرورنا التوقيع على هذه الاتفاقية التي تعود بالفائدة على الطرفين خاصة في مجالات الأبحاث والتطوير في المجالات الصحية والمجالات الموازية، كما ستفيد الدراسات التي سيتم انتاجها العديد من الجهات وتوفر البيانات اللازمة لأصحاب القرار .
وأوضح الأمين العام لغرفة مكة المكرمة إبراهيم بن فؤاد برديسي الذي وقع عن الغرفة مع نائب المدير العام للشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة الدكتور حاتم خوقير أن نطاق عمل الاتفاقية يبين أهميتها حيث تركز على التعاون والعمل المشترك في كافة الخدمات التي يقدمها الطرفين في تطوير البحوث العلمية، والاستفادة من الخبرات والإمكانيات العلمية والبحثية والتقنية والتدريبية والمكانية والتسويقية المتاحة، والتي تعود بالنفع على تطوير المنظومة الصحية وتشجيع الاستثمار في القطاع الصحي.
وأكد أن غرفة مكة المكرمة تسخر جميع امكانياتها لخدمة القطاع الصحي، وهو ما يعني خدمة المجتمع المكي وزار العاصمة المقدسة، مبينا أن الغرفة تتوافق رؤاها وتتشارك في بعض أهدافها مع القطاعات الخدمية المختلفة للارتقاء بالخدمات ومساندة مختلف شرائح المجتمع.
من جانبه، أعتبر الدكتور حاتم خوقير أن أهمية العلاقة بين الجانبين تؤكدها مثل هذه الاتفاقيات التي تدعم التوجه العام للمملكة في تطوير القطاعات الخدمية بشكل عام، وتابع: من دواعي سرورنا التوقيع على هذه الاتفاقية التي تعود بالفائدة على الطرفين خاصة في مجالات الأبحاث والتطوير في المجالات الصحية والمجالات الموازية، كما ستفيد الدراسات التي سيتم انتاجها العديد من الجهات وتوفر البيانات اللازمة لأصحاب القرار .