حاجة فلسطينية: المملكة عاصمة القرار للعالم الإسلامي
تاريخ النشر: 13 أغسطس 2019 10:59 KSA
روت والدة الضحية الفلسطينية رزان النجار، بحرقة وألم المأساة التي عاشتها خلال العام الماضي، ومدى صبرها على ابتلائها بفقد ابنتها "رزان"، وفرحتها العظيمة بخبر دعوتها لتكون ضيفة على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة، الذي تنفذه وتشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، واصفةً هذه الدعوة بالمواساة الكبيرة والعظيمة تجاه مصيبتها.
وأشادت أم رزان ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، مؤكدة أن هذه المكرمة الخيرة لا تأتي إلا من أهل الخير وأسهمت في تخفيف مصابها وتضميد جراح حزنها وتحقيق حلمها بأداء فريضة الحج، معتبرة أن المملكة العربية السعودية وحرصها الدائم لخدمة الإسلام والمسلمين ودعم القضايا العربية والإسلامية جعلها تمثل عاصمة لكل البلدان العربية والإسلامية، بل هي كل العالم بالنسبة للعرب والمسلمين.
وبينت أم رزان أنها عند قدومها لأداء مناسك الحج لهذا العام، عاشت في هذه الرحلة الراحة والطمأنينة، نظير الجهود الكبيرة المبذولة من حكومة المملكة وشعبها، التي سخرة لخدمة حجاج بيت الله الحرام، سائلة المولى عز وجل أن يحفظ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، وأن يعينهما ويسخرهما لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين في جميع بقاع العالم، وأن يديم على المملكة حكومة وشعبًا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.
وأشادت أم رزان ببرنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، مؤكدة أن هذه المكرمة الخيرة لا تأتي إلا من أهل الخير وأسهمت في تخفيف مصابها وتضميد جراح حزنها وتحقيق حلمها بأداء فريضة الحج، معتبرة أن المملكة العربية السعودية وحرصها الدائم لخدمة الإسلام والمسلمين ودعم القضايا العربية والإسلامية جعلها تمثل عاصمة لكل البلدان العربية والإسلامية، بل هي كل العالم بالنسبة للعرب والمسلمين.
وبينت أم رزان أنها عند قدومها لأداء مناسك الحج لهذا العام، عاشت في هذه الرحلة الراحة والطمأنينة، نظير الجهود الكبيرة المبذولة من حكومة المملكة وشعبها، التي سخرة لخدمة حجاج بيت الله الحرام، سائلة المولى عز وجل أن يحفظ الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، وأن يعينهما ويسخرهما لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين في جميع بقاع العالم، وأن يديم على المملكة حكومة وشعبًا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.