"اللغة العربية في آسيا الوسطى".. ندوة بمهرجان سوق عكاظ
تاريخ النشر: 25 أغسطس 2019 11:47 KSA
ينظم مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الثلاثاء المقبل, ندوة علمية بعنوان "اللغة العربية في آسيا الوسطى" وذلك ضمن مهرجان سوق عكاظ في دورته الثالثة عشرة لهذا العام .
وأوضح الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الندوة تهدف إلى إبراز حضور اللغة العربية في (آسيا الوسطى) في المجالات التعليمية والثقافية والعِلمية,منوهاً بالشراكة النوعية المميزة و الممتدة منذ ست سنوات مع مهرجان سوق عكاظ، تمثلت بمشاركات سابقة عن اللغة العربية بعنوان (اللغة العربية في العالم) للتعريف بالمركز وجهود المملكة في خدمة اللغة العربية، وفتح آفاق التعاون مع الجهات الأخرى المشارِكة في فعاليات "سوق عكاظ" من مؤسسات وأفراد، واستثمار حضور المعنيين من جميع الشعوب والفئات والدول، للتعرف على حضارة العرب ثقافياً واجتماعياً ولغوياً .
وأفاد أن المركز نفذ في الدورات السابقة للمهرجان فعاليات عن اللغة العربية في كوريا الجنوبية، والصين، والهند،وفرنسا، وإسبانيا، مشيداً بالجهود الكبيرة التي يبذلها القائمون على السوق، وما يمثله من حضور دولي مميز في سياق المهرجانات الدولية.
وأشار إلى أن الندوة تتناول مناهج تعليم اللغة العربية في (آسيا الوسطى) ومدارسها، ودُور النشر والمؤلفات العربية، والترجمة إلى العربية فيها ، وأثرها في التواصل الحضاري، إضافة إلى المخطوطات العربية وأثر المكتبات (في تلك الدول) في المحافظة على التراث العربي والإسلامي، يشارك فيها مجموعة من المتخصصين من دول (آسيا الوسطى).
وأوضح الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن الندوة تهدف إلى إبراز حضور اللغة العربية في (آسيا الوسطى) في المجالات التعليمية والثقافية والعِلمية,منوهاً بالشراكة النوعية المميزة و الممتدة منذ ست سنوات مع مهرجان سوق عكاظ، تمثلت بمشاركات سابقة عن اللغة العربية بعنوان (اللغة العربية في العالم) للتعريف بالمركز وجهود المملكة في خدمة اللغة العربية، وفتح آفاق التعاون مع الجهات الأخرى المشارِكة في فعاليات "سوق عكاظ" من مؤسسات وأفراد، واستثمار حضور المعنيين من جميع الشعوب والفئات والدول، للتعرف على حضارة العرب ثقافياً واجتماعياً ولغوياً .
وأفاد أن المركز نفذ في الدورات السابقة للمهرجان فعاليات عن اللغة العربية في كوريا الجنوبية، والصين، والهند،وفرنسا، وإسبانيا، مشيداً بالجهود الكبيرة التي يبذلها القائمون على السوق، وما يمثله من حضور دولي مميز في سياق المهرجانات الدولية.
وأشار إلى أن الندوة تتناول مناهج تعليم اللغة العربية في (آسيا الوسطى) ومدارسها، ودُور النشر والمؤلفات العربية، والترجمة إلى العربية فيها ، وأثرها في التواصل الحضاري، إضافة إلى المخطوطات العربية وأثر المكتبات (في تلك الدول) في المحافظة على التراث العربي والإسلامي، يشارك فيها مجموعة من المتخصصين من دول (آسيا الوسطى).