ولي العهد يبحث مع بومبيو تداعيات "هجوم أرامكو"
تاريخ النشر: 19 سبتمبر 2019 00:18 KSA
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع مساء اليوم وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو
لبحدث تداعيات الاعتداء على منشأتي بقيق وخريض التابعتين لشركة أرامكو، وكرر بومبيو لصحافيين كانوا يرافقونه في الطائرة التي أقلته إلى المملكة أن الهجوم على معملي أرامكو لم يكن من تنفيذ الحوثيين باليمن وإنما كان هجومًا إيرانيًا.
وقال: "لم يكن مصدره الحوثيون، كان هجومًا إيرانيًا، إنها ليست مسألة يمكن تلزيمها لتدمير 5% من إمدادات الطاقة في العالم، والاعتقاد بإمكان التنصل من المسؤولية".
وأضاف: "إن الحوثيين يدّعون أنهم نفذوا الهجوم، لكن هذا ليس صحيحًا"، مشيرًا إلى "بصمات لآيات الله" على الهجوم، وأوضح أن الأسلحة التي تم استخدامها في الهجوم "ليست أسلحة يمكن أن تكون في حوزة الحوثيين".
وتابع: "إن مصدر الهجوم لم يكن من الجنوب"، أي من اليمن، مضيفًا: "نعلم بأن الإيرانيين لديهم أنظمة لم ينشروها في أي مكان خارج بلادهم".
وكان وزير الخارجية الأمريكي قد وصل إلى جدة أمس، وكان في استقباله بمطار الملك عبدالعزيز الدولي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف وعدد من كبار مسؤولي وزارة الخارجية ومندوب عن المراسم الملكية.
لبحدث تداعيات الاعتداء على منشأتي بقيق وخريض التابعتين لشركة أرامكو، وكرر بومبيو لصحافيين كانوا يرافقونه في الطائرة التي أقلته إلى المملكة أن الهجوم على معملي أرامكو لم يكن من تنفيذ الحوثيين باليمن وإنما كان هجومًا إيرانيًا.
وقال: "لم يكن مصدره الحوثيون، كان هجومًا إيرانيًا، إنها ليست مسألة يمكن تلزيمها لتدمير 5% من إمدادات الطاقة في العالم، والاعتقاد بإمكان التنصل من المسؤولية".
وأضاف: "إن الحوثيين يدّعون أنهم نفذوا الهجوم، لكن هذا ليس صحيحًا"، مشيرًا إلى "بصمات لآيات الله" على الهجوم، وأوضح أن الأسلحة التي تم استخدامها في الهجوم "ليست أسلحة يمكن أن تكون في حوزة الحوثيين".
وتابع: "إن مصدر الهجوم لم يكن من الجنوب"، أي من اليمن، مضيفًا: "نعلم بأن الإيرانيين لديهم أنظمة لم ينشروها في أي مكان خارج بلادهم".
وكان وزير الخارجية الأمريكي قد وصل إلى جدة أمس، وكان في استقباله بمطار الملك عبدالعزيز الدولي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف وعدد من كبار مسؤولي وزارة الخارجية ومندوب عن المراسم الملكية.