"الغذاء والدواء" تؤكد خلو المملكة من "أسبيستوس" ببودرة أطفال جونسون
تاريخ النشر: 05 نوفمبر 2019 15:32 KSA
أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء خلو المملكة العربية السعودية من تشغيلة بودرة أطفال جونسون التي كشفت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية عن احتوائها على شوائب من مادة "أسبيستوس" المحظورة في صناعة منتجات التجميل.
وأوضحت "الغذاء والدواء" أنها رصدت خبراً صدر من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بخصوص سحب تشغيلة رقم 22318RB من منتج بودرة أطفال جونسون (Johnson’s baby powder) لاحتوائه على شوائب من مادة الأسبيستوس (Asbestos) المحظورة في صناعة منتجات التجميل.
وأضافت الهيئة أنها تأكدت بالتعاون مع الشركات المستوردة للمنتج من خلو الأسواق المحلية من تلك التشغيلة.
وتهيب بالمستهلكين بعدم استخدام تلك التشغيلة في حال حصلوا عليها من مصادر أخرى خارج السعودية.
وقامت الهيئة على مدى الأعوام الماضية ضمن برنامج متابعة منتجات التجميل بعد التسويق بالتحقق من مطابقة منتجات بودرة التالك بمختلف أنواعها للمواصفات من خلال سحب عينات من تلك المنتجات وتحليلها وأثبتت نتائج التحاليل المخبرية خلوها من مادة أسبستوس (Asbestos).
وتستمر الهيئة في التحقق من سلامة المواد المكوّنة للمنتجات المتداولة في الأسواق المحلية واتخاذ الإجراءات النظامية في حال أثبتت نتائج التحليل المخبرية وجود منتج قد يسبب خطراً على صحة المستهلكين.
وأوضحت "الغذاء والدواء" أنها رصدت خبراً صدر من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بخصوص سحب تشغيلة رقم 22318RB من منتج بودرة أطفال جونسون (Johnson’s baby powder) لاحتوائه على شوائب من مادة الأسبيستوس (Asbestos) المحظورة في صناعة منتجات التجميل.
وأضافت الهيئة أنها تأكدت بالتعاون مع الشركات المستوردة للمنتج من خلو الأسواق المحلية من تلك التشغيلة.
وتهيب بالمستهلكين بعدم استخدام تلك التشغيلة في حال حصلوا عليها من مصادر أخرى خارج السعودية.
وقامت الهيئة على مدى الأعوام الماضية ضمن برنامج متابعة منتجات التجميل بعد التسويق بالتحقق من مطابقة منتجات بودرة التالك بمختلف أنواعها للمواصفات من خلال سحب عينات من تلك المنتجات وتحليلها وأثبتت نتائج التحاليل المخبرية خلوها من مادة أسبستوس (Asbestos).
وتستمر الهيئة في التحقق من سلامة المواد المكوّنة للمنتجات المتداولة في الأسواق المحلية واتخاذ الإجراءات النظامية في حال أثبتت نتائج التحليل المخبرية وجود منتج قد يسبب خطراً على صحة المستهلكين.