أمير الشرقية يرعى "منتدى القطيف للاستثمار".. الاثنين المقبل
تاريخ النشر: 13 ديسمبر 2019 12:00 KSA
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية أعمال منتدى القطيف للاستثمار 2019، الذي تنظمه غرفة الشرقية يوم الاثنين 23 ديسمبر 2019، بمركز الأمير فيصل بن فهد للمناسبات، في مدينة سيهات، بمشاركة شركة أرامكو السعودية والشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" والهيئة العامة للترفيه.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، إن المنتدى سيبحث على جلستين محورين، يتمثل الأول في "سبل تعزيز جاذبية الاستثمار والفرص المتاحة" والمحور الثاني: "المقومات الاقتصادية والجهات المحركة للاستثمار وأهمية دورها"، فتحت المحور الأول يبحث المنتدى عدداً من الموضوعات أبرزها: "تحديات الاستثمار في الأنشطة الاقتصادية، آليات تعزيز جاذبية الاستثمار، والفرص المتاحة، وتوجيه المستثمرين المبتدئين" ويتحدث خلال الجلسة كل من محافظ القطيف خالد الصفيان، ورئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني، ورئيس مجلس الأعمال بفرع الغرفة في القطيف المهندس عبدالمحسن الفرج، ونائب الرئيس وحدة المحتوى المحلي وتطوير الأعمال بشركة سابك المهندس فؤاد موسى.
وستناقش الجلسة الثانية (المحور الثاني) المزايا التنافسية الجاذبة للاستثمار، في المحافظة ودور الهيئات و المؤسسات والشركات الكبرى في دعم الاستثمار، والمقومات الاقتصادية ودور المؤسسات المحركة للاستثمار، ويدير هذه الجلسة نائب رئيس مجلس أعمال غرفة الشرقية بالقطيف هشام آل سيف، ويتحدث فيها مدير عام التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة خالد الجعفري، ومدير إدارة الخزينة والاستثمار ببنك التنمية الاجتماعية مقعد الخميس، والرئيس التنفيذي للعمليات بمركز أرامكو لريادة الاعمال (واعد)، المهندس محمد الشلوي والمدير التنفيذي للإدارة الاستراتيجية بالهيئة العامة للترفيه غسان خان .
وأضاف الخالدي أن النجاح الكبير الذي حققه المنتدى في النسختين الماضيتين كان دافعاً لتكرار التجربة، ولكن بموضوعات جديدة، ومتحدثين آخرين، وذلك من أجل مواكبة التطوّرات التي تشهدها المملكة، خصوصاً على الصعيد الاقتصادي، في ظل رؤية المملكة 2030 التي تركز على تنويع مصادر الدخل، ودعم ورعاية القطاع الخاص.
وأوضح الخالدي أن غرفة الشرقية تسعى لأن تحدث نقلة نوعية في عطاءات القطاع الخاص، الذي تعوّل عليه الحكومة الرشيدة في تحقيق رؤية 2030، كونه قناة إيجابية لاستقطاب الخبرات الوطنية، وتجييرها لصالح الاقتصاد الوطني، على هيئة سلع وخدمات متميزة. مشيراً إلى أن محافظة القطيف من المحافظات المهمة في المنطقة الشرقية التي يمكن أن تكون ساحة لمشروعات وبرامج ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، لافتاً النظر إلى تفاعل الجهات الحكومية بمحافظة القطيف مع فكرة المنتدى، وهذا يعطي دلالة تبعث على التفاؤل لتحقيق المزيد من النجاح للمنتدى.
من جانبه قال رئيس مجلس أعمال غرفة الشرقية بمحافظة القطيف عبدالمحسن الفرج أن محافظة القطيف تتسم بجملة من المواصفات التي تجعلها واحة خصبة للاستثمار، لعل أبرزها الموقع الجغرافي الرابط بين العاصمة الإدارية للمنطقة الشرقية (الدمام)، وقلاع الصناعة السعودية (في الجبيل وراس الخير)، وهذا الأمر ينطوي على مجالات عمل في المجالات التجارية واللوجستية والصناعية وغير ذلك، فضلا عن إطلالة المحافظة على الخليج العربي وما ينطوي عليه هذا الأمر من مجالات عمل في الأنشطة ذات العلاقة المباشرة بالبحر، من قبيل الصيد والسياحة والتجارة وغير ذلك.
وأعرب الفرج عن أمله في نجاح المنتدى على غرار النسختين الماضيتين.. مثمنا الرعاية من أمير المنطقة الشرقية، ومشاركة محافظ القطيف، ومسؤولي الجهات الحكومية والأهلية البارزة.
وخلص إلى القول بأن آفاق العمل واسعة، ومجالات الاستثمار في محافظة القطيف عديدة ومتنوعة، مدعومة بالتوجه الحكومي لتنويع مصادر الدخل، وتحسين البيئة الاستثمارية، وجذب الاستثمارات المحلية و الخارجية، من هنا تتأكد قيمة المنتدى و أهمية الموضوعات التي ستبحث خلال جلسات المنتدى، التي نأمل أن تكون إضافة أخرى لحركة الاستثمار في المنطقة الشرقية.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم الخالدي، إن المنتدى سيبحث على جلستين محورين، يتمثل الأول في "سبل تعزيز جاذبية الاستثمار والفرص المتاحة" والمحور الثاني: "المقومات الاقتصادية والجهات المحركة للاستثمار وأهمية دورها"، فتحت المحور الأول يبحث المنتدى عدداً من الموضوعات أبرزها: "تحديات الاستثمار في الأنشطة الاقتصادية، آليات تعزيز جاذبية الاستثمار، والفرص المتاحة، وتوجيه المستثمرين المبتدئين" ويتحدث خلال الجلسة كل من محافظ القطيف خالد الصفيان، ورئيس بلدية القطيف المهندس محمد الحسيني، ورئيس مجلس الأعمال بفرع الغرفة في القطيف المهندس عبدالمحسن الفرج، ونائب الرئيس وحدة المحتوى المحلي وتطوير الأعمال بشركة سابك المهندس فؤاد موسى.
وستناقش الجلسة الثانية (المحور الثاني) المزايا التنافسية الجاذبة للاستثمار، في المحافظة ودور الهيئات و المؤسسات والشركات الكبرى في دعم الاستثمار، والمقومات الاقتصادية ودور المؤسسات المحركة للاستثمار، ويدير هذه الجلسة نائب رئيس مجلس أعمال غرفة الشرقية بالقطيف هشام آل سيف، ويتحدث فيها مدير عام التمويل الإقراضي بالهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة خالد الجعفري، ومدير إدارة الخزينة والاستثمار ببنك التنمية الاجتماعية مقعد الخميس، والرئيس التنفيذي للعمليات بمركز أرامكو لريادة الاعمال (واعد)، المهندس محمد الشلوي والمدير التنفيذي للإدارة الاستراتيجية بالهيئة العامة للترفيه غسان خان .
وأضاف الخالدي أن النجاح الكبير الذي حققه المنتدى في النسختين الماضيتين كان دافعاً لتكرار التجربة، ولكن بموضوعات جديدة، ومتحدثين آخرين، وذلك من أجل مواكبة التطوّرات التي تشهدها المملكة، خصوصاً على الصعيد الاقتصادي، في ظل رؤية المملكة 2030 التي تركز على تنويع مصادر الدخل، ودعم ورعاية القطاع الخاص.
وأوضح الخالدي أن غرفة الشرقية تسعى لأن تحدث نقلة نوعية في عطاءات القطاع الخاص، الذي تعوّل عليه الحكومة الرشيدة في تحقيق رؤية 2030، كونه قناة إيجابية لاستقطاب الخبرات الوطنية، وتجييرها لصالح الاقتصاد الوطني، على هيئة سلع وخدمات متميزة. مشيراً إلى أن محافظة القطيف من المحافظات المهمة في المنطقة الشرقية التي يمكن أن تكون ساحة لمشروعات وبرامج ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، لافتاً النظر إلى تفاعل الجهات الحكومية بمحافظة القطيف مع فكرة المنتدى، وهذا يعطي دلالة تبعث على التفاؤل لتحقيق المزيد من النجاح للمنتدى.
من جانبه قال رئيس مجلس أعمال غرفة الشرقية بمحافظة القطيف عبدالمحسن الفرج أن محافظة القطيف تتسم بجملة من المواصفات التي تجعلها واحة خصبة للاستثمار، لعل أبرزها الموقع الجغرافي الرابط بين العاصمة الإدارية للمنطقة الشرقية (الدمام)، وقلاع الصناعة السعودية (في الجبيل وراس الخير)، وهذا الأمر ينطوي على مجالات عمل في المجالات التجارية واللوجستية والصناعية وغير ذلك، فضلا عن إطلالة المحافظة على الخليج العربي وما ينطوي عليه هذا الأمر من مجالات عمل في الأنشطة ذات العلاقة المباشرة بالبحر، من قبيل الصيد والسياحة والتجارة وغير ذلك.
وأعرب الفرج عن أمله في نجاح المنتدى على غرار النسختين الماضيتين.. مثمنا الرعاية من أمير المنطقة الشرقية، ومشاركة محافظ القطيف، ومسؤولي الجهات الحكومية والأهلية البارزة.
وخلص إلى القول بأن آفاق العمل واسعة، ومجالات الاستثمار في محافظة القطيف عديدة ومتنوعة، مدعومة بالتوجه الحكومي لتنويع مصادر الدخل، وتحسين البيئة الاستثمارية، وجذب الاستثمارات المحلية و الخارجية، من هنا تتأكد قيمة المنتدى و أهمية الموضوعات التي ستبحث خلال جلسات المنتدى، التي نأمل أن تكون إضافة أخرى لحركة الاستثمار في المنطقة الشرقية.