اقتصاد
الخليفي: 165 اقتصادياً سعودياً تخرجوا في برنامج الابتعاث الخارجي بدعم كامل من» النقد»
تاريخ النشر: 14 ديسمبر 2019 00:00 KSA
قال محافظ «مؤسسة النقد» الدكتور أحمد بن عبدالكريم الخليفي،: إن المؤسسة تولي استثمارها في مواردها البشرية عن طريق التدريب والتطوير، كاشفًا عن تخرج 165 اقتصاديًا سعوديًا في برنامج الابتعاث الخارجي الذي تنظمه المؤسسة.
جاء ذلك في كلمة له خلال رعايته لفعاليات «مؤتمر الاستثمار في الشرق الأوسط» الذي انطلقت في الرياض أمس الأول، والذي نظمه معهد المحللين الماليين المعتمدين العالمي CFA Institute بالتعاون مع الجمعية السعودية للمحللين الماليين المعتمدين.
وشهدت أعمال مشاركة أكثر من 600 شخصية من قادة الفكر وخبراء القطاع المالي والاستثمار وأهم الجهات الفاعلة في السوق من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ورحَّب الدكتور أحمد الخليفي، في كلمة ألقاها في بداية الحفل، بجميع الحضور والمشاركين في فعاليات هذا المؤتمر بنسخته العاشرة والذي يتم تنظيمه لأول مرة في المملكة، مشيرًا إلى أن مثل هذه اللقاءات تساهم في تعزيز مكانة الشرق الأوسط الاستثمارية، وتكرّس أوجه التواصل لدى الأعضاء في مجالات متنوعة مما يساهم في تطوير المعرفة والخبرات، وتنمية الكوادر في الشرق الأوسط، وتطوير القطاع المالي.
وتابع: تشارك مؤسسة النقد في هذا المؤتمر بصفتها راعيًا إستراتيجيًا له، خاصةً عند النظر إلى التحديات التي ستتم مناقشتها
وعد الخليفي هذه التحديات كالتالي:
• تطوير السوق المالية
• تعقيدات سوق رأس المال الجريء
• تحديات تواجه المصرفية الإسلامية
مضيفًا: إلى غير ذلك من الموضوعات التي تصبّ بشكل مباشر في تحقيق أهداف برنامج تطوير القطاع المالي الذي يحظى بدعم واهتمام من القيادة الرشيدة للمملكة، وبما يحقق رؤيتها الطموحة المتمثلة في رؤية المملكة 2030.
ولفت الخليفي إلى أن مؤسسة النقد انطلاقًا من دورها المهم والمحوري في مجال تطوير القطاع المالي والاستثمار؛ فقد ركزت أولًا على الاستثمار في مواردها البشرية من خلال التدريب والتطويرالمكثف الذي يتناسب مع تطورات القطاع المالي والتغيرات المحلية والعالمية، حيث قدمت دعمًا كاملًا لبرامج الابتعاث للدراسات العليا في الجامعات المتميزة عالميًا وتوفير الفرص التدريبية كبرنامج الاقتصاديين السعوديين، والذي يهدف إلى استقطاب المتميزين في مجال الاقتصاد والمال، ويوفر لهم فرص الابتعاث الخارجي للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراة، مبيِّنًا أن عدد المتخرجين من هذا البرنامج منذ إطلاقه حتى هذا العام بلغ 165 اقتصاديًا سعوديًا، إضافة إلى ذلك، تسعى المؤسسة إلى تأهيل كوادرها عن طريق توفير دعم كامل لتغطية تكاليف الحصول على الشهادات المهنية العالمية مثل شهادة المحللين الماليين المعتمدين (CFA
)، إلى جانب صرف مكافآت لمن يجتاز أي مرحلة من مراحل الاختبار بنجاح، وقد تجاوز عدد الموظفين والموظفات الذين تم دعمهم من المؤسسة لإكمال برنامج المحللين الماليين المعتمدين 40 موظفًا وموظفة.
وفي نهاية الحفل، قدم محافظ مؤسسة النقد دروعًا تذكاريةً للجهات الحكومية والخاصة الداعمة والمشاركة في مؤتمر الاستثمار في الشرق الأوسط.
جاء ذلك في كلمة له خلال رعايته لفعاليات «مؤتمر الاستثمار في الشرق الأوسط» الذي انطلقت في الرياض أمس الأول، والذي نظمه معهد المحللين الماليين المعتمدين العالمي CFA Institute بالتعاون مع الجمعية السعودية للمحللين الماليين المعتمدين.
وشهدت أعمال مشاركة أكثر من 600 شخصية من قادة الفكر وخبراء القطاع المالي والاستثمار وأهم الجهات الفاعلة في السوق من مختلف أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ورحَّب الدكتور أحمد الخليفي، في كلمة ألقاها في بداية الحفل، بجميع الحضور والمشاركين في فعاليات هذا المؤتمر بنسخته العاشرة والذي يتم تنظيمه لأول مرة في المملكة، مشيرًا إلى أن مثل هذه اللقاءات تساهم في تعزيز مكانة الشرق الأوسط الاستثمارية، وتكرّس أوجه التواصل لدى الأعضاء في مجالات متنوعة مما يساهم في تطوير المعرفة والخبرات، وتنمية الكوادر في الشرق الأوسط، وتطوير القطاع المالي.
وتابع: تشارك مؤسسة النقد في هذا المؤتمر بصفتها راعيًا إستراتيجيًا له، خاصةً عند النظر إلى التحديات التي ستتم مناقشتها
وعد الخليفي هذه التحديات كالتالي:
• تطوير السوق المالية
• تعقيدات سوق رأس المال الجريء
• تحديات تواجه المصرفية الإسلامية
مضيفًا: إلى غير ذلك من الموضوعات التي تصبّ بشكل مباشر في تحقيق أهداف برنامج تطوير القطاع المالي الذي يحظى بدعم واهتمام من القيادة الرشيدة للمملكة، وبما يحقق رؤيتها الطموحة المتمثلة في رؤية المملكة 2030.
ولفت الخليفي إلى أن مؤسسة النقد انطلاقًا من دورها المهم والمحوري في مجال تطوير القطاع المالي والاستثمار؛ فقد ركزت أولًا على الاستثمار في مواردها البشرية من خلال التدريب والتطويرالمكثف الذي يتناسب مع تطورات القطاع المالي والتغيرات المحلية والعالمية، حيث قدمت دعمًا كاملًا لبرامج الابتعاث للدراسات العليا في الجامعات المتميزة عالميًا وتوفير الفرص التدريبية كبرنامج الاقتصاديين السعوديين، والذي يهدف إلى استقطاب المتميزين في مجال الاقتصاد والمال، ويوفر لهم فرص الابتعاث الخارجي للحصول على درجتي الماجستير والدكتوراة، مبيِّنًا أن عدد المتخرجين من هذا البرنامج منذ إطلاقه حتى هذا العام بلغ 165 اقتصاديًا سعوديًا، إضافة إلى ذلك، تسعى المؤسسة إلى تأهيل كوادرها عن طريق توفير دعم كامل لتغطية تكاليف الحصول على الشهادات المهنية العالمية مثل شهادة المحللين الماليين المعتمدين (CFA
)، إلى جانب صرف مكافآت لمن يجتاز أي مرحلة من مراحل الاختبار بنجاح، وقد تجاوز عدد الموظفين والموظفات الذين تم دعمهم من المؤسسة لإكمال برنامج المحللين الماليين المعتمدين 40 موظفًا وموظفة.
وفي نهاية الحفل، قدم محافظ مؤسسة النقد دروعًا تذكاريةً للجهات الحكومية والخاصة الداعمة والمشاركة في مؤتمر الاستثمار في الشرق الأوسط.