تدريب وتوظيف 250 من خريجي المحاسبة بالجامعات
تاريخ النشر: 28 يناير 2020 13:52 KSA
وقعت الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين مذكرة تعاون مع كي بي إم جي الفوزان في السعودية، المتخصصة بالمراجعة والضرائب والاستشارات، لتأهيل وتدريب وتوظيف خريجي أقسام المحاسبة والمراجعة بالجامعات السعودية.
وقال الدكتور أحمد المغامس الأمين العام للهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين: "يأتي توقيعنا للمذكرة إيماناً من مسؤولية الهيئة لتطوير قطاع المحاسبة والمراجعة والارتقاء به، للوصول إلى أعلى مستويات المعايير المهنية والفنية والأخلاقية، والتي لا تتحقق إلا عبر تأهيل وتدريب الكادر البشري، وإطلاعه على أفضل الممارسات المحاسبية وإكسابه الخبرات في القطاع المالي، وبالتالي تعزيز مساهمة هذا القطاع في دعم عجلة الاستثمار والنمو الاقتصادي بالبلاد.
وأوضح المغامس أنه وبموجب المذكرة ستقوم شركة كي بي إم جي بتدريب وتوظيف نحو 250 متدربا سنوياً، في مكاتبها في الرياض وجدة والخبر.
من جانبه قال الدكتور عبدالله الفوزان، رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي في السعودية، إنَّ توقيع المذكرة يأتي استكمالا للجهود التي تبذلها الشركة لتطوير رأس المال البشري في قطاع المحاسبة والمراجعة ورفع كفاءته وقدراته، وهو ما يتسق تماما مع الدور الذي تضطلع به، في تدريب الشباب السعودي من الجنسين، للمساهمة في دفع مسيرة التطور والتنمية في هذا القطاع بالمملكة، لما له من دور كبير في دعم الاقتصاد الوطني.
وقال الدكتور أحمد المغامس الأمين العام للهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين: "يأتي توقيعنا للمذكرة إيماناً من مسؤولية الهيئة لتطوير قطاع المحاسبة والمراجعة والارتقاء به، للوصول إلى أعلى مستويات المعايير المهنية والفنية والأخلاقية، والتي لا تتحقق إلا عبر تأهيل وتدريب الكادر البشري، وإطلاعه على أفضل الممارسات المحاسبية وإكسابه الخبرات في القطاع المالي، وبالتالي تعزيز مساهمة هذا القطاع في دعم عجلة الاستثمار والنمو الاقتصادي بالبلاد.
وأوضح المغامس أنه وبموجب المذكرة ستقوم شركة كي بي إم جي بتدريب وتوظيف نحو 250 متدربا سنوياً، في مكاتبها في الرياض وجدة والخبر.
من جانبه قال الدكتور عبدالله الفوزان، رئيس مجلس إدارة كي بي إم جي في السعودية، إنَّ توقيع المذكرة يأتي استكمالا للجهود التي تبذلها الشركة لتطوير رأس المال البشري في قطاع المحاسبة والمراجعة ورفع كفاءته وقدراته، وهو ما يتسق تماما مع الدور الذي تضطلع به، في تدريب الشباب السعودي من الجنسين، للمساهمة في دفع مسيرة التطور والتنمية في هذا القطاع بالمملكة، لما له من دور كبير في دعم الاقتصاد الوطني.