أمير الباحة يبحث مع رئيس "السياحة" تطوير وتحفيز الاستثمار السياحي بالمنطقة
تاريخ النشر: 12 فبراير 2020 23:46 KSA
التقى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة بمعالي رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأستاذ أحمد بن عقيل الخطيب، بمقر الهيئة بمدينة الرياض اليوم، وذلك ضمن زيارات سموه لأصحاب المعالي الوزراء لدفع عجلة التنمية بالمنطقة. وجرى خلال اللقاء مناقشة سبل تطوير وتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي بمنطقة الباحة.
وأكد سمو أمير المنطقة أهمية جهود الهيئة في تطوير القطاع السياحي بالمنطقة، منوهاً باهتمام هيئة السياحة والتراث الوطني بالمواقع السياحية التي تتميز بها المنطقة من تنوع سياحي وتضاريسي وكذلك العمق التاريخي للعديد من المواقع التاريخية في المنطقة وأهمية شراكة الهيئة في تطوير البنية الأساسية التي تخدم التنمية السياحية وتستقطب الزائر وترفع من مستوى الجاهزية لاستقباله.
من جهته أعرب معالي رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة الباحة على زيارته مقر الهيئة وحرصه و دعمه المتواصل لفرع هيئة السياحة والآثار بالمنطقة وتقديم جميع التسهيلات الممكنة للهيئة وشركائها في المنطقة للنهوض بالقطاع السياحي بمختلف محافظات المنطقة ومراكزها, مشيراً إلى أن الهيئة تولي اهتمامها لتحفيز المناطق ومنها منطقة الباحة لتوفير كل الإمكانيات لتطوير القطاع مع شركائها في القطاعين الحكومي والخاص.
وأكد سمو أمير المنطقة أهمية جهود الهيئة في تطوير القطاع السياحي بالمنطقة، منوهاً باهتمام هيئة السياحة والتراث الوطني بالمواقع السياحية التي تتميز بها المنطقة من تنوع سياحي وتضاريسي وكذلك العمق التاريخي للعديد من المواقع التاريخية في المنطقة وأهمية شراكة الهيئة في تطوير البنية الأساسية التي تخدم التنمية السياحية وتستقطب الزائر وترفع من مستوى الجاهزية لاستقباله.
من جهته أعرب معالي رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة الباحة على زيارته مقر الهيئة وحرصه و دعمه المتواصل لفرع هيئة السياحة والآثار بالمنطقة وتقديم جميع التسهيلات الممكنة للهيئة وشركائها في المنطقة للنهوض بالقطاع السياحي بمختلف محافظات المنطقة ومراكزها, مشيراً إلى أن الهيئة تولي اهتمامها لتحفيز المناطق ومنها منطقة الباحة لتوفير كل الإمكانيات لتطوير القطاع مع شركائها في القطاعين الحكومي والخاص.