تدشين وقف لغة القرآن بجامعة المؤسس.. الثلاثاء
تاريخ النشر: 14 فبراير 2020 23:12 KSA
عقد مجلس نظارة وقف لغة القرآن بجامعة الملك عبدالعزيز اجتماعه الأول برئاسة رئيس مجلس نظارة الوقف، مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي.
وتم خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات وفي طليعتها الوقوف على آخر الاستعدادات لحفل تدشين الوقف، الذي سيعقد برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين برعاية صاحب السمو الملكي، الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، محافظ جدة، يوم الثلاثاء المقبل.. ومناقشة دعم الجامعة للوقف إضافة إلى احتياجاته الأولية.
وبين سعادة الدكتور عبدالرحمن رجا الله السلمي، المشرف على مبادرة وقف لغة القرآن ومدير مركز التميز البحثي في اللغة العربية، أن مبادرة وقف لغة القرآن من أهم مبادرات جامعة الملك عبدالعزيز، المقدمة لملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة بلغة القرآن»، باعتبارها مبادرة مؤسسية تهدف إلى تحقيق الاستدامة المالية لمبادرات اللغة العربية وبرامجها بمهنية مؤسسية عالية.
كما قدم شكره وتقدير لموافقة مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل على رعايته لحفل التدشين ومتابعته الدائمة لهذه المبادرة التي تعد المبادرة الأولى المتخصصة على مستوى العالم العربي والإسلامي.
وتم خلال الاجتماع مناقشة عدد من الموضوعات وفي طليعتها الوقوف على آخر الاستعدادات لحفل تدشين الوقف، الذي سيعقد برعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين برعاية صاحب السمو الملكي، الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، محافظ جدة، يوم الثلاثاء المقبل.. ومناقشة دعم الجامعة للوقف إضافة إلى احتياجاته الأولية.
وبين سعادة الدكتور عبدالرحمن رجا الله السلمي، المشرف على مبادرة وقف لغة القرآن ومدير مركز التميز البحثي في اللغة العربية، أن مبادرة وقف لغة القرآن من أهم مبادرات جامعة الملك عبدالعزيز، المقدمة لملتقى مكة الثقافي تحت شعار «كيف نكون قدوة بلغة القرآن»، باعتبارها مبادرة مؤسسية تهدف إلى تحقيق الاستدامة المالية لمبادرات اللغة العربية وبرامجها بمهنية مؤسسية عالية.
كما قدم شكره وتقدير لموافقة مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل على رعايته لحفل التدشين ومتابعته الدائمة لهذه المبادرة التي تعد المبادرة الأولى المتخصصة على مستوى العالم العربي والإسلامي.