الأمير مشعل يفتتح مؤتمر "أجيال واعدة" لتعزيز دور المعلم
تاريخ النشر: 17 فبراير 2020 15:38 KSA
نيابة عن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، افتتح صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة، المؤتمر السنوي الأول بعنوان "رؤية لأجيال واعدة" والمعرض المصاحب والذي تستضيفه جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في كلية الطب والمستشفى الجامعي، وبمشاركة معهد الأمير خالد الفيصل للاعتدال، وتستمر فعالياته على مدار يومين متتاليين بمركز الملك فهد للبحوث الطبية في الجامعة، بحضور مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي، واللواء المهندس بسام بن زكي عطية، من رئاسة أمن الدولة، ونائب رئيس هيئة حقوق الإنسان عبدالعزيز بن عبدالله الخيال،
وأوضح اليوبي أن المؤتمر يجمع عددًا كبيرًا من قطاعات الدولة، ويهدف إلى تعزيز دور المعلم والمربي في تنشئة الأجيال وتطوير برامج لدعم وتثقيف المجتمع، والعمل على إيجاد توصيات ومخرجات علمية لخدمة المجتمع وتنمية الطفل، كما يوفر المؤتمر تجربة مميزة لصناع السياسات والمدافعين والخبراء في مجال تنمية الطفل على اختلاف مجالاتهم، ويتضمن المؤتمر مجموعة متنوعة من المحاضرات وحلقات النقاش وورش العمل، لتسليط الضوء على المبادرات الوطنية لحماية الطفل وحقوقه، والأمن السيبراني، والتشريعات والأنظمة، والاعتدال من المنظور الإعلامي والأسري والتقني، والأمن الإلكتروني، والإدمان.
من جهته أوضح عميد كلية الطب ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور محمود بن شاهين الأحول، أن إقامة مثل هذه الفعالية دلالة واضحة لما تحمله جامعة الملك عبدالعزيز من تقدير وإكبار لجميع أفراد المجتمع، خاصة الناشئة، الذين يعدون المستقبل الواعد لهذا الوطن، كما يجسد المؤتمر دور جامعة "المؤسس" في خدمة المجتمع وتوعيته.
من جهة أخرى افتتح سموه فعاليات معرض صنع بيدي الرابع عشر والذي تنظمه جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في عمادة شؤون الطلاب لأنشطة الطالبات وتجاوز عدد المشاريع المشاركة في المعرض 100 مشاركة، وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات. ويهدف المعرض إلى تقديم المشاريع الصغيرة وعرضها للمجتمع وتسويق المنتجات على نطاق واسع، وإعطاء الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركة وإظهار مواهبهم.
وأوضح اليوبي أن المؤتمر يجمع عددًا كبيرًا من قطاعات الدولة، ويهدف إلى تعزيز دور المعلم والمربي في تنشئة الأجيال وتطوير برامج لدعم وتثقيف المجتمع، والعمل على إيجاد توصيات ومخرجات علمية لخدمة المجتمع وتنمية الطفل، كما يوفر المؤتمر تجربة مميزة لصناع السياسات والمدافعين والخبراء في مجال تنمية الطفل على اختلاف مجالاتهم، ويتضمن المؤتمر مجموعة متنوعة من المحاضرات وحلقات النقاش وورش العمل، لتسليط الضوء على المبادرات الوطنية لحماية الطفل وحقوقه، والأمن السيبراني، والتشريعات والأنظمة، والاعتدال من المنظور الإعلامي والأسري والتقني، والأمن الإلكتروني، والإدمان.
من جهته أوضح عميد كلية الطب ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر الدكتور محمود بن شاهين الأحول، أن إقامة مثل هذه الفعالية دلالة واضحة لما تحمله جامعة الملك عبدالعزيز من تقدير وإكبار لجميع أفراد المجتمع، خاصة الناشئة، الذين يعدون المستقبل الواعد لهذا الوطن، كما يجسد المؤتمر دور جامعة "المؤسس" في خدمة المجتمع وتوعيته.
من جهة أخرى افتتح سموه فعاليات معرض صنع بيدي الرابع عشر والذي تنظمه جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في عمادة شؤون الطلاب لأنشطة الطالبات وتجاوز عدد المشاريع المشاركة في المعرض 100 مشاركة، وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات. ويهدف المعرض إلى تقديم المشاريع الصغيرة وعرضها للمجتمع وتسويق المنتجات على نطاق واسع، وإعطاء الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة للمشاركة وإظهار مواهبهم.