جيش الاحتلال الإسرائيلي يتوغل شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 17 فبراير 2020 21:02 KSA
توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، في أراضي الفلسطينيين الزراعية الحدودية شمال بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وأطلق النار صوب رعاة أغنام شرق خان يونس جنوب القطاع.
وأفادت مصادر فلسطينية وشهود عيان في غزة «بأن آليات الاحتلال توغلت في أراضي الفلسطينيين الزراعية شمال بيت لاهيا، انطلاقًا من المواقع العسكرية الجاثمة على الشريط الحدودي، وسط أعمال تجريف وإطلاق نار متقطع في المنطقة المستهدفة».
وفي ذات السياق أطلق جيش الاحتلال المتمركز في الأبراج العسكرية الجاثمة على الشريط الحدودي شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة النار صوب رعاة أغنام وأراضٍ زراعية شرق المدينة، دون وقوع إصابات.
وفى سياق متصل شكّك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف؛ في جدوى «صفقة القرن» الأمريكية كإطار للتسوية الشرق أوسطية، مشيرًا إلى ضرورة إيجاد حل عبر المفاوضات متعدّدة الأطراف تحت رعاية «الرباعية» الدولية، وأشار لافروف؛ إلى أن المشروع الأمريكي يفترض حل جميع الملفات المحورية المتعلقة بتحديد «الوضع النهائي» للأراضي الفلسطينية، وهي الحدود والمستوطنات والقدس الشرقية واللاجئين، عن طريق تنازلات أحادية لمصلحة إسرائيل، وأضاف: «من المشكوك فيه أن يساعد مثل هذا الموقف على تحسين الوضع، بدليل أن الفلسطينيين رفضوا ما يسمّى صفقة القرن رفضًا قاطعًا»، وأكّد لافروف أمس؛ استعداد موسكو للإسهام في إيجاد حلول وسط للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي في إطار الرباعية الدولية التي تضم روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى ضرورة إجراء مفاوضات متعدّدة الأطراف تحت رعاية دولية، هو ما ورد ذكره في البيان الختامي للاجتماع الأخير لوزراء خارجية دول الجامعة العربية.
وأفادت مصادر فلسطينية وشهود عيان في غزة «بأن آليات الاحتلال توغلت في أراضي الفلسطينيين الزراعية شمال بيت لاهيا، انطلاقًا من المواقع العسكرية الجاثمة على الشريط الحدودي، وسط أعمال تجريف وإطلاق نار متقطع في المنطقة المستهدفة».
وفي ذات السياق أطلق جيش الاحتلال المتمركز في الأبراج العسكرية الجاثمة على الشريط الحدودي شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة النار صوب رعاة أغنام وأراضٍ زراعية شرق المدينة، دون وقوع إصابات.
وفى سياق متصل شكّك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف؛ في جدوى «صفقة القرن» الأمريكية كإطار للتسوية الشرق أوسطية، مشيرًا إلى ضرورة إيجاد حل عبر المفاوضات متعدّدة الأطراف تحت رعاية «الرباعية» الدولية، وأشار لافروف؛ إلى أن المشروع الأمريكي يفترض حل جميع الملفات المحورية المتعلقة بتحديد «الوضع النهائي» للأراضي الفلسطينية، وهي الحدود والمستوطنات والقدس الشرقية واللاجئين، عن طريق تنازلات أحادية لمصلحة إسرائيل، وأضاف: «من المشكوك فيه أن يساعد مثل هذا الموقف على تحسين الوضع، بدليل أن الفلسطينيين رفضوا ما يسمّى صفقة القرن رفضًا قاطعًا»، وأكّد لافروف أمس؛ استعداد موسكو للإسهام في إيجاد حلول وسط للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي في إطار الرباعية الدولية التي تضم روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى ضرورة إجراء مفاوضات متعدّدة الأطراف تحت رعاية دولية، هو ما ورد ذكره في البيان الختامي للاجتماع الأخير لوزراء خارجية دول الجامعة العربية.