3 برامج وطنية تتصدر أولويات كرسي "قضايا الشباب" بتبوك
تاريخ النشر: 21 فبراير 2020 19:40 KSA
تتصدر 3 برامج تتناغم مع مستهدفات رؤية 2030 البرنامج البحثي لكرسي الأمير فهد بن سلطان لدراسة قضايا الشباب وتنميتهم بجامعة تبوك خلال السنوات الثلاث المقبلة وهي:
1- برنامج جودة الحياة
2- برنامج تعزيز الشخصية الوطنية
3- برنامج تنمية القدرات البشرية
وأوضح مشرف الكرسي الدكتور محمد بن عوض الأسمري أن الكرسي أعد دراسة علمية هدفت لتحديد الأولويات البحثية المقترحة للكرسي من وجهة نظر الخبراء المتخصصين، بما يتوافق مع برامج رؤية المملكة 2030، والأولويات البحثية لجامعة تبوك، وأهداف ومجالات الكرسي، مشيرًا إلى أن تلك الدراسة تكونت من مرحلتين؛ الأولى من خلال إجراء تحليل لبرامج رؤية المملكة.
وأظهرت النتائج أن هناك ثلاثة برامج للرؤية متفقة مع أهداف ومجالات الكرسي، بالإضافة إلى الأولويات البحثية المعتمدة بجامعة تبوك هي: برنامج جودة الحياة وبرنامج تعزيز الشخصية الوطنية وبرنامج تنمية القدرات البشرية، في حين أن المرحلة الثانية تمت بإعداد دراسة تضمنت تصميم استبانة لعدد من الأولويات البحثية المقترح وفقاً لنتائج تحليل برامج رؤية المملكة في ستة مجالات (اجتماعية وتربوية ونفسية وصحية وفكرية وتقنية وإعلامية وتنمية المهارات والإعداد لسوق العمل) بعدد 42 أولوية بحثية مقترحة، بالإضافة على أسئلة مفتوحة عن أولويات بحثية مقترحة تهتم بقضايا الشباب وفي ضوء رؤية المملكة وبرامجها، حيث شارك فيها 448 عضو هيئة تدريس بجامعة تبوك من خلال الإجابة على الاستبانة.
وبين الدكتور الأسمري أن نتائج الدراسة الاستطلاعية أظهرت أن الأوليات البحثية المتوافقة مع الأولويات البحثية المعتمدة بجامعة تبوك وأهداف الكرسي في ثلاثة مجالات هي: مجال الشباب وجودة الحياة ظهرت الأوليات البحثية في تعزيز القيم الاسلامية والمبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني لدى الشباب، والعمل التطوعي والمشاركة المجتمعية، وفي المجال الثاني: "الشباب وتنمية القدرات والمهارات" كانت في تنمية مهارات الجاهزية لدى الشباب لدخول سوق العمل، و تنمية قدرات الشباب الإبداعية والابتكارية وتحضيرهم لسوق العمل، وتنمية قدرات الشباب الريادية في التطبيقات العلمية، وزيادة فاعليتهم في مجتمع المعرفة، وتعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائهم، وأخيراً في مجال الشباب والصحة البدنية والنفسية، ظهرت الأولوية البحثية في تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية لدى الشباب، والانحرافات السلوكية وأثرها على الشباب.
وأكد الدكتور الأسمري أن كرسي الأمير فهد بن سلطان لدراسة قضايا الشباب وتنميتهم بجامعة تبوك سيسهم في تنفيذ بحوث ودراسات علمية متخصصة حول أهم قضايا ومشكلات الشباب في المجتمع السعودي، بالإضافة إلى تنفيذ دورات تدريبية وندوات متخصصة وموجهة نحو فئة الشباب لتنمية قدراتهم ورعاية مواهبهم وتنميتها بما يتفق ومسيرة التنمية في المجتمع، مشيراً إلى أن الكرسي يهتم بدعم وتشجيع الباحثين في قضايا الشباب، على اختلاف تخصصاتهم من باحثين متمرسين وطلاب الدراسات العليا أو أساتذة من الجامعات السعودية.
1- برنامج جودة الحياة
2- برنامج تعزيز الشخصية الوطنية
3- برنامج تنمية القدرات البشرية
وأوضح مشرف الكرسي الدكتور محمد بن عوض الأسمري أن الكرسي أعد دراسة علمية هدفت لتحديد الأولويات البحثية المقترحة للكرسي من وجهة نظر الخبراء المتخصصين، بما يتوافق مع برامج رؤية المملكة 2030، والأولويات البحثية لجامعة تبوك، وأهداف ومجالات الكرسي، مشيرًا إلى أن تلك الدراسة تكونت من مرحلتين؛ الأولى من خلال إجراء تحليل لبرامج رؤية المملكة.
وأظهرت النتائج أن هناك ثلاثة برامج للرؤية متفقة مع أهداف ومجالات الكرسي، بالإضافة إلى الأولويات البحثية المعتمدة بجامعة تبوك هي: برنامج جودة الحياة وبرنامج تعزيز الشخصية الوطنية وبرنامج تنمية القدرات البشرية، في حين أن المرحلة الثانية تمت بإعداد دراسة تضمنت تصميم استبانة لعدد من الأولويات البحثية المقترح وفقاً لنتائج تحليل برامج رؤية المملكة في ستة مجالات (اجتماعية وتربوية ونفسية وصحية وفكرية وتقنية وإعلامية وتنمية المهارات والإعداد لسوق العمل) بعدد 42 أولوية بحثية مقترحة، بالإضافة على أسئلة مفتوحة عن أولويات بحثية مقترحة تهتم بقضايا الشباب وفي ضوء رؤية المملكة وبرامجها، حيث شارك فيها 448 عضو هيئة تدريس بجامعة تبوك من خلال الإجابة على الاستبانة.
وبين الدكتور الأسمري أن نتائج الدراسة الاستطلاعية أظهرت أن الأوليات البحثية المتوافقة مع الأولويات البحثية المعتمدة بجامعة تبوك وأهداف الكرسي في ثلاثة مجالات هي: مجال الشباب وجودة الحياة ظهرت الأوليات البحثية في تعزيز القيم الاسلامية والمبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني لدى الشباب، والعمل التطوعي والمشاركة المجتمعية، وفي المجال الثاني: "الشباب وتنمية القدرات والمهارات" كانت في تنمية مهارات الجاهزية لدى الشباب لدخول سوق العمل، و تنمية قدرات الشباب الإبداعية والابتكارية وتحضيرهم لسوق العمل، وتنمية قدرات الشباب الريادية في التطبيقات العلمية، وزيادة فاعليتهم في مجتمع المعرفة، وتعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائهم، وأخيراً في مجال الشباب والصحة البدنية والنفسية، ظهرت الأولوية البحثية في تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية لدى الشباب، والانحرافات السلوكية وأثرها على الشباب.
وأكد الدكتور الأسمري أن كرسي الأمير فهد بن سلطان لدراسة قضايا الشباب وتنميتهم بجامعة تبوك سيسهم في تنفيذ بحوث ودراسات علمية متخصصة حول أهم قضايا ومشكلات الشباب في المجتمع السعودي، بالإضافة إلى تنفيذ دورات تدريبية وندوات متخصصة وموجهة نحو فئة الشباب لتنمية قدراتهم ورعاية مواهبهم وتنميتها بما يتفق ومسيرة التنمية في المجتمع، مشيراً إلى أن الكرسي يهتم بدعم وتشجيع الباحثين في قضايا الشباب، على اختلاف تخصصاتهم من باحثين متمرسين وطلاب الدراسات العليا أو أساتذة من الجامعات السعودية.