رياضة
مدير كرة الفيحاء: نتابع أداء اللاعبين بأجهزة GPS
تاريخ النشر: 03 أبريل 2020 20:23 KSA
أشار مدير الفريق الأول لكرة القدم بنادي الفيحاء الدكتور محمد السليمان إلى أن إدارة الفريق بالتنسيق مع الجهازين الفني والطبي وضعت برنامج لمتابعة اللاعبين خلال فترة التوقف الحالية والتي تأتي تماشيا مع الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا.
وبدأت إدارة الفريق منذ الأيام الأولى لتوقف النشاط الرياضي بوضع برنامج للمتابعة يتضمن تمارين يومية بالتنسيق مع الجهاز الفني وبمتابعة المدير الفني للفريق خورخي سيماو، ويلتزم اللاعبين بتطبيق التمارين في منازلهم وتتم متابعة أدائهم من خلال أجهزة GPS والتي تقدم قراءات عن المعدل اللياقي للاعب، كما يتم متابعة الحالة البدنية والصحية والغذائية من قبل الجهاز الطبي بالفريق من خلال التواصل اليومي، إلى جانب متابعة اللاعبين المصابين من خلال برامج العلاج والتأهيل.
وأكد السليمان على التزام جميع اللاعبين بالبرامج الموضوعة لهم من قبل الجهاز الفني والطبي بالإضافة إلى المتابعة الدائمة من الجهاز الإداري وتهدف إدارة النادي من خلال تطبيقها لهذه الإجراءات للمحافظة على المعدل اللياقي للاعبين خلال فترة التوقف وأن يكون الجميع جاهزين لعودة المنافسات في أي وقت. وشدد على ضرورة الالتزام بكافة التعليمات والتوجيهات التي تقدمها أجهزة الدولة للوقاية من هذا الوباء والحد من انتشاره حتى تعود الحياة إلى طبيعتها بإذن الله.
وبدأت إدارة الفريق منذ الأيام الأولى لتوقف النشاط الرياضي بوضع برنامج للمتابعة يتضمن تمارين يومية بالتنسيق مع الجهاز الفني وبمتابعة المدير الفني للفريق خورخي سيماو، ويلتزم اللاعبين بتطبيق التمارين في منازلهم وتتم متابعة أدائهم من خلال أجهزة GPS والتي تقدم قراءات عن المعدل اللياقي للاعب، كما يتم متابعة الحالة البدنية والصحية والغذائية من قبل الجهاز الطبي بالفريق من خلال التواصل اليومي، إلى جانب متابعة اللاعبين المصابين من خلال برامج العلاج والتأهيل.
وأكد السليمان على التزام جميع اللاعبين بالبرامج الموضوعة لهم من قبل الجهاز الفني والطبي بالإضافة إلى المتابعة الدائمة من الجهاز الإداري وتهدف إدارة النادي من خلال تطبيقها لهذه الإجراءات للمحافظة على المعدل اللياقي للاعبين خلال فترة التوقف وأن يكون الجميع جاهزين لعودة المنافسات في أي وقت. وشدد على ضرورة الالتزام بكافة التعليمات والتوجيهات التي تقدمها أجهزة الدولة للوقاية من هذا الوباء والحد من انتشاره حتى تعود الحياة إلى طبيعتها بإذن الله.