أخيرة
«ضرب الرمل» يرصد تحولات المجتمع السعودي
تاريخ النشر: 01 مايو 2020 21:00 KSA
يرصد المسلسل السعودي ضرب الرمل المستوحى من العمل الروائي ثلاثية ضرب الرمل للروائي محمد المزيني، تحولات المجتمع السعودي خلال ثلاثة أجيال منذ عام 1956م مرورًا بعقد الثمانينيات حتى العصر الحاضر.
ويشارك الفنان خالد عبدالرحمن في عالم المسلسلات الرمضانية لأول مرة ممثلاً وفي دور البطولة هذا الموسم، من خلال مسلسل ضرب الرمل الذي يتابعه العديد من المشاهدين بشغف، فالصبي شقير في المسلسل ترك أمه وهو ابنها الوحيد لكي يبحث عن أبيه جارالله المنقطع عن ديرته وأهله مدة طويلة مما حدا بابنه مضطرًا أن يركب مع من يكبرونه سِنّا ويتحمل أعباء السَفَر وبعض الأحداث التي صقلته ليصبح رجلاً يعتمد عليه وهكذا يتطور البناء الدرامي في المسلسل حلقة بعد أخرى..
وانتقد البعض ظهور لهجة «التستتة» وهي ظهور حرف السين في أغلب الكلمات وهذه اللهجة معروفة ولكن في المسلسل ظهرت بشكل مبالغ فيه أحيانًا من بعض الممثلين وخاصة الممثلات ومنهن الفنانة مروة محمد وأخريات. ويتماشى المسلسل مع «الفلاش باك» بين حاضر شقير شاب وشيخ له مكانته المالية ومقامه وبين رحلته في صباه.
ويشارك الفنان خالد عبدالرحمن في عالم المسلسلات الرمضانية لأول مرة ممثلاً وفي دور البطولة هذا الموسم، من خلال مسلسل ضرب الرمل الذي يتابعه العديد من المشاهدين بشغف، فالصبي شقير في المسلسل ترك أمه وهو ابنها الوحيد لكي يبحث عن أبيه جارالله المنقطع عن ديرته وأهله مدة طويلة مما حدا بابنه مضطرًا أن يركب مع من يكبرونه سِنّا ويتحمل أعباء السَفَر وبعض الأحداث التي صقلته ليصبح رجلاً يعتمد عليه وهكذا يتطور البناء الدرامي في المسلسل حلقة بعد أخرى..
وانتقد البعض ظهور لهجة «التستتة» وهي ظهور حرف السين في أغلب الكلمات وهذه اللهجة معروفة ولكن في المسلسل ظهرت بشكل مبالغ فيه أحيانًا من بعض الممثلين وخاصة الممثلات ومنهن الفنانة مروة محمد وأخريات. ويتماشى المسلسل مع «الفلاش باك» بين حاضر شقير شاب وشيخ له مكانته المالية ومقامه وبين رحلته في صباه.