غدا.. قمَّة صاخبة بين النصر والهلال للاقتراب من خطف اللَّقب
تاريخ النشر: 04 أغسطس 2020 12:52 KSA
تُستكمل مساء غدٍ الأربعاء مُباريات الجولة الثالثة والعشرين بدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين لكرة القدم - جولة (عيدنا عيدين) - حيثُ تُقام ثلاث مُباريات غاية في الأهمية والإثارة والندية في الأحساء، مكة المكرمة، والرياض. ولعلَّ أهمها وأقواها وأكثرها إهتماماً ومُتابعةً هو لقاء القمَّة الكبير بين العالمي والزعيم، حيثُ تتجه الأنظار إلى قمَّة النصر والهلال حيث تتسع المباراة لكل العناوين، بعد أن انحصر السباق على لقب الدوري بينهما بشكلٍ كبير.
نتيجة اللِقاء ستحدد بشكل كبير شكل الصراع على اللَّقب في الجولات المتبقية من الدوري، حيث أن فوز النصر يمنحه دفعة كبيرة لتضييق الخناق على الهلال، بينما فوز الزعيم سيوسع الفارق إلى 9 نقاط، ويؤهله لوضع قدم على منصة التتويج.
الهلال يتصدر المشهد والترتيب برصيد 51 نقطة، ويأتي النصر ثانياً برصيد 45 نقطة.
ويسعى الفريق النصراوي بتحقيق سيناريو الموسم الماضي عندما كان الهلال متصدرا حتَّى الأمتار الأخيرة من السباق، قبل أن ينقض على الصدارة ويتوَّج باللقب مستفيدا من نزيف النقاط الذي أصاب الهلال.
الفريقان يدخلان المباراة بتشكيلةٍ شبه مكتملة وبعد فترة إعداد متشابهة، خاض فيها كل منهما مجموعة من المباريات التجريبية. ونتيجة المباراة لن تكون محل توقعات وتكهنات, فكلا الفريقين لديهما أدوات ومقومات الفوز ويعرفان بعضهما جيدا، وكل منهما قادر على تجاوز عقبة الآخر، وخطوط الفريقين مُتقاربة إلى حدٍ كبير، ومن يستطيع القبض على منطقة الوسط والمُناورة ويستغل الفُرص المُتاحة له أمام المرمى مع التركيز وعدم الإستعجال فهو الأقرب للفوز، وسيكون للأجواء الحارَّة التي تُخيِّم على المنطقة الوسطى، وكذلك عدم حضور الجماهير دورٌ في عدم إرتفاع مُستوى وأداء الفريقين.
كل فريق لعب 22 مُباراة، فاز النصر 13 مرة وتعادل في 6 مباريات وخسر 3 مرات، وسجَّل لاعبوه 40 هدفا وتلقَّت شباكه 16 هدفا وهو يحتل المركز الثاني والوصيف بـ 45 نقطة.
وفي المُقابل فاز الهلال 15 مرة وتعادل في 6 مباريات وتلقَّى الخسارة مرة واحدة، وسجل 52 هدفا واهتزت شباكه 19 مرة ويتصدر الترتيب العام بـ 51 نقطة.
نتيجة اللِقاء ستحدد بشكل كبير شكل الصراع على اللَّقب في الجولات المتبقية من الدوري، حيث أن فوز النصر يمنحه دفعة كبيرة لتضييق الخناق على الهلال، بينما فوز الزعيم سيوسع الفارق إلى 9 نقاط، ويؤهله لوضع قدم على منصة التتويج.
الهلال يتصدر المشهد والترتيب برصيد 51 نقطة، ويأتي النصر ثانياً برصيد 45 نقطة.
ويسعى الفريق النصراوي بتحقيق سيناريو الموسم الماضي عندما كان الهلال متصدرا حتَّى الأمتار الأخيرة من السباق، قبل أن ينقض على الصدارة ويتوَّج باللقب مستفيدا من نزيف النقاط الذي أصاب الهلال.
الفريقان يدخلان المباراة بتشكيلةٍ شبه مكتملة وبعد فترة إعداد متشابهة، خاض فيها كل منهما مجموعة من المباريات التجريبية. ونتيجة المباراة لن تكون محل توقعات وتكهنات, فكلا الفريقين لديهما أدوات ومقومات الفوز ويعرفان بعضهما جيدا، وكل منهما قادر على تجاوز عقبة الآخر، وخطوط الفريقين مُتقاربة إلى حدٍ كبير، ومن يستطيع القبض على منطقة الوسط والمُناورة ويستغل الفُرص المُتاحة له أمام المرمى مع التركيز وعدم الإستعجال فهو الأقرب للفوز، وسيكون للأجواء الحارَّة التي تُخيِّم على المنطقة الوسطى، وكذلك عدم حضور الجماهير دورٌ في عدم إرتفاع مُستوى وأداء الفريقين.
كل فريق لعب 22 مُباراة، فاز النصر 13 مرة وتعادل في 6 مباريات وخسر 3 مرات، وسجَّل لاعبوه 40 هدفا وتلقَّت شباكه 16 هدفا وهو يحتل المركز الثاني والوصيف بـ 45 نقطة.
وفي المُقابل فاز الهلال 15 مرة وتعادل في 6 مباريات وتلقَّى الخسارة مرة واحدة، وسجل 52 هدفا واهتزت شباكه 19 مرة ويتصدر الترتيب العام بـ 51 نقطة.