مركز الملك عبدالله.. أبحاث متقدمة تتصدى لأبرز المشكلات الصحية
تاريخ النشر: 23 أغسطس 2020 00:47 KSA
يستهدف مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية التابع لجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية تطوير ودعم ونشر الأبحاث العلمية اللازمة لفهم واستيعاب المشكلات الصحية وإيجاد حلول لها عبر تطبيق الأبحاث الأساسية المتميزة على المستويين المجتمعي والإكلينيكي، بجانب توفير تقنيات حاسوبية حديثة، ومختبرات تحليل الجزيئيات ويمهد لإنشاء بنية بحثية إبداعية إلى تحقيق شراكة فاعلة مع القطاعين الحكومي والخاص، مع الالتزام الكامل بتعاليم الإسلام ومبادئه وبالمعايير الأخلاقية الوطنية والعالمية، إلى جانب تطبيق نتائج الأبحاث وتحويلها لمنتجات ترفد الناتج القومي وتسهم في تطوير حياة المواطنين.
ومن أبرز إنجازات المركز خلال الفترة الماضية الكشف عن التسلسل الجيني الكامل لفيروس كورونا الجديد كوفيد 19، وتطوير لقاح ضد فيروس «ميرس»، والمشاركة في وصف وتشخيص مرض وراثي نادر من خلال التحليل الجيني والاكلينيكي لـ30 حالة على مستوى العالم.
وأُطلق مسمى مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بموافقة من الملك عبدالله بن عبد العزيز -يرحمه الله-، في التاسع عشر من شهر رمضان عام 1427هـ الموافق للحادي عشر من شهر نوفمبر عام 2006م.
7 أهداف للمركز :
1 - إجراء الأبحاث المتميزة في مجال العلوم الصحية وتشجيعها مع التركيز على الدراسات التطبيقية.
2 - تسهيل التعاون بين فرق البحث السريري والأكاديمي من داخل المملكة وخارجها.
3 - إنشاء وتشغيل مرافق شبكة الاتصالات والحواسيب ومعامل مختبرات تحليل الجزيئيات.
4 - تأهيل الباحثين العاملين في الشؤون الصحية وتطوير مهاراتهم البحثية.
5 - تعزيز قنوات التعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لتطبيق نتائج الأبحاث وتحويلها لمنتجات ترفد الناتج القومي وتسهم في تطوير حياة المواطنين.
6 - الالتزام في إجراء الأبحاث بالمعايير الأخلاقية العالمية بما يتفق ومبادئ الإسلام وتعاليمه.
7 - إتاحة الخدمات الاستشارية للمؤسسات الصحية في القطاعين الحكومي والخاص ولمختلف قطاعات المجتمع.
من إنجازات المركز
اكتشاف التسلسل الجيني الكامل لإحدى البكتيريا المقاومة للمضادات بهدف تطوير الأدوية المناسبة.
تحديد 7 أهداف بروتينية في جين فيروس كورونا بالإمكان استهدافها بأدوية مضادة للفيروس.
تطوير مركب نانوني لحمل أدوية السرطان داخل الجسم وتمكين اختراق أعمق لأنسجة السرطان.
تطوير لقاح ضد فيروس «ميرس».
الكشف عن التسلسل الجيني الكامل لفيروس كورونا الجديد كوفيد 19.
تطوير ناقلة أدوية نانونية تساعد في اختراق الأنسجة السرطانية بشكل أفضل.
المشاركة في وصف وتشخيص مرض وراثي نادر من خلال التحليل الجيني والاكلينيكي لـ30 حالة على مستوى العالم.
مركز الأبحاث بالمنطقة الغربية
يمثل مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث بالمنطقة الغربية حجر الأساس للأبحاث الطبية بالمنطقة ومتوازيًا في العمل مع مثيليه بالمنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية، ومشاركًا مهمًا في الإستراتيجيات العامة ولكن لكل مركز ما يميزه من الإبداع والابتكار.
وتقوم خطط مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بالمنطقة الغربية على توفير بنية تحتية متقدمة مكونة من تقنية حديثة ومتطورة والأجهزة اللازمة في مناخ حديث حتى يتمكن العلماء والباحثين من الإبداع والإنجاز. وهذا الدعم لن يكون مقتصرًا على الباحثين من العاملين بالحرس الوطني بل سيتعداه ليشمل جميع المهتمين بالأبحاث الطبية في المملكة وخارجها بغض النظر عن جنسياتهم، وذلك من أجل تحقيق الهدف النبيل الذي من اجله تتطور المعرفة الطبية لخدمة الإنسانية.
مركز الأبحاث بالمنطقة الشرقية
مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية في المنطقة الشرقية يمثل امتدادًا لدعم الأبحاث الطبية في المنطقة حيث سيعمل بالتوازي مع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية في المناطق الوسطى والغربية، ويتقاسم العديد من الإستراتيجيات معهما مع المحافظة على روح الابتكار والإبداع، ويوفر المركز البنية التحتية لدعم الأبحاث الطبية والدعم للباحثين في المجال الطبي الذي لا يقتصر على منسوبي الشئون الصحية بل هناك فرصة للباحثين من خارج الشئون الصحية للاستفادة من هذا الدعم.
مشروعات مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية:
• البنك الحيوي السعودي
يسعى المركز من خلال هذا البنك إلى إجراء دراسات تتناول العوامل البيئية المؤثرة في حدوث وتطور بعض الأمراض المزمنة، الأمر الذي سيسهم في خدمة الباحثين في الصحة العامة والمتخصصين في الأمراض المزمنة.
• بنك دم الحبل السري
يعمل على جمع عينات الحبل السري لاستخلاص الخلايا الجذعية وتخزينها للاستفادة منها في عمليات الزرع لمعالجة اللوكيميا، ومجموعة متنوعة من الاضطرابات، ويقوم بنك دم الحبل السري بتجميع، معالجة وحفظ الخلايا الجذعية المستخلصة من دم الحبل السري والمشيمة بعد التأكد من سلامة الأم وولادة الطفل بأمان وذلك للاستخدام في علاج كثير من أمراض الدم وأمراض الجهاز المناعي.
• أبحاث الإصابات
تعتبر الإصابات العامل الرئيس الأكثر تسببًا في الوفاة بالمجتمع السعودي، ومن هذا المنطلق فقد حرصت الجامعة على العناية بأبحاث الإصابات في المملكة .
• السجل الوطني لتطابق الأنسجة
يسعى المركز من خلال هذا المشروع إلى إنشاء وحفظ سجل وطني لبيانات وعينات المتبرعين بالخلايا الجذعية في المملكة.
ومن أبرز إنجازات المركز خلال الفترة الماضية الكشف عن التسلسل الجيني الكامل لفيروس كورونا الجديد كوفيد 19، وتطوير لقاح ضد فيروس «ميرس»، والمشاركة في وصف وتشخيص مرض وراثي نادر من خلال التحليل الجيني والاكلينيكي لـ30 حالة على مستوى العالم.
وأُطلق مسمى مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بموافقة من الملك عبدالله بن عبد العزيز -يرحمه الله-، في التاسع عشر من شهر رمضان عام 1427هـ الموافق للحادي عشر من شهر نوفمبر عام 2006م.
7 أهداف للمركز :
1 - إجراء الأبحاث المتميزة في مجال العلوم الصحية وتشجيعها مع التركيز على الدراسات التطبيقية.
2 - تسهيل التعاون بين فرق البحث السريري والأكاديمي من داخل المملكة وخارجها.
3 - إنشاء وتشغيل مرافق شبكة الاتصالات والحواسيب ومعامل مختبرات تحليل الجزيئيات.
4 - تأهيل الباحثين العاملين في الشؤون الصحية وتطوير مهاراتهم البحثية.
5 - تعزيز قنوات التعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لتطبيق نتائج الأبحاث وتحويلها لمنتجات ترفد الناتج القومي وتسهم في تطوير حياة المواطنين.
6 - الالتزام في إجراء الأبحاث بالمعايير الأخلاقية العالمية بما يتفق ومبادئ الإسلام وتعاليمه.
7 - إتاحة الخدمات الاستشارية للمؤسسات الصحية في القطاعين الحكومي والخاص ولمختلف قطاعات المجتمع.
من إنجازات المركز
اكتشاف التسلسل الجيني الكامل لإحدى البكتيريا المقاومة للمضادات بهدف تطوير الأدوية المناسبة.
تحديد 7 أهداف بروتينية في جين فيروس كورونا بالإمكان استهدافها بأدوية مضادة للفيروس.
تطوير مركب نانوني لحمل أدوية السرطان داخل الجسم وتمكين اختراق أعمق لأنسجة السرطان.
تطوير لقاح ضد فيروس «ميرس».
الكشف عن التسلسل الجيني الكامل لفيروس كورونا الجديد كوفيد 19.
تطوير ناقلة أدوية نانونية تساعد في اختراق الأنسجة السرطانية بشكل أفضل.
المشاركة في وصف وتشخيص مرض وراثي نادر من خلال التحليل الجيني والاكلينيكي لـ30 حالة على مستوى العالم.
مركز الأبحاث بالمنطقة الغربية
يمثل مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث بالمنطقة الغربية حجر الأساس للأبحاث الطبية بالمنطقة ومتوازيًا في العمل مع مثيليه بالمنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية، ومشاركًا مهمًا في الإستراتيجيات العامة ولكن لكل مركز ما يميزه من الإبداع والابتكار.
وتقوم خطط مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية بالمنطقة الغربية على توفير بنية تحتية متقدمة مكونة من تقنية حديثة ومتطورة والأجهزة اللازمة في مناخ حديث حتى يتمكن العلماء والباحثين من الإبداع والإنجاز. وهذا الدعم لن يكون مقتصرًا على الباحثين من العاملين بالحرس الوطني بل سيتعداه ليشمل جميع المهتمين بالأبحاث الطبية في المملكة وخارجها بغض النظر عن جنسياتهم، وذلك من أجل تحقيق الهدف النبيل الذي من اجله تتطور المعرفة الطبية لخدمة الإنسانية.
مركز الأبحاث بالمنطقة الشرقية
مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية في المنطقة الشرقية يمثل امتدادًا لدعم الأبحاث الطبية في المنطقة حيث سيعمل بالتوازي مع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية في المناطق الوسطى والغربية، ويتقاسم العديد من الإستراتيجيات معهما مع المحافظة على روح الابتكار والإبداع، ويوفر المركز البنية التحتية لدعم الأبحاث الطبية والدعم للباحثين في المجال الطبي الذي لا يقتصر على منسوبي الشئون الصحية بل هناك فرصة للباحثين من خارج الشئون الصحية للاستفادة من هذا الدعم.
مشروعات مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية:
• البنك الحيوي السعودي
يسعى المركز من خلال هذا البنك إلى إجراء دراسات تتناول العوامل البيئية المؤثرة في حدوث وتطور بعض الأمراض المزمنة، الأمر الذي سيسهم في خدمة الباحثين في الصحة العامة والمتخصصين في الأمراض المزمنة.
• بنك دم الحبل السري
يعمل على جمع عينات الحبل السري لاستخلاص الخلايا الجذعية وتخزينها للاستفادة منها في عمليات الزرع لمعالجة اللوكيميا، ومجموعة متنوعة من الاضطرابات، ويقوم بنك دم الحبل السري بتجميع، معالجة وحفظ الخلايا الجذعية المستخلصة من دم الحبل السري والمشيمة بعد التأكد من سلامة الأم وولادة الطفل بأمان وذلك للاستخدام في علاج كثير من أمراض الدم وأمراض الجهاز المناعي.
• أبحاث الإصابات
تعتبر الإصابات العامل الرئيس الأكثر تسببًا في الوفاة بالمجتمع السعودي، ومن هذا المنطلق فقد حرصت الجامعة على العناية بأبحاث الإصابات في المملكة .
• السجل الوطني لتطابق الأنسجة
يسعى المركز من خلال هذا المشروع إلى إنشاء وحفظ سجل وطني لبيانات وعينات المتبرعين بالخلايا الجذعية في المملكة.