أمير الجوف يشيد بدعم الدولة لـ "التعليم والتدريب"
تاريخ النشر: 24 أغسطس 2020 12:16 KSA
استعرض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، استعدادات الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بالمنطقة للعام التدريبي الجديد 1442هـ والتجهيزات التي تمت في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية للبنين والبنات.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم بالإمارة مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة الجوف المهندس محمد بن سعد الوشيح، الذي قدم لسموه شرحاً عن استعدادات الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة لانطلاق العام الفصل التدريبي الأول، حيث تم قبول 2300 متدرب ومتدربة للالتحاق في الفصل التدريبي الأول من العام الجديد ليصبح الإجمالي 7000 متدرب ومتدربة في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة، والبرامج والمبادرات التطويرية.
ونوه سمو أمير منطقة الجوف بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بالتدريب من أجل رفع كفاءة القوى البشرية، التي ركزت عليها رؤية المملكة 2030، والاهتمام البالغ بقطاع التعليم والتدريب لتحقيق مزيد من التكامل بين التعليم العالي والعام والتدريب التقني والمهني؛ لتكون مخرجات التعليم قادرة على الوفاء بالاحتياج الوطني من الأيدي المهنية المدربة؛ لتنويع فرص العمل لتتلاءم مع الحياة المعاصرة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم بالإمارة مدير عام التدريب التقني والمهني بمنطقة الجوف المهندس محمد بن سعد الوشيح، الذي قدم لسموه شرحاً عن استعدادات الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة لانطلاق العام الفصل التدريبي الأول، حيث تم قبول 2300 متدرب ومتدربة للالتحاق في الفصل التدريبي الأول من العام الجديد ليصبح الإجمالي 7000 متدرب ومتدربة في الكليات التقنية والمعاهد الصناعية بالمنطقة، والبرامج والمبادرات التطويرية.
ونوه سمو أمير منطقة الجوف بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ بالتدريب من أجل رفع كفاءة القوى البشرية، التي ركزت عليها رؤية المملكة 2030، والاهتمام البالغ بقطاع التعليم والتدريب لتحقيق مزيد من التكامل بين التعليم العالي والعام والتدريب التقني والمهني؛ لتكون مخرجات التعليم قادرة على الوفاء بالاحتياج الوطني من الأيدي المهنية المدربة؛ لتنويع فرص العمل لتتلاءم مع الحياة المعاصرة.