برعاية أمير المدينة.. انطلاق منتدى «مداك للتعليم 2020»
تاريخ النشر: 30 أغسطس 2020 00:53 KSA
برعاية صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، ينطلق منتدى «مداك للتعليم ٢٠٢٠ «، الذي تنظمه أكاديمية مداك في المدينة المنورة تحت شعار «المعلم.. أساس التعليم» خلال الفترة من 19 - 21 صفر 1442 ( 6 - 8 أكتوبر 2020م )، ويهدف المنتدى الى بناء منظومة للتطوير المهني والارتقاء النوعي بالمعلم والقيادة التعليمية وذلك من خلال العمل المشترك مع وزارة التعليم و إبراز أهمية تهيئة البيئة التعليمية وتلبية الاحتياجات المدرسية لتحفيز الوصول لمجتمع مهني تعليمي.
وأعرب مدير عام الأكاديمية الدكتور عبدالرحمن بن مصطفى علوي عن شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، لرعايته لهذا المنتدى والذي وضعت رؤيته بأن يكون الداعم الرئيس لبناء منظومة فاعلة للتطوير المهني للتعليم في المملكة.
من جانبها أشارت المشرف العام على المنتدى مدير معهد مداك فاطمة الهوساوي إلى أن المنتدى يحرص على تسخير التقنية والسبل الممكنة لإطلاق إبداع المعلمين والثقة بهم لجعل الشغف هو أساس وظيفة المعلم، موضحة أن المنتدى يأتي ضمن رسالة مداك لتقديم تعليم عالمي يبدأ بمعرفة النفس ويمتد فيقدر الآخرين ويفهم العالم، فضلا عن تنمية مفكرين مستقلين معتدلين مبدعين وقادة يُحدثون أثرًا في العالم، ومؤكدة بأن «مداك» تولي مبادئ التعلم الحديث الذي يركز على المتعلم اهتماما متزايدا من خلال إثراء عقل المتعلم بالمعارف والمفاهيم، وإثراء سلوكه بالقيم الإنسانية العظيمة.
وأعرب مدير عام الأكاديمية الدكتور عبدالرحمن بن مصطفى علوي عن شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، لرعايته لهذا المنتدى والذي وضعت رؤيته بأن يكون الداعم الرئيس لبناء منظومة فاعلة للتطوير المهني للتعليم في المملكة.
من جانبها أشارت المشرف العام على المنتدى مدير معهد مداك فاطمة الهوساوي إلى أن المنتدى يحرص على تسخير التقنية والسبل الممكنة لإطلاق إبداع المعلمين والثقة بهم لجعل الشغف هو أساس وظيفة المعلم، موضحة أن المنتدى يأتي ضمن رسالة مداك لتقديم تعليم عالمي يبدأ بمعرفة النفس ويمتد فيقدر الآخرين ويفهم العالم، فضلا عن تنمية مفكرين مستقلين معتدلين مبدعين وقادة يُحدثون أثرًا في العالم، ومؤكدة بأن «مداك» تولي مبادئ التعلم الحديث الذي يركز على المتعلم اهتماما متزايدا من خلال إثراء عقل المتعلم بالمعارف والمفاهيم، وإثراء سلوكه بالقيم الإنسانية العظيمة.