فيصل بن مشعل يوجّه مركز القصيم العلمي لاستشعار مسؤوليته تجاه الوطن
تاريخ النشر: 08 سبتمبر 2020 18:04 KSA
نوّه صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم رئيس مجلس أمناء مركز القصيم العلمي بالدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - ورعايته لكل ما يخدم تنمية وتطوير الجوانب الثقافية والعلمية، ولمواصلة خدمة المعرفة والحركة العلمية .
ووجه سموه شكره خلال ترؤسه اليوم الاجتماع الأول لمجلس أمناء مركز القصيم العلمي للداعمين من رجال الأعمال والأهالي ووزارة التعليم، وذكر أن هذا الصرح العلمي جاء نتيجة استشعار المسؤولية تجاه الوطن وأن الاستثمار الحقيقي يكون بإعداد هذا النشء، مؤكداً أهمية مثل هذه المراكز العلمية في تنمية الإبداع والتفكير العلمي لدى النشء ونشر الثقافة العلمية في المجتمع وأن هذه المراكز من المحاضن الرئيسية لتحقيق رؤية المملكة 2030.
ونوقش خلال الاجتماع عدد من المواضيع المدرجة في جدول الأعمال، وتم التأكيد على استشعار الجميع في مجلس الأمناء إلى الدور الكبير الذي يُنتظر منه جعل هذا المشروع مشروعاً عالمياً يحقق أهدافه المرجوه ، إضاقة إلى التأكيد على أهمية الدعم والاستثمار والشراكات الحكومية والأهلية تحقيقاً للتكامل والاستدامة ، وأهمية التكامل مع الجامعات والتعليم العام والتقني.
وتم توقيع اتفاقية تعاون مع الهيئة العامة للأوقاف كشريك في تحقيق الشراكة المجتمعية للوصول للتنافسية العالمية في الاقتصاد المعرفي والصناعي القائم على المعرفة والمهارة العلمية والتقنية.
ووجه سموه شكره خلال ترؤسه اليوم الاجتماع الأول لمجلس أمناء مركز القصيم العلمي للداعمين من رجال الأعمال والأهالي ووزارة التعليم، وذكر أن هذا الصرح العلمي جاء نتيجة استشعار المسؤولية تجاه الوطن وأن الاستثمار الحقيقي يكون بإعداد هذا النشء، مؤكداً أهمية مثل هذه المراكز العلمية في تنمية الإبداع والتفكير العلمي لدى النشء ونشر الثقافة العلمية في المجتمع وأن هذه المراكز من المحاضن الرئيسية لتحقيق رؤية المملكة 2030.
ونوقش خلال الاجتماع عدد من المواضيع المدرجة في جدول الأعمال، وتم التأكيد على استشعار الجميع في مجلس الأمناء إلى الدور الكبير الذي يُنتظر منه جعل هذا المشروع مشروعاً عالمياً يحقق أهدافه المرجوه ، إضاقة إلى التأكيد على أهمية الدعم والاستثمار والشراكات الحكومية والأهلية تحقيقاً للتكامل والاستدامة ، وأهمية التكامل مع الجامعات والتعليم العام والتقني.
وتم توقيع اتفاقية تعاون مع الهيئة العامة للأوقاف كشريك في تحقيق الشراكة المجتمعية للوصول للتنافسية العالمية في الاقتصاد المعرفي والصناعي القائم على المعرفة والمهارة العلمية والتقنية.