«التعليم»: 19 مبادرة وطنية لدعم المحتوى المحلي
تاريخ النشر: 25 سبتمبر 2020 00:50 KSA
كشفت وزارة التعليم عن إجراء دراسات تحليلية للتحول في الخدمات التعليمية المباشرة إلى التعليم عن بعد وإطلاق 19 مبادرة وطنية لدعم وتمويل دراسات تطبيقية بحثية أكدت على أهميتها وثيقة رؤية 2030.
جاء ذلك في تقرير للوزارة عن إنجازاتها في دعم وتطوير منظومة البحث والابتكار مشيرة إلى إطلاقها مبادرات من أجل تعزيز المحتوى المحلي وتمكين المرأة، ولفتت إلى إجراء دراسات تتعلق بواقع البحث العلمي وريادة الأعمال وتحليل أداء الجامعات وقدراتها البحثية وتحليل الأولويات البحثية.
وشددت الوزارة على أهمية إعادة بناء الهوية الوطنية للجامعات واستحداث أنظمة التمويل المؤسسي وتنسيق الجهود المشتركة نحو دراسات أكثر أثرا على المؤشرات الاقتصادية والصناعية. وأطلقت وزارة التربية والتعليم من قبل سلسلة من المبادرات الجريئة والتحويليّة لتحقيق الأهداف التي حددتها رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني للتعليم العام والعالي. ويمثل قطاع البحث والتطوير مصدراً لتطوير المعرفة الجديدة وتسويق المنتجات والخدمات المدفوعة بالابتكار. وتعد الخطة الوطنيّة للعلوم والتقنية والابتكارسلسلة قويّةً من برامج البحث والتطوير بعد أن تلقت تمويلا بقيمة 3.4 مليار ريال طوال السنوات الماضية.
ركائز دعم البحث العلمي بالجامعات
19 مبادرة وطنية لدعم رؤية 2030
دراسات تحليليلة عن التعليم عن بعد
التأكد من مواءمة الإنفاق للأولويات الوطنيّة الحالية
التأكد من تمتع الموارد البشرية بالقدرات المناسبة
التأكد من توفير المستوى الصحيح من التمويل
التركيز على الجودة والنتائج الاقتصاديّة
الشراكات مع القطاع الخاص والمنظمات البارزة
تشجيع روح ريادة الأعمال في جميع المجالات
دعم التمويل المؤسسي
إعادة بناء الهوية الوطنية للجامعات
جاء ذلك في تقرير للوزارة عن إنجازاتها في دعم وتطوير منظومة البحث والابتكار مشيرة إلى إطلاقها مبادرات من أجل تعزيز المحتوى المحلي وتمكين المرأة، ولفتت إلى إجراء دراسات تتعلق بواقع البحث العلمي وريادة الأعمال وتحليل أداء الجامعات وقدراتها البحثية وتحليل الأولويات البحثية.
وشددت الوزارة على أهمية إعادة بناء الهوية الوطنية للجامعات واستحداث أنظمة التمويل المؤسسي وتنسيق الجهود المشتركة نحو دراسات أكثر أثرا على المؤشرات الاقتصادية والصناعية. وأطلقت وزارة التربية والتعليم من قبل سلسلة من المبادرات الجريئة والتحويليّة لتحقيق الأهداف التي حددتها رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني للتعليم العام والعالي. ويمثل قطاع البحث والتطوير مصدراً لتطوير المعرفة الجديدة وتسويق المنتجات والخدمات المدفوعة بالابتكار. وتعد الخطة الوطنيّة للعلوم والتقنية والابتكارسلسلة قويّةً من برامج البحث والتطوير بعد أن تلقت تمويلا بقيمة 3.4 مليار ريال طوال السنوات الماضية.
ركائز دعم البحث العلمي بالجامعات
19 مبادرة وطنية لدعم رؤية 2030
دراسات تحليليلة عن التعليم عن بعد
التأكد من مواءمة الإنفاق للأولويات الوطنيّة الحالية
التأكد من تمتع الموارد البشرية بالقدرات المناسبة
التأكد من توفير المستوى الصحيح من التمويل
التركيز على الجودة والنتائج الاقتصاديّة
الشراكات مع القطاع الخاص والمنظمات البارزة
تشجيع روح ريادة الأعمال في جميع المجالات
دعم التمويل المؤسسي
إعادة بناء الهوية الوطنية للجامعات