وزير الموارد البشرية يدشن الهوية الجديدة للوزارة ويطلق إستراتيجيتها
تاريخ النشر: 26 أكتوبر 2020 16:18 KSA
دشن معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي اليوم, هوية الوزارة الجديدة وأطلق إستراتيجيتها، وذلك بعد صدور الأمر الملكي بضم وزارة الخدمة المدنية إلى وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ليصبح مسماها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
وقال المهندس الراجحي: "نطلق اليوم معًا إستراتيجية الوزارة الجديدة بخططها وإطارها وهويتها البصرية لنقود التغيير الجذري الذي سيطال الصُّعد كافة, مشيراً إلى أن التغيير لا يتم دون فعل الأساسات والمسارات التي تهم الإنسان وتدعم تمكينه، وذلك بالعمل ضمن قيم مؤسسية تشمل التركيز على المستفيدين، والمسؤولية المجتمعية، والمشاركة، والتعاون، والتميّز، لتكون المسيرة متوافقة ومتوازنة وتمهّد الطريق الذي يقود الوزارة نحو تحقيق رؤيتها في جميع القطاعات -بلا استثناء- من خلال مبادرات هذه الإستراتيجية الطموحة لتحقيق أهدافها لدعم برامج التدريب والتوطين والتمكين واستثمار الجهود والعقول لتحقيق أثر ملموس في تنمية المجتمع ومساعدة الشباب للإسهام الفاعلة في نهضة الاقتصاد.
واشتمل الحفل المعد لهذه المناسبة, بحضور أصحاب المعالي النواب والمساعدين وعدد من الوكلاء ومنسوبي ومنسوبات الوزارة, على عرض الفوائد الناتجة من ضم الوزارتين، ورؤية الوزارة ورسالتها وقيمها، والإطار الإستراتيجي، ومؤشرات الأداء الإستراتيجية، ومبادرات الوزارة وخارطتها الإستراتيجية، ويرتكز الإطار الإستراتيجي للوزارة على رؤيتها في تحقيق مجتمع حيوي ممكّن، وبيئة عمل متميزة نحو سوق عمل جاذب، حيث ستعمل الوزارة على تحقيق ذلك من خلال رسالتها في تمكين الفرد والمجتمع والمؤسسات، وتعزيز المسؤولية المجتمعية، والارتقاء بسوق العمل من خلال تطوير السياسات والتشريعات, وتمكين منسوبي الوزارة من تقديم تجربة مميزة للمستفيدين.
وقال المهندس الراجحي: "نطلق اليوم معًا إستراتيجية الوزارة الجديدة بخططها وإطارها وهويتها البصرية لنقود التغيير الجذري الذي سيطال الصُّعد كافة, مشيراً إلى أن التغيير لا يتم دون فعل الأساسات والمسارات التي تهم الإنسان وتدعم تمكينه، وذلك بالعمل ضمن قيم مؤسسية تشمل التركيز على المستفيدين، والمسؤولية المجتمعية، والمشاركة، والتعاون، والتميّز، لتكون المسيرة متوافقة ومتوازنة وتمهّد الطريق الذي يقود الوزارة نحو تحقيق رؤيتها في جميع القطاعات -بلا استثناء- من خلال مبادرات هذه الإستراتيجية الطموحة لتحقيق أهدافها لدعم برامج التدريب والتوطين والتمكين واستثمار الجهود والعقول لتحقيق أثر ملموس في تنمية المجتمع ومساعدة الشباب للإسهام الفاعلة في نهضة الاقتصاد.
واشتمل الحفل المعد لهذه المناسبة, بحضور أصحاب المعالي النواب والمساعدين وعدد من الوكلاء ومنسوبي ومنسوبات الوزارة, على عرض الفوائد الناتجة من ضم الوزارتين، ورؤية الوزارة ورسالتها وقيمها، والإطار الإستراتيجي، ومؤشرات الأداء الإستراتيجية، ومبادرات الوزارة وخارطتها الإستراتيجية، ويرتكز الإطار الإستراتيجي للوزارة على رؤيتها في تحقيق مجتمع حيوي ممكّن، وبيئة عمل متميزة نحو سوق عمل جاذب، حيث ستعمل الوزارة على تحقيق ذلك من خلال رسالتها في تمكين الفرد والمجتمع والمؤسسات، وتعزيز المسؤولية المجتمعية، والارتقاء بسوق العمل من خلال تطوير السياسات والتشريعات, وتمكين منسوبي الوزارة من تقديم تجربة مميزة للمستفيدين.