السديس يدشن الزي الرسمي للهوية البصرية ويطلع على تقارير المرحلتين الأولى والثانية للعمرة
تاريخ النشر: 03 نوفمبر 2020 13:34 KSA
عقد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اجتماع مع مدراء التفويج والمدراء المعنيين بالعمرة، لمناقشة استعدادات الرئاسة للمرحلة الثالثة من موسم العمرة، اليوم الاثنين، بمبنى الرئاسة في الدور الخامس بقاعة الشيخ محمد السبيل - رحمه الله-.
وناقش معاليه الخطة التشغيلية التي يجري تطبيقها خلال المرحلة الثالثة والخدمات التي ستقدم في خدمة المعتمرين القادمين من خارج المملكة.
كما شدد معاليه على رفع وتيرة العمل مع تكثيف الإجراءات الاحترازية وتهيئة المسجد الحرام للمعتمرين والمصلين لأداء مناسكهم في بيئة صحية آمنة خالية من الأمراض والأوبئة.
كما دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال الاجتماع، الزي الرسمي للهوية البصرية "للمفوجين" بالمسجد الحرام، وذلك خلال استقباله لمدير الإدارة العامة للحشود المهندس أسامة الحجيلي، ومساعد مدير الإدارة العامة للحشود بالمسجد الحرام المهندس نزار بن حمزة علاء الدين.
واطلع معاليه على تقارير المرحلتين الأولى والثانية لعودة العمرة وسير الأعمال موصياً بتكثيف الجهود ومضاعفتها تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر حفظهم الله بتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن.
وأكد معالي الرئيس العام على ضرورة تميز موظفين "التفويج" بالرئاسة بهوية بصرية وزي رسمي يبرزهم ويساعد القاصدين من معتمرين ومصلين على تميزهم ومعرفتهم مما يسهل عليهم أداء مناسكهم، مشدداً على ضرورة التعاون والتكاتف في العمل مع التفاني والإخلاص، مؤكداً أن "المفوجين" والعاملين في الحرمين الشريفين هم رجال المرحلة، فعليهم العمل وبذل المزيد من الجهود في ما يقومون به من خدمة للقاصدين والمعتمرين، سائلاً الله –العلي القدير- أن يوفق جهودهم ويبارك فيها.
ومن جانبه بين الحجيلي أن الزي الرسمي "للمفوجين" بالمسجد الحرام، روعي فيه وضع شعار الرئاسة وخطتها (2024) بالإضافة إلى شعار (كيف نكون قدوة) وشعار الرؤية المباركة للملكة العربية السعودية (2030)، كما أشار سعادته إلى اطلاع معالي الرئيس العام على تقرير المرحلتين الأولى والثانية بعد السماح بعودة المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام، حيث تم خلال المرحلة الأولى استقبال (78) ألف معتمر، واستقبال (210) ألف معتمر، و(560) ألف مصلي وتوفيجهم.
حضر اللقاء وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام أحمد المنصوري، وفضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والمالية المشرف العام على مكتب الرئيس العام الدكتور سعد المحيمد، وعدداً من وكلاء الرئيس العام.
كما عقد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اجتماعاً مع اللجنة الميدانية، والتي شكلت لإعادة تشكيل العمل الميداني وتوزيع القوى العاملة حسب المؤهلات والخبرات، وإعادة تطوير الأعمال الإدارية.
وناقش الاجتماع، لاذي عقد بمكتب معالي الرئيس العام، حرص الرئاسة العامة على مواكبة رؤية المملكة (٢٠٣٠)، والاستفادة من كفاءة العاملين والعاملات بالرئاسة وتشغيلهم وفق تخصصاتهم العلمية لتصبح الرئاسة أنموذجاً متميزاً بين الجهات الحكومية، والعمل وفق خطط استراتيجية وتشغيلية منهجية ورؤية واضحة وشاملة ترتقي بالخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين وتحقق التطلعات الكريمة للقيادة الرشيدة -حفظها الله-.
وحضر الاجتماع الذي ترأسه معالي الرئيس العام وكيل الرئيس العام لشؤون مجمع كسوة الكعبة المشرفة والمعارض والمتاحف ورئيس اللجنة الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي، وأعضاء اللجنة.
وناقش معاليه الخطة التشغيلية التي يجري تطبيقها خلال المرحلة الثالثة والخدمات التي ستقدم في خدمة المعتمرين القادمين من خارج المملكة.
كما شدد معاليه على رفع وتيرة العمل مع تكثيف الإجراءات الاحترازية وتهيئة المسجد الحرام للمعتمرين والمصلين لأداء مناسكهم في بيئة صحية آمنة خالية من الأمراض والأوبئة.
كما دشن معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال الاجتماع، الزي الرسمي للهوية البصرية "للمفوجين" بالمسجد الحرام، وذلك خلال استقباله لمدير الإدارة العامة للحشود المهندس أسامة الحجيلي، ومساعد مدير الإدارة العامة للحشود بالمسجد الحرام المهندس نزار بن حمزة علاء الدين.
واطلع معاليه على تقارير المرحلتين الأولى والثانية لعودة العمرة وسير الأعمال موصياً بتكثيف الجهود ومضاعفتها تحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر حفظهم الله بتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن.
وأكد معالي الرئيس العام على ضرورة تميز موظفين "التفويج" بالرئاسة بهوية بصرية وزي رسمي يبرزهم ويساعد القاصدين من معتمرين ومصلين على تميزهم ومعرفتهم مما يسهل عليهم أداء مناسكهم، مشدداً على ضرورة التعاون والتكاتف في العمل مع التفاني والإخلاص، مؤكداً أن "المفوجين" والعاملين في الحرمين الشريفين هم رجال المرحلة، فعليهم العمل وبذل المزيد من الجهود في ما يقومون به من خدمة للقاصدين والمعتمرين، سائلاً الله –العلي القدير- أن يوفق جهودهم ويبارك فيها.
ومن جانبه بين الحجيلي أن الزي الرسمي "للمفوجين" بالمسجد الحرام، روعي فيه وضع شعار الرئاسة وخطتها (2024) بالإضافة إلى شعار (كيف نكون قدوة) وشعار الرؤية المباركة للملكة العربية السعودية (2030)، كما أشار سعادته إلى اطلاع معالي الرئيس العام على تقرير المرحلتين الأولى والثانية بعد السماح بعودة المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام، حيث تم خلال المرحلة الأولى استقبال (78) ألف معتمر، واستقبال (210) ألف معتمر، و(560) ألف مصلي وتوفيجهم.
حضر اللقاء وكيل الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام أحمد المنصوري، وفضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الإدارية والمالية المشرف العام على مكتب الرئيس العام الدكتور سعد المحيمد، وعدداً من وكلاء الرئيس العام.
كما عقد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، اجتماعاً مع اللجنة الميدانية، والتي شكلت لإعادة تشكيل العمل الميداني وتوزيع القوى العاملة حسب المؤهلات والخبرات، وإعادة تطوير الأعمال الإدارية.
وناقش الاجتماع، لاذي عقد بمكتب معالي الرئيس العام، حرص الرئاسة العامة على مواكبة رؤية المملكة (٢٠٣٠)، والاستفادة من كفاءة العاملين والعاملات بالرئاسة وتشغيلهم وفق تخصصاتهم العلمية لتصبح الرئاسة أنموذجاً متميزاً بين الجهات الحكومية، والعمل وفق خطط استراتيجية وتشغيلية منهجية ورؤية واضحة وشاملة ترتقي بالخدمات المقدمة في الحرمين الشريفين وتحقق التطلعات الكريمة للقيادة الرشيدة -حفظها الله-.
وحضر الاجتماع الذي ترأسه معالي الرئيس العام وكيل الرئيس العام لشؤون مجمع كسوة الكعبة المشرفة والمعارض والمتاحف ورئيس اللجنة الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي، وأعضاء اللجنة.