السديس مشيدا بمضامين حديث ولي العهد: الدولة ملتزمة بثوابتها ومشهود بإنجازاتها
تاريخ النشر: 13 نوفمبر 2020 11:44 KSA
أشاد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بمضامين حديث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الذي أكد فيه أن المملكة استطاعت وبفضل من الله في فترة وجيزة وسريعة تحقيق إنجازات غير مسبوقة في تاريخها المعاصر.
وأكد معاليه، أن هذه الإنجازات تؤكد للجميع ما تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين، للحفاظ على مكانة المملكة والحرص على رقي مكانتها بين دول العالم، حيث تعد دولتنا أحد أهم الاقتصادات في العالم، وعملت خلال الفترة القريبة الماضية على مضاعفة حجم الاقتصاد وتنوعه، والاعتماد على الناتج المحلي غير النفطي الذي كان أحد أسباب تماسك الأسواق المحلية بفضل الله. وأشار إلى أن المملكة ملتزمة بثوابتها ومشهودة بإنجازاتها على الصعيدين المحلي والدولي، من خلال إطلاق المبادرات التي أمر بها سمو ولي العهد، وجاءت موائمة لخدمة الإنسانية، وتتبنى السياسات الملائمة لتخفيف الأعباء الاقتصادية التي طرأت جراء انتشار جائحة فيروس كورونا، مشيراً إلى أن المملكة من الدول الأكثر ثباتاً وتفاؤلاً في مواجهة الجائحة، وهي أكثر الدول تعاف وسرعة في عودة الحياة الطبيعية، التي نشهدها من خلال عودة المواطنين لأعمالهم وممارسة حياتهم بشكل طبيعي، وعودة العمرة والزيارة التدريجية.
ودعا معاليه الله عز وجل في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها واستقرارها.
وأكد معاليه، أن هذه الإنجازات تؤكد للجميع ما تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين، للحفاظ على مكانة المملكة والحرص على رقي مكانتها بين دول العالم، حيث تعد دولتنا أحد أهم الاقتصادات في العالم، وعملت خلال الفترة القريبة الماضية على مضاعفة حجم الاقتصاد وتنوعه، والاعتماد على الناتج المحلي غير النفطي الذي كان أحد أسباب تماسك الأسواق المحلية بفضل الله. وأشار إلى أن المملكة ملتزمة بثوابتها ومشهودة بإنجازاتها على الصعيدين المحلي والدولي، من خلال إطلاق المبادرات التي أمر بها سمو ولي العهد، وجاءت موائمة لخدمة الإنسانية، وتتبنى السياسات الملائمة لتخفيف الأعباء الاقتصادية التي طرأت جراء انتشار جائحة فيروس كورونا، مشيراً إلى أن المملكة من الدول الأكثر ثباتاً وتفاؤلاً في مواجهة الجائحة، وهي أكثر الدول تعاف وسرعة في عودة الحياة الطبيعية، التي نشهدها من خلال عودة المواطنين لأعمالهم وممارسة حياتهم بشكل طبيعي، وعودة العمرة والزيارة التدريجية.
ودعا معاليه الله عز وجل في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد، وأن يديم على بلادنا أمنها وأمانها واستقرارها.