أمير نجران يشهد توقيع اتفاقيتين لبرنامج الأمن الفكري بشرورة
تاريخ النشر: 16 نوفمبر 2020 16:44 KSA
شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران في الإمارة اليوم، توقيع اتفاقيتين عن برنامج الأمن الفكري بمحافظة شرورة (لُحمة وطن) بين كل من إدارة الدعوة والإرشاد بفرع الوزارة بمنطقة نجران، وجمعية الدعوة والإرشاد بمحافظة شرورة، واتفاقية مماثلة مع جمعية الدعوة والإرشاد بمدينة نجران (بصائر).
ونوه سموه بدور فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة نجران وأهمية اللحمة الوطنية بين أبناء المملكة في ظل قيادتنا الرشيدة.
واشتملت الاتفاقيتان على عدد من المواد كإقامة النسخة الثانية من سلسلة محاضرات لُحمة وطن بشرورة وتنفيذ وحضور البرامج وغيرها.
ومن جهة أخرى أكد أمير نجران، أهمية الإعلام في نقل ما تتمتع به المملكة من نهضة تنموية وحضارية وثقافية، وما يتحلى به المجتمع السعودي من قيم وأخلاق حميدة.
جاء ذلك خلال لقاء سموه الإعلاميين في المنطقة، في مجلسه الأسبوعي "الإثنينية".
وقال الأمير جلوي: "إن ما نبحث عنه هو الإعلام المتزن البناء الذي يواكب المنجزات الوطنية في كافة الأصعدة، ويعمل على إبراز المقدرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تتمتع بها بلادنا".
ونوه سموه باحترافية وتعامل الإعلام الوطني خلال جائحة فيروس كورونا التي كان لها الأثر الأكبر في نقل تعليمات وتوجيهات الجهات المعنية في كيفية اتباع الإجراءات الصحية والوقائية، وبث الرسائل المطمئنة عن سلاسة الإمدادات الغذائية والصحية وما توفره الحكومة من خدمات صحية وعلاجية.
ونوه سموه بدور فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بمنطقة نجران وأهمية اللحمة الوطنية بين أبناء المملكة في ظل قيادتنا الرشيدة.
واشتملت الاتفاقيتان على عدد من المواد كإقامة النسخة الثانية من سلسلة محاضرات لُحمة وطن بشرورة وتنفيذ وحضور البرامج وغيرها.
ومن جهة أخرى أكد أمير نجران، أهمية الإعلام في نقل ما تتمتع به المملكة من نهضة تنموية وحضارية وثقافية، وما يتحلى به المجتمع السعودي من قيم وأخلاق حميدة.
جاء ذلك خلال لقاء سموه الإعلاميين في المنطقة، في مجلسه الأسبوعي "الإثنينية".
وقال الأمير جلوي: "إن ما نبحث عنه هو الإعلام المتزن البناء الذي يواكب المنجزات الوطنية في كافة الأصعدة، ويعمل على إبراز المقدرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي تتمتع بها بلادنا".
ونوه سموه باحترافية وتعامل الإعلام الوطني خلال جائحة فيروس كورونا التي كان لها الأثر الأكبر في نقل تعليمات وتوجيهات الجهات المعنية في كيفية اتباع الإجراءات الصحية والوقائية، وبث الرسائل المطمئنة عن سلاسة الإمدادات الغذائية والصحية وما توفره الحكومة من خدمات صحية وعلاجية.