اقتصاد
75 % دعما لمشاريع «واحة العقيق».. وريال واحد لإيجار المتر
تاريخ النشر: 10 ديسمبر 2020 00:30 KSA
كشف رئيس مجلس الغرفة التجارية الصناعية بمنطقة الباحة محمد بن سعيد المعجباني عن مفاجأة للمستثمرين وأصحاب الشركات والفرص الاستثمارية عن أن قيمة الإيجار في «واحة مدن» بمحافظة العقيق هو ريال واحد فقط، وعلى المدى البعيد فضلا عن تقديم دعم من صندوق التنمية الصناعي بـ75% من قيمة المشروع، مؤكدا في الوقت نفسه تشجيع الغرفة لإنشاء الشركات الصغيرة ودعمها بكل الوسائل المتاحة.
وقال المعجباني: إن من أولويات أعمال الغرفة التجارية خدمة المجتمع بكل أطيافه وخصوصًا التجار لكون الغرفة التجارية هي «بيت التجار» وذلك من خلال تقديم الاستشارات الفنية والدعم اللوجستي واحتضان رواد ورائدات الأعمال وعرض الفرص الاستثمارية داخل المنطقة، مضيفا أن مجلس الغرفة الجديد يسعى للتشجيع على إنشاء شركات صغيرة.
وأشار المعجباني إلى أن منطقة الباحة غنية بفرصها الاستثمارية المتنوعة ولكون الغرفة التجارية بالباحة هي الوسيط بين الجهات الحكومية وعلى رأسها الأمانة لعرض ما لديهم من مواقع استثمارية لإقامة مشاريع متنوعة، كالمطاعم والكافيهات ومحطات الوقود والمولات والفنادق والمنتجعات السياحية، مؤكدًا أن الباحة لديها الكثير من الفرص في هذا الجانب ومن بينها إنشاء مدارس عالمية تحت إشراف القنصليات بحسب نسبة الجاليات الأجنبية المستقرة في المنطقة وبوجود هذه المدارس يزيد من نسبة ممكنات استقرار أصحاب تلك المهن الوظيفية التي تحتاجها المنطقة والبقاء بها لمدة اطول وحتى تصبح جاذبة وخصوصا لفئة الأطباء والاستشاريين والمهندسين وغيرهم.
وأضاف المعجباني في حديثه أن المجلس الجديد لغرفة الباحة أخذ على عاتقه استكمال ما بدأه المجلس السابق بتأسيس شركة تطوير سياحي باستغلال المنتزهات والحدائق والمواقع السياحية لتقوم بتشغيلها بطريقة حديثة، واستطرد المعجباني بقوله السياحة الزراعية أثبتت نجاحا كبيرا، وهناك نماذج ناجحة للاستثمار في هذا الجانب، يؤهل الباحة بتحقيق النجاح في الاستثمار الزراعي كالفراولة والخضار والمشمش والحماط والتين الشوكي ليس في الإنتاج والتسويق بل بالتصنيع سواء بتعليب الفواكه والخضار أو تجفيفها، فالباحة تمتلك مزايا تنافسية في المجال الزراعي كإقامة النزل السياحية الزراعية والتي أصبحت مطلبا مهما لتنشيط السياحة الريفية.
وقال المعجباني: إن من أولويات أعمال الغرفة التجارية خدمة المجتمع بكل أطيافه وخصوصًا التجار لكون الغرفة التجارية هي «بيت التجار» وذلك من خلال تقديم الاستشارات الفنية والدعم اللوجستي واحتضان رواد ورائدات الأعمال وعرض الفرص الاستثمارية داخل المنطقة، مضيفا أن مجلس الغرفة الجديد يسعى للتشجيع على إنشاء شركات صغيرة.
وأشار المعجباني إلى أن منطقة الباحة غنية بفرصها الاستثمارية المتنوعة ولكون الغرفة التجارية بالباحة هي الوسيط بين الجهات الحكومية وعلى رأسها الأمانة لعرض ما لديهم من مواقع استثمارية لإقامة مشاريع متنوعة، كالمطاعم والكافيهات ومحطات الوقود والمولات والفنادق والمنتجعات السياحية، مؤكدًا أن الباحة لديها الكثير من الفرص في هذا الجانب ومن بينها إنشاء مدارس عالمية تحت إشراف القنصليات بحسب نسبة الجاليات الأجنبية المستقرة في المنطقة وبوجود هذه المدارس يزيد من نسبة ممكنات استقرار أصحاب تلك المهن الوظيفية التي تحتاجها المنطقة والبقاء بها لمدة اطول وحتى تصبح جاذبة وخصوصا لفئة الأطباء والاستشاريين والمهندسين وغيرهم.
وأضاف المعجباني في حديثه أن المجلس الجديد لغرفة الباحة أخذ على عاتقه استكمال ما بدأه المجلس السابق بتأسيس شركة تطوير سياحي باستغلال المنتزهات والحدائق والمواقع السياحية لتقوم بتشغيلها بطريقة حديثة، واستطرد المعجباني بقوله السياحة الزراعية أثبتت نجاحا كبيرا، وهناك نماذج ناجحة للاستثمار في هذا الجانب، يؤهل الباحة بتحقيق النجاح في الاستثمار الزراعي كالفراولة والخضار والمشمش والحماط والتين الشوكي ليس في الإنتاج والتسويق بل بالتصنيع سواء بتعليب الفواكه والخضار أو تجفيفها، فالباحة تمتلك مزايا تنافسية في المجال الزراعي كإقامة النزل السياحية الزراعية والتي أصبحت مطلبا مهما لتنشيط السياحة الريفية.