بثلاثيات وثنائيات الخيالة السعوديين تجسد الأصالة
تاريخ النشر: 10 ديسمبر 2020 18:44 KSA
يعد الخيال أحد الركائز الهامة في عملية تطوير سباقات الخيل على مر العصور، وكان الأوائل يقولون (الخيل من خيالها)، ومع إنطلاقة السباقات السعودية في المراحل الاخيرة من عهد الملك المؤسس عبدالعزيز، كان الخيال السعودي حاضراً حتى منتصف الثمانينات حتى أفل نجمه أمام زحف الخيالة الأجانب القادمين من قارات الدنيا السبع، فتنبه آنذاك "ولي العهد" الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- لهذا الخطر فأطلق مبادرته التاريخية "كأس ولي العهد للخيالة السعوديين المتمرنين" بجوائزها الكبيرة؛ لإعادة الشباب السعودي على صها الجياد، وخلال عقدين غدى الكأس ركناً أساسية للسباقات السعودية وتحول عام 2007 إلى "كأس الملك للخيالة السعوديين المتمرنين".
وأصبح كأس الملك للخيالة السعوديين يستقطب أبناء العائلة كاملة، كما هو حال ثلاثي أبناء الفيروز "نواف، عبدالله، رائد" وأيضا أبناء الفريدي "عادل، عبدالعزيز، وفهد" ويعد عادل الفريدي من المنافسين الأشداء على صدارة الخيالة أمام المحترفين الأجانب؛ مما أهله في الموسم الماضي للمشاركة في سباقات تحدي الخيالة العالميين على هامش "كأس السعودية"؛ لاعتماد عدد من المدربين عليه لقيادة خيلهم في السباقات، فيما يشق رائد الفيروز طريقه نحو النجومية بكل ثبات، وهناك ثنائيات لأبناء الفرماوي "علي، فيصل"، وعائلة الشرار "أحمد، خالد"، بدعم القيادة الرشيدة وبالخيالة السعوديين ترسم لوحة الأصالة في الحفاظ على موروث وطني بموهبة فطرية.
وأصبح كأس الملك للخيالة السعوديين يستقطب أبناء العائلة كاملة، كما هو حال ثلاثي أبناء الفيروز "نواف، عبدالله، رائد" وأيضا أبناء الفريدي "عادل، عبدالعزيز، وفهد" ويعد عادل الفريدي من المنافسين الأشداء على صدارة الخيالة أمام المحترفين الأجانب؛ مما أهله في الموسم الماضي للمشاركة في سباقات تحدي الخيالة العالميين على هامش "كأس السعودية"؛ لاعتماد عدد من المدربين عليه لقيادة خيلهم في السباقات، فيما يشق رائد الفيروز طريقه نحو النجومية بكل ثبات، وهناك ثنائيات لأبناء الفرماوي "علي، فيصل"، وعائلة الشرار "أحمد، خالد"، بدعم القيادة الرشيدة وبالخيالة السعوديين ترسم لوحة الأصالة في الحفاظ على موروث وطني بموهبة فطرية.