رياضة
خيمي: الوحدة في خطر
تاريخ النشر: 20 ديسمبر 2020 00:32 KSA
فتح الرئيس السابق لنادي الوحدة حاتم خيمي، النار على إدارة النادي الحالية برئاسة سلطان أزهر، بعد كشفه للعديد من الحقائق والمستجدات الغائبة عن الوسط الرياضي، وذلك عبر برنامج كورة على قناة روتانا خليجية.
وقال خيمي: «نادي الوحدة رواتب عامليه كانت لا تتجاوز الـ90 ألف ريال، والآن تصل إلى 500 ألف ريال، هذا شيء غير معقول بل يهول العقل».
وأضاف خيمي: «تلقيت جحودًا ونكرانًا من إدارة أزهر، رغم إني كنت واقفًا معه عندما تقدم لكرسي الرئاسة، وقدمت له جميع النصائح والمعلومات التي أمتلكها، ويشهد على ذلك الدكتور رجاء الله السلمي، كما أنه في آخر ساعات الانتخابات للرئاسة كان سلطان أزهر يتصل بي ويقول أدخل أو لا، وكنت داعمًا له وبقوة ليدخل، ودخل قبل نهاية فترة الانتخابات بخمس دقائق، ولكني الآن كلي خوف على نادي الوحدة في ظل تواجد هذه الإدارة».
وعن التأهل لبطولة دوري أبطال آسيا، قال خيمي: «إدارة أزهر ضاحكة على الناس بهذا التأهل، فالسبب في التأهل الآسيوي هو معالي المستشار تركي آل شيخ وإدارتنا آنذاك، وهم كملوا بعض الشيء، بدليل عندما غادر اللاعبون الذين وقعنا معهم أصبح حال الفريق الآن غير جيد».
واختتم خيمي حديثه قائلاً: «نادي الوحدة قادم على عجز خطير، والشيء الذي يحدث الآن حرام وشيء يقتل، وأنا حزين وخائف، والله يستر من القادم».
وقال خيمي: «نادي الوحدة رواتب عامليه كانت لا تتجاوز الـ90 ألف ريال، والآن تصل إلى 500 ألف ريال، هذا شيء غير معقول بل يهول العقل».
وأضاف خيمي: «تلقيت جحودًا ونكرانًا من إدارة أزهر، رغم إني كنت واقفًا معه عندما تقدم لكرسي الرئاسة، وقدمت له جميع النصائح والمعلومات التي أمتلكها، ويشهد على ذلك الدكتور رجاء الله السلمي، كما أنه في آخر ساعات الانتخابات للرئاسة كان سلطان أزهر يتصل بي ويقول أدخل أو لا، وكنت داعمًا له وبقوة ليدخل، ودخل قبل نهاية فترة الانتخابات بخمس دقائق، ولكني الآن كلي خوف على نادي الوحدة في ظل تواجد هذه الإدارة».
وعن التأهل لبطولة دوري أبطال آسيا، قال خيمي: «إدارة أزهر ضاحكة على الناس بهذا التأهل، فالسبب في التأهل الآسيوي هو معالي المستشار تركي آل شيخ وإدارتنا آنذاك، وهم كملوا بعض الشيء، بدليل عندما غادر اللاعبون الذين وقعنا معهم أصبح حال الفريق الآن غير جيد».
واختتم خيمي حديثه قائلاً: «نادي الوحدة قادم على عجز خطير، والشيء الذي يحدث الآن حرام وشيء يقتل، وأنا حزين وخائف، والله يستر من القادم».