«إنستجرام الإبل».. 1548 «منشورا» تروِّج لعظمة الموروث
تاريخ النشر: 25 ديسمبر 2020 00:18 KSA
نحو 50 ألف متابع لحسابي نادي الإبل (camelclub_sa)، ومهرجان الملك عبدالعزيز للإبل (alaibilfestivalsa ) على الموقع العالمي الشهير «الإنستجرام»، استطاع الحسابان جذب المتابعين نحو عالم مختلف، لم يعتدوه من قبل، ليربطهم بموروث الإبل عبر استخدام لغة الصورة كوسيلة لإبراز موروث الإبل، والتعريف به.
نجح الحسابان عبر 1548 منشورًا في جذب آلاف الإعجابات، ومئات التعليقات من خلال الصور ومقاطع الفيديو المبثوثة على واجهتيهما، التي يمكن ترجمتها بأنَّها ترويج غير مباشر لكل ما يتعلَّق بعظمة هذا الموروث «التراثي» و»التاريخي»، وهنا «مربد الإبل» كما يقول رعاتها ومُلَّاكها.
وظَّف نادي الإبل المنصة العالمية لجعل ثقافة الإبل كموروث تاريخي حاضرة كعلامة سعودية تراثية منافسة لأكثر من 8 ملايين علامة تجارية مؤسسية وشخصية في منصة «الانستجرام»، وذلك من خلال التعبير الدلالي والمعرفي لهذه القيمة التراثية.
«الصور ومقاطع الفيديو القصيرة» التي يزخر بها الحسابان، أضحيا منصة جاذبة للشرائح الديموغرافية المستهدفة، خاصة مستخدمي «الإنستجرام» ومتابعيه تحت سن الثلاثين عامًا من الذكور والإناث.
وتُعدُّ واجهتاهما اليوم دليلًا إرشاديًّا تعبيريًّا عن هذا التراث السعودي العريق، فالمساحة هنا واسعة لكلِّ مَن يرغب بمعرفة أبعاد ومكنونات هذا الموروث، وباستطاعة الزائر أو المتابع اختزال كل ما يحدث على مستوى مسابقات النسخة الخامسة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، المُقام في الصياهد الجنوبية، أو ما يتعلَّق بجديد نادي الإبل وفعالياته وأخباره.
ونظرة صغيرة على خريطة إعجابات حسابي نادي الإبل، ومهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، تعطي انطباعًا بحقيقة ونوعية التفاعل الاجتماعي الذي يتراوح ما بين 100 إعجاب إلى أكثر من 1300 إعجابٍ للمنشور الواحد، وهو ما يعني انتقال الحماس من منطقة المهرجان إلى الواقع الافتراضي العالمي.
نجح الحسابان عبر 1548 منشورًا في جذب آلاف الإعجابات، ومئات التعليقات من خلال الصور ومقاطع الفيديو المبثوثة على واجهتيهما، التي يمكن ترجمتها بأنَّها ترويج غير مباشر لكل ما يتعلَّق بعظمة هذا الموروث «التراثي» و»التاريخي»، وهنا «مربد الإبل» كما يقول رعاتها ومُلَّاكها.
وظَّف نادي الإبل المنصة العالمية لجعل ثقافة الإبل كموروث تاريخي حاضرة كعلامة سعودية تراثية منافسة لأكثر من 8 ملايين علامة تجارية مؤسسية وشخصية في منصة «الانستجرام»، وذلك من خلال التعبير الدلالي والمعرفي لهذه القيمة التراثية.
«الصور ومقاطع الفيديو القصيرة» التي يزخر بها الحسابان، أضحيا منصة جاذبة للشرائح الديموغرافية المستهدفة، خاصة مستخدمي «الإنستجرام» ومتابعيه تحت سن الثلاثين عامًا من الذكور والإناث.
وتُعدُّ واجهتاهما اليوم دليلًا إرشاديًّا تعبيريًّا عن هذا التراث السعودي العريق، فالمساحة هنا واسعة لكلِّ مَن يرغب بمعرفة أبعاد ومكنونات هذا الموروث، وباستطاعة الزائر أو المتابع اختزال كل ما يحدث على مستوى مسابقات النسخة الخامسة لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، المُقام في الصياهد الجنوبية، أو ما يتعلَّق بجديد نادي الإبل وفعالياته وأخباره.
ونظرة صغيرة على خريطة إعجابات حسابي نادي الإبل، ومهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، تعطي انطباعًا بحقيقة ونوعية التفاعل الاجتماعي الذي يتراوح ما بين 100 إعجاب إلى أكثر من 1300 إعجابٍ للمنشور الواحد، وهو ما يعني انتقال الحماس من منطقة المهرجان إلى الواقع الافتراضي العالمي.