شراكة مجتمعية تجمع جامعة المؤسس وجمعية البر في المجالات التطوعية
تاريخ النشر: 27 ديسمبر 2020 12:39 KSA
وقعت جامعة الملك عبدالعزيز ممثلة في عمادة شؤون الطلاب اتفاقية شراكة مجتمعية مع نادي البر التطوعي التابع لجمعية البر بجدة، بهدف تقديم مبادرات تطوعية مشتركة تستهدف المجتمع، وذلك صباح يوم الأحد 12 / 5 / 1442هـ بقاعة الاجتماعات بعمادة شؤون الطلاب.
ومثل الجامعة في التوقيع عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني، فيما مثل جمعية البر بجدة، عضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة ورئيس نادي البر التطوعي الأستاذ محمد بن سعيد أبوملحة وذلك بحضور مدير إدارة التطوع بالعمادة الأستاذ متعب المالكي.
وخلال التوقيع رحب عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني بعضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة ورئيس نادي البر التطوعي الأستاذ محمد بن سعيد أبوملحة والوفد المرافق له، موضحًا أن الاتفاقية تهدف إلى تعزيز سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات على مستوى العمل التطوعي والاستفادة من الإمكانات المتاحة حيث سيتم تكوين فرق تطوعية مشتركة تقوم بتنفيذ مبادرات مجتمعية متنوعة.
وبين عميد شؤون الطلاب أن الجامعة ممثلة في إدارة التطوع بعمادة شؤون الطلاب لديها جهود متميزة في المجال التطوعي واستفادة من الخبرات المتراكمة لديها في تقديم عمل تطوعي مبني على أسس تنظيمية متطورة، واستثمار طاقات طلاب الجامعة عبر تأهيلهم وتمكينهم من مهارات التطوع وتوفير الفرص التطوعية لخدمة وطنهم ومجتمعهم.
ومثل الجامعة في التوقيع عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني، فيما مثل جمعية البر بجدة، عضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة ورئيس نادي البر التطوعي الأستاذ محمد بن سعيد أبوملحة وذلك بحضور مدير إدارة التطوع بالعمادة الأستاذ متعب المالكي.
وخلال التوقيع رحب عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني بعضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة ورئيس نادي البر التطوعي الأستاذ محمد بن سعيد أبوملحة والوفد المرافق له، موضحًا أن الاتفاقية تهدف إلى تعزيز سبل التعاون المشترك وتبادل الخبرات على مستوى العمل التطوعي والاستفادة من الإمكانات المتاحة حيث سيتم تكوين فرق تطوعية مشتركة تقوم بتنفيذ مبادرات مجتمعية متنوعة.
وبين عميد شؤون الطلاب أن الجامعة ممثلة في إدارة التطوع بعمادة شؤون الطلاب لديها جهود متميزة في المجال التطوعي واستفادة من الخبرات المتراكمة لديها في تقديم عمل تطوعي مبني على أسس تنظيمية متطورة، واستثمار طاقات طلاب الجامعة عبر تأهيلهم وتمكينهم من مهارات التطوع وتوفير الفرص التطوعية لخدمة وطنهم ومجتمعهم.