داكار السعودية : الفرنسية سارا يوغلا.. أصغر المشاركين
تاريخ النشر: 03 يناير 2021 14:07 KSA
بعمر الثامنة والعشرين، تعتبر الفرنسية سارا يوغلا أصغر متسابقة في فئة الدراجات النارية في سباق رالي دكار الصحراوي في باكورة مشاركتها في هذا السباق التاريخي الذي ينطلق رسميا اليوم في جدة ويستمر حتى الخامس عشر من الشهر الحالي.
وتابعت "أنا من منطقة ميدوك (شمال بوردو)، وبدأت في ركوب الدراجات في الخامسة من عمري بفضل والدي الذي كان يدعم ماديا الدراجين الهواة.. شاركت في المسابقات الوطنية على مدى 10 سنوات.. كان لدي مشروع شخصي جديد وكنت على وشك وقف ممارسة رياضة الدراجات عندما قابلت رئيس شركة "كاي تي إم" في ضواحي بوردو الذي منحني الفرصة وعرض علي المشاركة في الراليات الصحراوية وهو أمر لم أكن باستطاعتي رفضه". وكشفت "أعددت نفسي جسديا في مركز متخصص في ليل ثم قمت بالتدريب على دراجات هوائية لكي أكون جاهزة، وها أنا أشارك في رالي دكار".
وأضافت "بالنسبة لي، هو سباق أسطوري مع مناظر طبيعية لا تصدق ومشاركة اعظم السائقين.. أشعر بأنني صغيرة جدا عندما أفكر في الأمر لكنني فخورة جدا لكوني قادرة على التواجد هنا والمشاركة في مثل هذه المغامرة.. هدفي هو انهاء السباق. الجميع يقول إن التواجد في خط البداية هو بالفعل شيء كبير، لكن عدم إكمال السباق سيكون محبطا للغاية بعد كل الجهود التي بذلتها وبالتالي هدفي اجتياز خط النهاية".
وختمت "أعتقد أن لدي القدرة على التحمل والقدرات الذهنية وبالتالي أشعر بأن الأمور ستجري كما يجب في هذا الإطار.. لكنني أعلم أيضا انه يتعين علي السيطرة على مشاعري كي لا أضيع الكثير من الطاقة".
وتابعت "أنا من منطقة ميدوك (شمال بوردو)، وبدأت في ركوب الدراجات في الخامسة من عمري بفضل والدي الذي كان يدعم ماديا الدراجين الهواة.. شاركت في المسابقات الوطنية على مدى 10 سنوات.. كان لدي مشروع شخصي جديد وكنت على وشك وقف ممارسة رياضة الدراجات عندما قابلت رئيس شركة "كاي تي إم" في ضواحي بوردو الذي منحني الفرصة وعرض علي المشاركة في الراليات الصحراوية وهو أمر لم أكن باستطاعتي رفضه". وكشفت "أعددت نفسي جسديا في مركز متخصص في ليل ثم قمت بالتدريب على دراجات هوائية لكي أكون جاهزة، وها أنا أشارك في رالي دكار".
وأضافت "بالنسبة لي، هو سباق أسطوري مع مناظر طبيعية لا تصدق ومشاركة اعظم السائقين.. أشعر بأنني صغيرة جدا عندما أفكر في الأمر لكنني فخورة جدا لكوني قادرة على التواجد هنا والمشاركة في مثل هذه المغامرة.. هدفي هو انهاء السباق. الجميع يقول إن التواجد في خط البداية هو بالفعل شيء كبير، لكن عدم إكمال السباق سيكون محبطا للغاية بعد كل الجهود التي بذلتها وبالتالي هدفي اجتياز خط النهاية".
وختمت "أعتقد أن لدي القدرة على التحمل والقدرات الذهنية وبالتالي أشعر بأن الأمور ستجري كما يجب في هذا الإطار.. لكنني أعلم أيضا انه يتعين علي السيطرة على مشاعري كي لا أضيع الكثير من الطاقة".