الهند : شكوك ومخاوف ترافق أكبر حملة تطعيم
تاريخ النشر: 24 يناير 2021 14:23 KSA
تشهد حملة التطعيم الضخمة ضد فيروس كورونا المستجد في الهند تأخرا مع عدم حضور ثلث الأشخاص في المواعيد المحددة بسبب مخاوف تتعلق بسلامة اللقاح والأخطاء التقنية المحيطة به والاعتقاد أن الوباء على وشك الانتهاء.
وبعد أسبوع من إطلاق الحملة، قامت الهند بتلقيح 1,4 مليون شخص، أو ما يعادل 200 ألف شخص يوميا. وكانت البلاد تأمل في البداية تلقيح 300 هندي يوميا قبل زيادة عدد اللقاحات وتحصين 300 مليون شخص بحلول تموز/يوليو.
عدد كبير من 30 مليون شخص يفترض أن يتم تلقيحهم في المرحلة الأولى، هم عاملون صحيون شاهدوا الوباء الفتاك عن قرب، لكن العديد منهم مترددون في الحصول عليه. ويقول خبراء إن هذا الأمر يحتاج إلى المعالجة قبل توزيع اللقاحات على السكان الذين لديهم شكوك أصلا في اللقاح. وشرحت الممرضة أنيتا ياداف لوكالة فرانس برس "عليهم إطلاق حملات توعية في كل أرجاء البلاد". وسعت الحكومة إلى تعزيز المشاركة، حتى أنها قامت بتكييف أغنية بوليوودية كلاسيكية مع كلمات تخبر الناس بعدم تصديق الشائعات. وقد خصص أحد مستشفيات نيودلهي "منطقة سيلفي" لمتلقي اللقاح الراضين بهدف التقاط الصور. وبدأت مراكز التطعيم بتشغيل الموسيقى الهادئة في غرف الانتظار. وقال الدكتور قاضي هارون المشارك في حملة التطعيم في كشمير "لقد حصل جميع الأطباء على اللقاح وننشر مقاطع فيديو لهم وهم يتلقون الجرعات، وهي خطوة ساهمت في التغلب على التردد". وأضاف "في الوقت الراهن، يزداد عدد الأشخاص الذين يتلقون اللقاح بشكل مرض".
وبعد أسبوع من إطلاق الحملة، قامت الهند بتلقيح 1,4 مليون شخص، أو ما يعادل 200 ألف شخص يوميا. وكانت البلاد تأمل في البداية تلقيح 300 هندي يوميا قبل زيادة عدد اللقاحات وتحصين 300 مليون شخص بحلول تموز/يوليو.
عدد كبير من 30 مليون شخص يفترض أن يتم تلقيحهم في المرحلة الأولى، هم عاملون صحيون شاهدوا الوباء الفتاك عن قرب، لكن العديد منهم مترددون في الحصول عليه. ويقول خبراء إن هذا الأمر يحتاج إلى المعالجة قبل توزيع اللقاحات على السكان الذين لديهم شكوك أصلا في اللقاح. وشرحت الممرضة أنيتا ياداف لوكالة فرانس برس "عليهم إطلاق حملات توعية في كل أرجاء البلاد". وسعت الحكومة إلى تعزيز المشاركة، حتى أنها قامت بتكييف أغنية بوليوودية كلاسيكية مع كلمات تخبر الناس بعدم تصديق الشائعات. وقد خصص أحد مستشفيات نيودلهي "منطقة سيلفي" لمتلقي اللقاح الراضين بهدف التقاط الصور. وبدأت مراكز التطعيم بتشغيل الموسيقى الهادئة في غرف الانتظار. وقال الدكتور قاضي هارون المشارك في حملة التطعيم في كشمير "لقد حصل جميع الأطباء على اللقاح وننشر مقاطع فيديو لهم وهم يتلقون الجرعات، وهي خطوة ساهمت في التغلب على التردد". وأضاف "في الوقت الراهن، يزداد عدد الأشخاص الذين يتلقون اللقاح بشكل مرض".