إيران توافق على توضيح «مسائل عالقة » حول «النووي»
تاريخ النشر: 05 مارس 2021 01:14 KSA
أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، أن إيران وافقت على توضيح عدد من المسائل العالقة حول برنامجها النووي، وذلك بعد مشاورات مكثفة.
وقال في مؤتمر صحفي: إن المسائل التي قبلت طهران التعاون حولها تتعلق بجزيئات يورانيوم عثرنا عليها في مواقع غير معلنة».
كما أعلن البدء في اجتماعات تقنية في ايران بداية أبريل المقبل، مضيفًا «آمل أن تكون هناك نتائج فنية أو سياسية وسعود لمجلس محافظي الوكالة لإبلاغه بالتطورات بحلول يونيو»، وتابع: «لدينا أسئلة جدية تحتاج لإجابة من إيران حول برنامجها النووي، ولم نحصل على أجوبة ذات مصداقية».
كما أضاف: «يجب أن تحدث مفاوضات مباشرة مع إيران للحصول على إجابات شافية».
وفى سياق متصل شارك صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ومحافظ المملكة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جلسة شهر مارس لمجلس محافظي الوكالة.
واستنكر سموّه استمرار مسلسل تجاوزات وانتهاكات إِيران لخطة العمل الشامِلة المشتركة (JCPOA)، وتوسيع إيران لقدراتِها النووية، وتطورها بما فِي ذلك الخبرات غَير القابِلَة للعكس، وإيقاِفها العمل بالبرتوكول الإضاِفي الذِي كشف للعالَم خفايا عدم سلمية برنامجها النووي، فَضلاً عَن انتاجها لمعدن اليورانيوم بنسبة تخصِيب 20% ، وبالتالِي مواصلَة إِيران اتباع ذات السِياسة القائمة على تهديد وابتزاز المجتمع الدولِي.
وقال في مؤتمر صحفي: إن المسائل التي قبلت طهران التعاون حولها تتعلق بجزيئات يورانيوم عثرنا عليها في مواقع غير معلنة».
كما أعلن البدء في اجتماعات تقنية في ايران بداية أبريل المقبل، مضيفًا «آمل أن تكون هناك نتائج فنية أو سياسية وسعود لمجلس محافظي الوكالة لإبلاغه بالتطورات بحلول يونيو»، وتابع: «لدينا أسئلة جدية تحتاج لإجابة من إيران حول برنامجها النووي، ولم نحصل على أجوبة ذات مصداقية».
كما أضاف: «يجب أن تحدث مفاوضات مباشرة مع إيران للحصول على إجابات شافية».
وفى سياق متصل شارك صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا، ومحافظ المملكة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جلسة شهر مارس لمجلس محافظي الوكالة.
واستنكر سموّه استمرار مسلسل تجاوزات وانتهاكات إِيران لخطة العمل الشامِلة المشتركة (JCPOA)، وتوسيع إيران لقدراتِها النووية، وتطورها بما فِي ذلك الخبرات غَير القابِلَة للعكس، وإيقاِفها العمل بالبرتوكول الإضاِفي الذِي كشف للعالَم خفايا عدم سلمية برنامجها النووي، فَضلاً عَن انتاجها لمعدن اليورانيوم بنسبة تخصِيب 20% ، وبالتالِي مواصلَة إِيران اتباع ذات السِياسة القائمة على تهديد وابتزاز المجتمع الدولِي.