تركي آل الشيخ ينفي علاقته بتعيين مدرب الزمالك
تاريخ النشر: 13 مارس 2021 11:53 KSA
نفى تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية ومالك نادي ألميريا الإسباني ما تردد عن وجود علاقة له بتعاقد الزمالك المصري مع الفرنسي باتريس كارتيرون للإشراف الفني على الفريق الأول .
ورد آل الشيخ ببيان على شائعات ارتباطه بعودة كارتيرون إلى الزمالك مرة أخرى، وتحمله للشرط الجزائي في عقد المدرب الفرنسي مع التعاون السعودي، فضلا عن راتبه طوال مدة التعاقد مع الفريق المصري.
ونشر البيان على حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي، وقال فيه: "ما زلت أوضح منذ لحظة إعلاني منذ عام بخصوص ابتعادي عن الرياضة في جمهورية مصر العربية الشقيقة، ومازالت هنالك شائعات وأقاويل، وآخرها اليوم، عن علاقتي بالتعاقد مع مدرب نادي الزمالك... قولا واحدا، ليس لي أي علاقة بأي شأن رياضي في أي مكان، ليس في مصر فقط بل غير مصر، إلا استثماري وتملكي لنادي ألميريا الإسباني، ورئاستي الشرفية لنادي الهلال السوداني الذي اعتز بها، وأكن لجمهوره كل الحب والتقدير ... فقط هذه علاقتي بكرة القدم".
وأضاف: "للتوضيح، لم أزر مصر الشقيقة منذ فترة طويلة جدا.. وعلاقتي محصورة بأصدقائي فيها الذين أتواصل معهم هاتفيا أو يزورونني في المملكة.. لقد تعودت على استخدام اسمي في كثير من الأخبار غير الحقيقية والمغرضة، وأعلم أن الهدف من وراء ذلك تشويه صورتي، ويقف خلف ذلك جهات أعرفها جيدا... حفظ الله أمتنا العربية، ومولاي خادم الحرمين الشريفين، وسيدي ولي العهد، ودمتم بخير".
ورد آل الشيخ ببيان على شائعات ارتباطه بعودة كارتيرون إلى الزمالك مرة أخرى، وتحمله للشرط الجزائي في عقد المدرب الفرنسي مع التعاون السعودي، فضلا عن راتبه طوال مدة التعاقد مع الفريق المصري.
ونشر البيان على حساباته في مواقع التواصل الإجتماعي، وقال فيه: "ما زلت أوضح منذ لحظة إعلاني منذ عام بخصوص ابتعادي عن الرياضة في جمهورية مصر العربية الشقيقة، ومازالت هنالك شائعات وأقاويل، وآخرها اليوم، عن علاقتي بالتعاقد مع مدرب نادي الزمالك... قولا واحدا، ليس لي أي علاقة بأي شأن رياضي في أي مكان، ليس في مصر فقط بل غير مصر، إلا استثماري وتملكي لنادي ألميريا الإسباني، ورئاستي الشرفية لنادي الهلال السوداني الذي اعتز بها، وأكن لجمهوره كل الحب والتقدير ... فقط هذه علاقتي بكرة القدم".
وأضاف: "للتوضيح، لم أزر مصر الشقيقة منذ فترة طويلة جدا.. وعلاقتي محصورة بأصدقائي فيها الذين أتواصل معهم هاتفيا أو يزورونني في المملكة.. لقد تعودت على استخدام اسمي في كثير من الأخبار غير الحقيقية والمغرضة، وأعلم أن الهدف من وراء ذلك تشويه صورتي، ويقف خلف ذلك جهات أعرفها جيدا... حفظ الله أمتنا العربية، ومولاي خادم الحرمين الشريفين، وسيدي ولي العهد، ودمتم بخير".