وزير الصناعة: «صنع في السعودية » سيخلق 1.3 مليون وظيفة
تاريخ النشر: 31 مارس 2021 23:06 KSA
قال معالي وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي إن حكومة المملكة أطلقت وأعلنت خلال الـ 90 يوما الماضية عن 11 مبادرة ومشروعا ذات أثر محلي وعالمي، وفي الأيام الـ 4 الماضية فقط، شهدت المملكة إطلاق 4 مبادرات نوعية ذات بصمة عالمية، مبينا أن منتجات المملكة وصلت إلى 178 دولة حول العالم. وأضاف الوزير في نفي لبعض الشائعات إنه ليس صحيحا أن المستشفيات والمدارس الحكومية ستكون بمقابل مادي والدولة ملتزمة بمجانية الصحة والتعليم، مشيرا إلى أن الهدف من برنامج التخصيص هو تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
فيما أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الاستاذ بندر الخريف أن من أبرز أهداف برنامج صنع في السعودية دعم المنتج المحلي وخلق صورة موحدة للمنتج السعودي داخليا وخارجيا، كاشفًا أن البرنامج سيسهم في خلق 1.3 مليون وظيفة للمواطنين والمواطنات.
وأعلن وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف خلال مؤتمر التواصل الحكومي اليوم الأربعاء أن المملكة تستهدف وفق خططها المعلنة، رفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% من إجمالي الصادرات بموجب رؤية 2030.
وأضاف الخريف أن إطلاق برنامج "صُنِع في السعودية"، برعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، يأتي كمبادرة تهدف لدعم المنتجات والخدمات الوطنية على المستويين المحلي والعالمي.
وأكد أن قطاع الصناعة، يستهدف جلب الاستثمارات المحلية والخارجية إلى المملكة، بناء على إرث طويل لمدة 45 سنة من تطور الصناعة السعودية، ووصولها إلى نجاحات ومكتسبات تحققت من خلال بناء 10 آلاف مصنع باستثمارات 1.1 تريليون ريال. وكشف أن المنتجات السعودية وصلت بموجب دعم الدولة للمصانع إلى 178 دولة بالعالم.
وجدد التأكيد على أن إطلاق برنامج "صُنِع في السعودية" هذا الأسبوع جاء من منطلق اهتمام وحرص ولي العهد بالصناعة الوطنية، وما يقدمه من دعم غير محدود للمنتج الوطني، لتعزيز دوره في ضوء ما تتميز به المنتجات الوطنية من جودة عالية وتنافسية كبيرة على المستوى الإقليمي والعالمي، إضافة إلى التأكيد على زيادة الوعي والثقة بالمنتج الوطني والصناعة المحلية على مختلف المستويات.
وقال وزير الصناعة والثروة المعدنية أن البرنامج يهدف إلى تعزيز "ثقافة الولاء للمنتج الوطني"، حيث تم تصميمه بناءً على دراسة لتجارب عدد من الدول، التي حققت نجاحات نوعية في تنمية قدراتها الصناعية، وذلك بحثّ مواطنيها وغرس روح الولاء للمنتج الوطني، وإعطائه الأولوية، الأمر الذي أسهم في توطين الصناعات، وتحقيق الاكتفاء الذاتي على مختلف المستويات.
وتحدث عن ميزة الموقع الجغرافي للمملكة الذي يمهد سهولة اقتناص الفرص الصناعية داخل السوق المحلي، والاستفادة من الارتباط مع أسواق العالم، من خلال الموانئ السعودية الأكبر والأكثر نشاطا في المنطقة.
فيما أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الاستاذ بندر الخريف أن من أبرز أهداف برنامج صنع في السعودية دعم المنتج المحلي وخلق صورة موحدة للمنتج السعودي داخليا وخارجيا، كاشفًا أن البرنامج سيسهم في خلق 1.3 مليون وظيفة للمواطنين والمواطنات.
وأعلن وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف خلال مؤتمر التواصل الحكومي اليوم الأربعاء أن المملكة تستهدف وفق خططها المعلنة، رفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16% إلى 50% من إجمالي الصادرات بموجب رؤية 2030.
وأضاف الخريف أن إطلاق برنامج "صُنِع في السعودية"، برعاية الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، يأتي كمبادرة تهدف لدعم المنتجات والخدمات الوطنية على المستويين المحلي والعالمي.
وأكد أن قطاع الصناعة، يستهدف جلب الاستثمارات المحلية والخارجية إلى المملكة، بناء على إرث طويل لمدة 45 سنة من تطور الصناعة السعودية، ووصولها إلى نجاحات ومكتسبات تحققت من خلال بناء 10 آلاف مصنع باستثمارات 1.1 تريليون ريال. وكشف أن المنتجات السعودية وصلت بموجب دعم الدولة للمصانع إلى 178 دولة بالعالم.
وجدد التأكيد على أن إطلاق برنامج "صُنِع في السعودية" هذا الأسبوع جاء من منطلق اهتمام وحرص ولي العهد بالصناعة الوطنية، وما يقدمه من دعم غير محدود للمنتج الوطني، لتعزيز دوره في ضوء ما تتميز به المنتجات الوطنية من جودة عالية وتنافسية كبيرة على المستوى الإقليمي والعالمي، إضافة إلى التأكيد على زيادة الوعي والثقة بالمنتج الوطني والصناعة المحلية على مختلف المستويات.
وقال وزير الصناعة والثروة المعدنية أن البرنامج يهدف إلى تعزيز "ثقافة الولاء للمنتج الوطني"، حيث تم تصميمه بناءً على دراسة لتجارب عدد من الدول، التي حققت نجاحات نوعية في تنمية قدراتها الصناعية، وذلك بحثّ مواطنيها وغرس روح الولاء للمنتج الوطني، وإعطائه الأولوية، الأمر الذي أسهم في توطين الصناعات، وتحقيق الاكتفاء الذاتي على مختلف المستويات.
وتحدث عن ميزة الموقع الجغرافي للمملكة الذي يمهد سهولة اقتناص الفرص الصناعية داخل السوق المحلي، والاستفادة من الارتباط مع أسواق العالم، من خلال الموانئ السعودية الأكبر والأكثر نشاطا في المنطقة.