«تحدِّيات البحث العلميِّ في العربيَّة وآدابها »مؤتمر دولي بـ«أم القرى»
تاريخ النشر: 07 أبريل 2021 00:17 KSA
برعاية وزير التعليم د. حمد بن محمد آل الشيخ، تنطلق اليوم فعاليات «المؤتمر الدَّوليِّ الافتراضيِّ «تحدِّيات البحث العلميِّ في علوم العربيَّة وآدابها»، الذي تنظِّمه كلية اللغة العربية وآدابها بجامعة أم القرى عبر الاتصال المرئي «ويبكس»، وتستمر جلساته على مدار يومين متتاليين.
وفال رئيس جامعة أم القرى د. معدي بن محمد آل مذهب:إن المؤتمر يأتي ضمن إطار جهود الوزارة في حفظ مكانة العربية باعتبارها هوية وطنية، ذات عمق تاريخي أصيل ممتد الجذور، منوها بالدور الريادي الذي توليه الجامعة ممثلة في كلية اللغة العربية لخدمة العربية وإثرائها.
بدوره أوضح عميد الكلية د. يوسف السُّلمي، أن المؤتمر يتضمن عدة فعاليات، تؤسس لشراكةً علميةً على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية، مؤكدًا على ارتباط الحراك اللغوي العلمي بمستجدَّات البحث وتحدياته؛ للوصول إلى التطلُّعات المأمولة في صناعة الحاضر والبناء للمستقبل.
من جهته أكد المشرف على المؤتمر د. سعيد آل يزيد أن المؤتمر يركِّز على تشخيص التحديات التي تواجه البحث العلميَّ في علوم العربية، بهدف تطوير رؤى الأبحاث وأدواتها، لدى الباحثين والأكاديميين المختصين والمهتمين، وتبادل الخبرات بينهم، موضحًا أن المؤتمر سيناقش 32 ورقة علمية في 7جلسات يثريها باحثين من 12 دولة عربية وإقليمية، إضافة إلى 4 ورش إثرائية.
وفال رئيس جامعة أم القرى د. معدي بن محمد آل مذهب:إن المؤتمر يأتي ضمن إطار جهود الوزارة في حفظ مكانة العربية باعتبارها هوية وطنية، ذات عمق تاريخي أصيل ممتد الجذور، منوها بالدور الريادي الذي توليه الجامعة ممثلة في كلية اللغة العربية لخدمة العربية وإثرائها.
بدوره أوضح عميد الكلية د. يوسف السُّلمي، أن المؤتمر يتضمن عدة فعاليات، تؤسس لشراكةً علميةً على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية، مؤكدًا على ارتباط الحراك اللغوي العلمي بمستجدَّات البحث وتحدياته؛ للوصول إلى التطلُّعات المأمولة في صناعة الحاضر والبناء للمستقبل.
من جهته أكد المشرف على المؤتمر د. سعيد آل يزيد أن المؤتمر يركِّز على تشخيص التحديات التي تواجه البحث العلميَّ في علوم العربية، بهدف تطوير رؤى الأبحاث وأدواتها، لدى الباحثين والأكاديميين المختصين والمهتمين، وتبادل الخبرات بينهم، موضحًا أن المؤتمر سيناقش 32 ورقة علمية في 7جلسات يثريها باحثين من 12 دولة عربية وإقليمية، إضافة إلى 4 ورش إثرائية.